الصفحه ٢٢٥ :
فقالوا : نعم. فأتم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما بقي من الصلاة ثم سجد وهو جالس بعد
التسليم
الصفحه ٢٥٦ : المسك والأرض موكلة بستره وابتلاعه وإذ لبس درع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان عليه وافقاً وإذا
الصفحه ٢٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عدد الركعات ، فأسقط بعضها فقال يا رسول الله أقصرت الصلاة أم نسيت؟ فكان جوابه
الصفحه ٢٦٨ : على
السهو في الصلاة بل إنه منوط بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
في تبليغه للأمة في أي وقت شاء وبالخصوص
الصفحه ١٩ : وثمود ومن أهلك بعدهم ، أما الأحزاب الذين اجتمعوا
على محاربة الرسول صلىاللهعليهوآله
هم قبائل العرب في
الصفحه ٤٤ : لغيرها لما لها من شرف
وسؤدد وسيادة.
ولما أصبح الإسلام قوياً واتسعت رقعته ،
وأنذر الرسول بالرحيل إلى
الصفحه ٥٧ : : ولقد
لقيت محمداً ـ بن أبي حمزة ـ رفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام
قال : جاء رجل إلى رسول الله
الصفحه ٧٣ :
إن علياً عليهالسلام هرب وظهر
بالعلوية الهاشمية ، وأظهر أنه عبده ورسوله بالمحمدية ، فوافق أصحاب أبي
الصفحه ٧٤ :
يليق به تعالى ، فقال
الرجل بأبي أنت وأمي يا ابن رسول الله فإن معي من ينتحل موالاتكم ويزعم أن هذه
الصفحه ٧٨ : .
قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في علي وتنبؤه عن
الغلاة
عن محمد بن أحمد بن شاذان بإسناده إلى
الصفحه ٨١ : بحرمة رسول الله وأمير المؤمنين إلا أخبرتني
أنت الإمام الذي فرض الله طاعته على خلقه قال : فقال : يا أبا
الصفحه ٩١ : القيامة من نصر
الله ورسوله يظهر الغيب ورد عن الله وعن رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١).
ومن النصوص
الصفحه ٩٨ : أن سلمان الفارسي نبي ورسول من قبلهم وأنه الباب لهم وهو يظهر مع
محمد في كل حال من الأحوال في العرب
الصفحه ١١١ : في مسجد
الرسول بإجازة من الخليفة عمر بن الخطاب وذلك في الأسبوع ساعة واحدة وقد زادها
عثمان بن عفان في
الصفحه ١١٢ : ؟
فقلت بل ما ريو عن النبي في ذلك أكثر ، قال
:
فليقولوا ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يقول