الصفحه ٢٣٣ : بكر النهشلي عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عبد الله ، قال
: صلى بنا رسول الله
الصفحه ٢٣٥ : هريرة ، بينما أنا
أصلي مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
صلاة الظهر سلم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٤ :
الثاني
: عن أبي هريرة قال : صلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إحدى صلاتي العشي ، أما الظهر
الصفحه ٢١٥ : : من حفظ سهوه فأتمه فليس عليه سجدتا
السهو ، فإن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
صلى بالناس والظهر
الصفحه ٢٢٧ :
٣ ـ حدثنا ابو الوليد حدثنا شعبة عن
الحكم عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله ( رضي الله عنه ) أن رسول
الصفحه ٢٣٧ : نافع عن ابن عمير ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سها فسلم في الركعتين فقال له رجل يقال
له ذو
الصفحه ٦١ :
فلم ينته ابن الخطاب.
ولمّا قرأ عليه عمرو بن قيس بن زائدة بن
الأصم الآية : وما محمد إلا رسول قد
الصفحه ٦٣ :
وعندكم كتاب الله
فحسبنا كتاب الله (١).
فهل كان عمر بن الخطاب أحرص من الرسول
في تقدير مصلحة
الصفحه ١٦٧ : يرتبط بموضوع حرية الإرادة ، ثم لمحنا هناك عن موضوع
التفويض ، الذي يراد به تخويل أمر العباد إلى الرسول
الصفحه ١٦٩ : الكريم
ومن الالتفاتات والتمهيد في الخطاب أن
أشارت بعض الآيات إلى مهمة الرسول وهو البلاغ ولا يضره
الصفحه ١٨٩ :
وهذا ما ذهبت إليه الإمامية الإثنا
عشرية إذ جوزت للرسول صلىاللهعليهوآله
سلم أن يشرع للأمة ما
الصفحه ٢٠٢ :
١ ـ بيان جهل الناس في أمر الإمامة.
٢ ـ بيان إكمال الدين وتبيان كل شيء ، وإن
الله لم يقبض رسوله
الصفحه ٢١٩ : فسلم في
الركعتين فأعدنا الصلاة فقال : ولم أعدتم أليس قد انصرف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٢٣٢ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قام في الشفع الذي يريد أن يجلس في
صلاته فمضى في صلاته. فلما
الصفحه ٢٤٣ :
قال ثم سلم (١).
وروى مسلم بإسناده عن أبي المهلب عن
عمران بن حصين قال : سلم رسول الله