أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
المطبعة: دار الفكر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٥١
الآية (٥٤) : في قوله : ( وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ ) يقول : ثمارها دانية.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٦٤) : في قوله : ( مُدْهامَّتانِ ) قال : خضراوان من الري ، ويقال : ملتفتان.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٦٤) : ( مُدْهامَّتانِ ) يعني سوداوان من الري.
[ مجاهد ] ص / ١٩٠.
الآية (٦٤) : في قوله : ( مُدْهامَّتانِ ) يقول : خضراوان.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٦٤) : ( مُدْهامَّتانِ ) يعني خضراوان.
[ مجاهد ] ص / ١٩٠.
الآية (٥٦) : في قوله : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) قال : هن من نساء أهل الدنيا خلقهن الله في الخلق الآخر.
[ الشعبي ] ص / ٢١٦.
الآية (٥٦) : في قوله : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) يقول : لم يدمهن إنس قبلهم ولا جان.
[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.
الآية (٥٨) : في قوله : ( كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ ) قال : تنظر إلى وجهها وهي في خدرها أصفى من المرآة.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢١٥.
الآية (٥٨) : ( كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ ) قال : بياض اللؤلؤ وصفاء الياقوت.
[ أبو صالح والسدّي ] ص / ٢٢٣.
الآية (٦٦) : في قوله : ( فِيهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتانِ ) يقول : نضاختان بالخير.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٦٦) : في قوله : ( نَضَّاخَتانِ ) يقول : فياضتان.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٦٨) : في قوله : ( فِيهِما فاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ) قال : نخل الجنة جذوعها زمرد أخضر كرانيفها ذهب أحمر وسعفها كسوة لأهل الجنّة منها مقطعاتهم وحللهم.
[ ابن عباس ] ص / ١٩٠.
الآية (٧٢) : قال : ( مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) قال : قصر أبصارهن على أزواجهن وقلوبهن وأنفسهن على أزواجهن فلا يردن غيرهم في خيام اللؤلؤ.
[ مجاهد ] ص / ٢١٨.
الآية (٧٢) : في قوله : ( حُورٌ مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) قال : بيض لا يخرجن من بيوتهن.
[ مجاهد ] ص / ٢٢٠.
الآية (٧٢) : ( حُورٌ مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) قال : الخيمة درّة مجوّفة فرسخ في فرسخ عليها أربعة آلاف مصراع من ذهب.
[ ابن عباس ] ص / ٢١٩.
الآية (٧٤) : في قوله : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) قال : هن من نساء أهل الدنيا خلقهن الله في الخلق الآخر.
[ الشعبي ] ص / ٢١٦.
الآية (٧٦) : ( مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ ) قال : رياض الجنّة.
[ سعيد بن جبير ] ص / ١٩١.
الآية (٧٦) : في قوله : ( رَفْرَفٍ خُضْرٍ ) قال : المجالس.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠ / ٢٠٢.
الآية (٧٦) : في قوله : ( وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ ) قال : الزرابي.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠ / ٢٠٢.
ما ورد في تفسير سورة الواقعة
الآية (١٥) : في قوله : ( عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ ) قال : مرمولة بالذهب.
[ مجاهد ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.
الآية (١٥) : في قوله : ( عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ ) قال : مرمولة بالذهب.
[ ابن عباس ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.
الآية (١٥) : في قوله : ( سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ ). يقال : مصفوفة.
[ ابن عباس ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.
الآية (١٧) : في قوله : ( يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : يقول : لا يموتون ولا يكبرون.
[ مجاهد ] ص / ٢٢٤.
الآية (١٧) : في قوله : ( وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : لم تكن لهم حسنات فيجزوا بها ولا سيئات فيعاقبوا عليها فوضعوا بهذا الوضع.
[ الحسن ] ص / ٢٢٣.
الآية (١٩) : في قوله : ( يُنْزِفُونَ ) يقول : لا تذهب عقولهم.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.
الآية (٢١) : في قوله : ( وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ ) قال : ذكر لنا أن أبا بكر قال : يا رسول الله إني لأرى طير الجنّة ناعمة كما أهلها ناعمون.
[ قتادة ] ص / ٢٠٦.
الآية (٢٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : باطلا.
[ ابن عباس ] ص / ٢٣٠.
الآية (٢٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : لا يستبون.
[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.
الآية (٢٥) : في قوله : ( وَلا تَأْثِيماً ) يقول : كذبا.
[ ابن عباس ] ص / ٢٣٠.
الآية (٢٨) : في قوله : ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال : خضده وقره من الحمل ، وقيل : خضد حتى ذهب شوكه فلا شوك له.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٢٨) : في قوله : ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال : لا شوك له.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٨.
الآية (٢٨) : في قوله : ( مَخْضُودٍ ) يقول : لا شوك له.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٢٩) : في قوله : ( وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ ) قال : الموز.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٨.
