الصفحه ٢٥٠ : خلق الله أعظم من جبرائيل وميكائيل وقد كان مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يخبره ويسدده وهو مع
الصفحه ٣٩ : ادّعوا ( عزير ابن الله ) ، وفي الخبر أن عزيراً جال في
صدره ذاك المعنى الذي قالوا فيه ، فمحا الله اسمه من
الصفحه ٨٦ : اليهود فمحى الله اسمه من
النبوة والله لو أن عيسى أقرّ بما قال النصارى لأورثه الله صمماً إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٤ : الفاروق الأعظم » فالفارق اسم سمي
به علي عليهالسلام وربما
انتحله غيره.
وفرق ـ بالتخفيف ـ للصلاح فرقاً
الصفحه ٨٧ : عيسى عن الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن هشام بن الحكم عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : إن
بناناً
الصفحه ١٩٧ : العزيز جهل القوم وخدعوا عن آرائهم ، إن الله عز وجل لم يقبض نبيه
صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى أكمل له
الدين
الصفحه ٦٦ : قد
يعيش الرجل من أعظم منها ويموت من وقتها. ثم اتصل خبر موته فقالوا للذي نعاه كذبت
يا عدو الله لو
الصفحه ١٤٠ :
الله ثم إلى محمد (
ص ) إلى علي بن أبي طالب وهكذا ...
ولم تقف الخطابية عند ذلك بل روحت فكرة
الصفحه ٢٥٦ : المسك والأرض موكلة بستره وابتلاعه وإذ لبس درع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان عليه وافقاً وإذا
الصفحه ٢٦٠ : العقل عطف على العصمة وقوة الراي بحيث لا يكون ضعيف الراي متردداً في الأمور
متحيراً لان ذلك من أعظم
الصفحه ١٧٠ :
لتلقي كلمات الرسول ومقدمة
الإذعان والقبول لهاذا أمرهم الله سبحانه بالتقوى بعد الإيمان لأن إن لم
الصفحه ٨١ : يقولوا فينا ما
__________________
(١) ابو خالد
الكابلي واسمه كنكر وقيل هذا لقبه واسمه وردان ، كان
الصفحه ١٦٦ :
فهذا الذي يختاره الله لوحيه ويرتضيه
لغيبه ويؤيده بكلمته ويلقنه حكمته ويجعل قلبه مكان مشيئته وينادي
الصفحه ٢٨ : قام مقامه من أبنائه وروى ابو بصير عن أبي جعفر عليهالسلام
قال ليهنكم الاسم قلت وما هو قال الشيعة قلت
الصفحه ١٥٧ : الكوفة صلى بهم أربعين صباحاً فقرأ بهم سبح اسم ربك الأعلى ، فقال المنافقون
والله ما يحس أن يقرأ ابن أبي