الصفحه ٨٩ :
شعبذة ومخاريق فكان
يظهر الواقفة ـ أنه ممن وقف على علي بن موسى عليهالسلام
ـ وكان يقول في موسى
الصفحه ١٢٥ : (١).
وقال الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام وقد ذكر عنده الجبر والتفويض ، فقال : ألا
أعطيكم في هذا أصلاً
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٤).
__________________
(١) الرساله السعدية
للعلامة الحلي الحسن بن المطهر ت ٦٤٨ ـ ٧٢٦ هـ ، من
الصفحه ١٩ : وغطفان في ألف وهوازن وبني قريضة والنضير وحزب
الرجل أصحابه وجنده الذين على رأية.
والمنافقون والكافرون
الصفحه ٣٠ :
ط النجف بسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، قال : كنا عند النبي صلىاللهعليهوآله فأقبل علي بن أبي طالب
الصفحه ٥٤ : الزمان عليهالسلام
ولما أراد الله أن يفضحه ويكشفه للناس ، أنه كتب إلى أبي سهل بن إسماعيل بن علي
النوبختي
الصفحه ١١٩ :
خالق أعمال العباد خيرها وشرها ، حسنها وقبحها ، والعبد مكتسب لها ...
أما ضرار بن عمرو فقال : الباري
الصفحه ١٨٢ : الأئمة عليهمالسلام يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص
فهو من عملهم لكن بإذن الله ، وفي رواية صالح بن
الصفحه ٢٤٣ :
قال ثم سلم (١).
وروى مسلم بإسناده عن أبي المهلب عن
عمران بن حصين قال : سلم رسول الله
الصفحه ٢٥ : المرء وزوجه ) (٥)
، ( وفرقت بين بني إسرائيل ) ، ( لا نفرق بين أحد من
رسله )
، ( إن الذين فرقوا دينهم
الصفحه ٢٩ : التسمية على كل من يوالي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قولاً وعملاً.
وفي الحديث : ( طال ما اتكؤوا على
الصفحه ٣٨ : ، والمقداد
وأبا ذر وعمار وعمر بن أمية الضمري ، هم الموكلون بمصالح العالم عن علي عليهالسلام وهو رب
الصفحه ٤٦ : ستقوم مقامها دولة لقيطة في الشام يحكمها معاوية بن
أبي سفيان ، ثم مصالحة الإمام الحسن عليه اسلام لمعاوية
الصفحه ٥٢ : بإسناده عن فضيل بن يسار قال : قال الصادق عليهالسلام
احذروا على شبابكم الغلاة لايفسدوهم فإن الغلاة شر خلق
الصفحه ٥٥ : .
الكشي بإسناده عن علي بن عقبة ، عن أبيه
قال دخلت علي أبي عبد الله عليهالسلام
قال فسلمت وجلست ، فقال لي