الآية (٢٩) : في قوله : ( وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ ) قال : يعني الموز المتراكم ، وذلك أنّهم كانوا يعجبون بوج ظلاله من طلحة وسدره.
[ مجاهد ] ص / ١٨٨.
الآية (٢٩) : في قوله : ( وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ ) قال : بعضه على بعض.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.
الآية (٣٠) : في قوله : ( وَظِلٍّ مَمْدُودٍ ) قال : مسيرة سبعين عاما.
[ عمرو بن ميمون ] ص / ١٨٦.
الآية (٣٠) : في قول الله عزّ وجلّ : ( وَظِلٍّ مَمْدُودٍ ) قال : مسيرة سبعين ألف عام.
[ عمرو بن ميمون ] ص / ١٨٥.
الآية (٣١) : في قوله : ( وَماءٍ مَسْكُوبٍ ) قال : أنهارها تجري في غير أخدود.
[ مسروق ] ص / ١٩٢ / ١٩٣.
الآية (٣٧) : في قوله : ( عُرُباً ) يقول : عواشق.
[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.
الآية (٣٧) : في قوله عزّ وجلّ : ( عُرُباً ) قال : المتحببات إلى أزواجهن.
[ مجاهد ] ص / ٢١٨.
الآية (٣٧) : في قوله : ( أَتْراباً ) يقول : مستويات.
[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.
الآية (٣٨) : قوله : ( أَتْراباً ) فيقول : أمثالا.
[ مجاهد ] ص / ٢١٨.
الآية (٤٣) : في قوله : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : يقول : ظل من دخان جهنم أسود وهو اليحموم.
[ مجاهد ] ص / ٢٩٨.
الآية (٤٣) : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : ظل الدخان.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٧.
الآية (٤٣) : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : من دخان أسود.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٧.
الآية (٤٣) : سئل عن ( ظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : من نار سوداء
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٧.
الآية (٤٣) : في قوله : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : ظل من دخان جهنم.
[ أبو مالك ] ص / ٢٩٨.
الآية (٥٥) : قوله : ( فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ ) قال : الهيم الإبل الظماء.
[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.
الآية (٥٥) : في قوله : ( شُرْبَ الْهِيمِ ) يقول : شرب الإبل العطاش.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
الآية (٨٩) : في قوله : ( فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ ) يقول : راحة ومستراح.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠.
الآية (٨٩) : في قوله : ( فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ ) قال : الروح : جنة ورخاء. والريحان : الرزق.
[ مجاهد ] ص / ٢١٠.
ما ورد في تفسير سورة التحريم
الآية (٦) : ( وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ ) قال : حجارة من كبريت خلقها الله عنده عزّ وجل كيف شاء أو كما شاء.
[ ابن مسعود ] ص / ٢٨٦.
ما ورد في تفسير سورة الحاقة
الآية (٣٢) : في قوله : ( ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ ) قال : تسلك في دبره حتى يخرج من منخره حتى لا يقوم على رجليه.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٠.
الآية (٣٦) : في قوله : ( غِسْلِينٍ ) يقول : صديد أهل النار.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
ما ورد في تفسير سورة المعارج
الآية (٨) : في قوله : ( كَالْمُهْلِ ) يقول : أسود كمهل الزيت.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
ما ورد في تفسير سورة الجن
الآية (١٧) : ( وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً ) قال : جبل في جهنم.
[ ابن عباس ] ص / ٢٨١.
ما ورد في تفسير سورة المزمل
الآية (١٣) : ( طَعاماً ذا غُصَّةٍ ) قال : شوك يأخذ بالحلق لا يدخل ولا يخرج.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
الآية (١٤) : في قوله : ( كَثِيباً مَهِيلاً ) قال : المهيل الذي إذا أخذت منه شيئا تبعك آخره والكثيب من الرمل.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
ما ورد في تفسير سورة المدثر
الآية (١٧) : في قوله : ( سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً ) قال : صخرة في جهنم إذا وضعوا عليها أيديهم ذابت فإذا رفعوها عادت.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨٠.
الآية (١٧) : في قوله : ( سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً ) قال : جبل في النار.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨١.
الآية (٢٩) : في قوله عزّ وجلّ : ( لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ ). قال : تلقاهم جهنم يوم القيامة فتلفحهم لفحة فلا تترك لحما على عظم إلاّ وضعته على العراقيب.
[ أبو هريرة ] ص / ٢٨٩.
ما ورد في تفسير سورة الإنسان
الآية (١٣) : في قول الله عزّ وجلّ : ( مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ ) قال : هي الأسرّة في الحجال.
[ مجاهد ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.
