الصفحه ١٥٣ :
حدثنا يعقوب عن ابن
أبي عمير عن شعيب عن أبي بصير قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام أنهم يقولون
الصفحه ١٥٩ :
علم والله رسول الله
علياً ألف باب يفتح له من كل باب ألف باب.
قال : قلت له والله هذا لعلم فنكت
الصفحه ١٧٥ :
الأحاديث في أمر
التفويض الذي فوض الله به ذنبه أو الأئمة عليهمالسلام إنما
هو في أمر الدين أي وكل
الصفحه ١٩٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقت أوقاتها فأجاز الله ذلك له (١).
وعن محمد بن الحسن الصفار بإسناده عن
الصفحه ٢٠١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( أنزل عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن
تعلم وكان فضل الله عليك
الصفحه ٩٧ : بلال ، والحسين بن منصور
الحلاج ومحمد ابن علي الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقر ، لعنهم الله فخرج
الصفحه ١٥٢ :
يا محمد بن علي قد آذانا جهلاء الشيعة
وحمقاؤهم ، ومن دينه جناح البعوضة أرجح منه ، فأشد الله الذي لا
الصفحه ١٦٥ : المؤمنين ) حيث قال :
... وكيف لا يطلعون على الغيب وعلمه واجب لهم من
وجوه :
الأول
: إن الله سبحانه سطر
الصفحه ١٨٥ :
وعنه بإسناده عن زرارة قال : سمعت أبا
جعفر وأبا عبد الله عليهمالسلام يقولان
: إن الله عز وجل فوض
الصفحه ١٩٨ :
والذين
آمنوا والله ولي المؤمنين )
(١) فكانت له
خاصة فقلدها صلىاللهعليهوآلهوسلم علياً
الصفحه ٢٠٠ : ( وطبع الله على قلوبهم فهم لا يفقهون ) (٣)
أم ( قالوا سمعنا وهم لا يسمعون إن شر الدواب عند
الله الصم
الصفحه ٢١٧ : عبد الله عليهالسلام يقول : نام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الصبح والله عز وجل أنامه حتى طلعت
الصفحه ٢١٨ :
الطوسي عن سعد بن عبد الله عن أحمد بن
محمد عن الحسين عن فضالة عن سيف بن عمير عن أبي بكر الحضرمي قال
الصفحه ٦٠ :
الله من ذاك فإن كان
تقولون فليس على الله بعزيز أن يبحث عنه التراب فيخرجه إن شاء الله ، ما مات حتى
الصفحه ١٤٧ :
محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم كان أمين الله في أرضه فلما قبض محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم كنا أهل