الصفحه ٢٦٢ : في الصلاة وللزيادة بعدها
احتج الأخرون من أصحابنا لما رواه الشيخ عن أبي الجارود قال قلت لأبي جعفر
الصفحه ١٦٣ : الطوسي في
معنى الآية : ( وعنده مفتاح الغيب لا يعلمه إلا هو ... ) قال : يريد عنده الوصله إلى علم الغيب
وكل
الصفحه ٦٣ : وضجيج ، حتى أزعجوا تبيهم وساءه الذي صدر منهم فأمرهم أن
يقوموا من عنده وهو القائل لهم لا ينبغي عندي
الصفحه ١٤٤ :
علم الغيب مختص بالله سبحانه ، كما أن
مفتاح الغيب وخزائن الغيب هي عند الله تعالى ، قال عز من قائل
الصفحه ٤٠ : عند بعض علماء الشيعة لما نسبوا الغلوا إلى القائلين بنفي السهو والنسيان
عن النبي والأئمة فهذا تفريط في
الصفحه ٩٢ : ؟
قال : لأنه ربما صلى في يومه وليلته ألف ركعة وإنما ينفتل من صلاته ساعة في صدر
النهار وقبل الزوال وعند
الصفحه ١١٩ : ، والفكر والمعيصية بخذلانه ، والتوفيق عنده : خلق
القدرة على الطاعة ، والخذلان عنده : خلق القدرة على المعصية
الصفحه ١٣٠ :
المخزون عند الله سبحانه ، استأثره بعلمه فلم يطلع على هذا العلم أحد.
بعدما فهمنا موقف القرآن الكريم ، أو
الصفحه ١٣٦ : .
هذه الفكرة في التناسخ والحلول لما كانت
عند الأمم ، وقد اطلع عليها المسلمون من خلال الكتب المترجمة من
الصفحه ١٥٦ : عندي لصحف كثيرة قطايع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل بيته وإن فيها لصحيفة يقال لها العبيطة وما
الصفحه ٢٠١ : : ( ومن أضل ممن اتبع
هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) (٤)
وقال : ( كبر مقتاً عند
الصفحه ٢٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم العرش ووافى الأئمة ووافيت معهم فما
أرجع إلا بعلم مستفاد ولولا ذلك لنفذ ما عندي (١).
ثم إن
الصفحه ٢٠٩ : عليهمالسلام
روايات
سهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عند الشيعة
إختلاف
الروايات « من كتب الأربعة
الصفحه ٢١١ : : يراد به الشيء الساقط من متاع
المرتحلين
أما اصطلاحاً : عند الأصوليين تعريفه : (
الغفلة عن معلوم في
الصفحه ٢٤٦ : القصو من سؤال وجواب
وحوار كل ذلك بحاجة إلى زمن وهذا الزمن عند أهل العرف مما يفسد الصلاة ويذهب
بصورتها