الصفحه ٤١ : ء من غير سوء وهم يقولون : لا إله إلا الله
محمد رسول الله علي ولي الله. وهذا أمر مستفيض عندهم سمعته من
الصفحه ٤٢ :
أبو جعفر عليهالسلام قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : إن حديث
آل محمد صعب مستصعب لا يؤمن إلا ملك
الصفحه ٤٥ :
حدث في سقيفة بني ساعدة وحرفت وصية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وغصبوا الخلافة ـ والتي هي حق شري
الصفحه ٤٧ : ... إلى خلق أحاديث واعتعال أخبار ، والوضوع على الرسول وتقويل
الصحابة لصالحهم السياسي ولتثبيت شرعية حكومتهم
الصفحه ٦٨ :
نال الكرامة من الله
إلا بطاعته لله ولرسوله ، وما نال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الكرامة من
الصفحه ١٤٦ : الذي
ينزله الله على أنبيائه ورسله ليكون الوحي جزءاً مهماً من حياة الرسالة الرسول
الذي سوف يؤدي إلى
الصفحه ١٤٩ : رسول ) ، كان الله محمد ممن ارتضاه ، وأما قوله تعالى : ( عالم الغيب )
فإن الله عز وجل عالم بما غاب عن
الصفحه ١٥٥ : الناس وإن الناس يحتاجون إلينا إن عندنا الصحيفة
سبعون ذراعاً بخط علي واملاء رسول الله
الصفحه ١٥٦ :
أن علياً ورث من
رسول الله السيف وبعض يقل البغلة ، وبعض يقول ورث صحيقة في حمائل السيف إذ خرح علي
الصفحه ١٥٧ : التقمته
الصخرة فلما بعث الله رسوله أدته إليه وهي عندنا (٢).
وعن الأصبغ بن نباتة قال : قال لما تقدم
علي
الصفحه ١٨٤ :
التفويض للرسول
والاخبار في ذلك
لابد من القول بأن معرفة النبي ومنزلته
عند الله أمر مهم في غاية
الصفحه ١٨٦ : الأمر شيء فقد فوض الله إليه دينه فقال :
( وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
) فما أحل
رسول
الصفحه ١٩٣ : إليه فقال ما أتاكم الرسول
فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ، وقال من يطيع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقد
الصفحه ١٩٥ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
؛ وهو كنموذج لأحد الأنبياء ، قد فوض إليه التشريع ـ هذا من جانب ـ وقد دلت
الصفحه ٢٢٠ :
عن عمرو بن خالد عن
زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهالسلام
قال : صلى بنا رسول الله