الصفحه ٢٩٩ :
حرف العين
٤٣٧ ـ العام الاصولي
المراد من العام
الاصولي هو الشمول والاستيعاب المفاد بواسطة الوضع
الصفحه ٣٣٨ : .
فالقياس الأخير
والذي ينتج عنه الحكم الشرعي هو الذي تكون كبراه مسألة اصوليّة.
ولتوضيح ذلك نذكر
هذا المثال
الصفحه ٣٨٧ :
واليقين ، فليس للاصوليين معنى خاصّ يختلف عن المعنى المتعارف للفظ القطع في اللغة
وفي المتفاهم العرفي ، فهو
الصفحه ١٢ : الأوسط الذي يتوسّل به للتعرّف على ثبوت الحدّ الأكبر للحدّ الأصغر.
* * *
٢٨٢ ـ الحجيّة الاصوليّة
الصفحه ١٣ :
وبهذا تمتاز
الحجيّة الاصوليّة عن الحجّة في باب الأقيسة ، فهما وان كانا يشتركان من جهة
وسطيتهما في
الصفحه ٣٢ : غيرها.
فالصحيح انّ هنا
مبنيين مختلفين اختلافا جوهريا ، المبنى الاول هو مبنى مشهور الاصوليّين القائل
الصفحه ٣٣ : والقبح ذاتي ،
أي ناشئ عن مقام الذات ، وهذا هو مبنى مشهور الاصوليّين.
وقد عرّف الشهيد
الصدر رحمهالله
الصفحه ٣٨ : في مقابل مشهور الاصوليّين ـ هو انّ العقل يدرك منجّزية
التكليف المنكشف بأيّ مرتبة من مراتب الانكشاف
الصفحه ٣٩ : ».
* * *
٢٩٦ ـ أصالة الحقيقة
وهي من الاصول
اللفظيّة التي يتمسّك بها العقلاء عند الشك فيما هو المراد ، إذ انّ
الصفحه ٤٨ : الواقعي ،
وبهذا يتمحّض الحكم الظاهري في الاصول العمليّة ، إذ هي التي اعتبر في جريانها
الشك في الحكم
الصفحه ١٣٥ : انّ
المدركات العقليّة الواقعة محلا للبحث الاصولي هي خصوص المدركات الواقعة في رتبة
الكتاب والسنّة والتي
الصفحه ١٧٧ : للوقوع في الحرام أو المفضية للوقوع
في المفاسد.
وهذا الاصطلاح غير
مستعمل في اصول الإماميّة ـ والمستعمل
الصفحه ١٩٣ : الاصوليين ، وقد أسهب
الاصوليون في الجواب عن هذه الشبهة.
* * *
٣٧٦ ـ شبهة الانفصال
راجع عنوان «
اتصال
الصفحه ١٩٥ : بين الإخباريين والاصوليين فيما هو
الأصل الجاري في موردها ، فقد ذهب الأخباريون الى انّ الأصل الجاري في
الصفحه ٢٧١ :
حرف الطاء
٤١٩ ـ الطبيعي الاصولي
والمراد من
الطبيعي الاصولي هو الكلّي الطبيعي وهو امّا الماهيّة