الآية (١٣) : في قوله عزّ وجلّ : ( مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ ) قال : لا تكون أريكة حتى يكون السرير في الحجلة فإن كان سرير دون حجلة لا يكون أريكة إلاّ والسرير في الحجلة.
[ ابن عباس ] ص / ١٩٩.
الآية (١٤) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً ) قال : ذللت لهم فيتناولون منها كيف شاءوا.
[ البراء بن عازب ] ص / ١٩٠.
الآية (١٤) : في قوله : ( وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً ) قال : إن أهل الجنّة يأكل من ثمار الجنّة قياما وقعودا ومضطجعين على أي حال شاءوا.
[ البراء بن عازب ] ص / ١٩١.
الآية (١٦) : في قوله : ( يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ ) يقول : آنية من فضة وصفاؤها وهيئتها كصفاء القوارير.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠١.
الآية (١٦) : في قوله : ( قَدَّرُوها تَقْدِيراً ) قال : قدرت للكف.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠١.
الآية (١٨) : في قوله : ( عَيْناً فِيها تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً ) قال : حديدة الجرية.
[ مجاهد ] ص / ١٩٣.
الآية (١٩) : في قوله : ( يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : يقول : لا يموتون ولا يكبرون.
[ مجاهد ] ص / ٢٢٤.
الآية (١٩) : في قوله : ( وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : لم تكن لهم حسنات فيجزوا بها ولا سيئات فيعاقبوا عليها فوضعوا بهذا الوضع.
[ الحسن ] ص / ٢٢٣.
الآية (٢٠) : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) ذكر مراكبهم.
[ ابن عباس ] ص / ٢٣٧.
الآية (٢٠) : في قوله : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) قال ( كَبِيراً ) : عظيما.
وقال : استئذان الملائكة عليهم وقال : يعظمهم الخدم ولا يدخل الملائكة عليهم إلاّ بإذن.
[ مجاهد ] ص / ٢٣٧.
الآية (٢٠) : في قول الله عزّ وجل : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) قال : فالملك الكبير ، أن رسول ربّ العزّة يأتيه بالتحفة واللطف فلا يصل إليه حتى يستأذن له عليه.
[ أبو سليمان الداراني ] ص / ٢٣٨.
ما ورد في تفسير سورة المرسلات
الآية (٣٠) : في قوله : ( إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ ) قال : يعني من دخان جهنم.
[ مجاهد ] ص / ٢٩٨.
الآية (٣٢) : ( إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) : أما إني لست أقول كالشجر ولكن كالحصون والمدائن.
[ ابن مسعود ] ص / ٢٩٣.
الآية (٣٢) : سئل عن قول الله : ( إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) قال : كنا نرفع من الخشب
بقصر ، القصر ثلاثة أذرع أو أقل نرفعه للشتاء فنسميه القصر.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.
الآية (٣٢) : في قوله : ( إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) قال : يقول : كأنها حزم الشجر.
[ مجاهد ] ص / ٢٩٣.
الآية (٣٢) : قوله : ( تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) يقول : كالقصر العظيم.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.
الآية (٣٢) : سئل عن هذه الآية ( تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) قال : كنا في الجاهلية نرفع الخشب بقصر ذراعين أو ثلاثة فنرفعه في الشتاء فنسميه القصر.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.
الآية (٣٣) : قوله : ( جِمالَتٌ صُفْرٌ ) يقول : قطع النحاس.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.
الآية (٣٣) : سئل عن ( جِمالَتٌ صُفْرٌ ) قال : حبال السفن يجمع بعضها إلى بعض حتى يكون كأوسط الرجال.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩٣.
ما ورد في تفسير سورة النبأ
الآية (٢٥) : في قوله : ( غَسَّاقاً ) يقول : الزمهرير.
[ ابن عباس ] ص / ٢٩١.
الآية (٢٥) : في قوله : ( حَمِيماً وَغَسَّاقاً ) قال : الغساق ما ينقطع من جلود أهل النار وصديدهم.
[ إبراهيم ] ص / ٢٩١.
الآية (٣٣) : في قوله : ( كَواعِبَ ) يقول : نواهد.
[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.
الآية (٣٣) : في قوله : ( أَتْراباً ) يقول : مستويات.
[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.
الآية (٣٣) : قوله : ( أَتْراباً ) يقول : أمثالا.
[ مجاهد ] ص / ٢١٨.
الآية (٣٤) : في قوله : ( كَأْساً دِهاقاً ) يقول : ممتلئا.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.
الآية (٣٤) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَكَأْساً دِهاقاً ) قال : هي المتتابعة الممتلية. قال : وربما سمعت العباس يقول : اسقنا وادهق لنا.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.
الآية (٣٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : باطلا.
[ ابن عباس ] ص / ٢٣٠.
الآية (٣٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : لا يستبون.
[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.
ما ورد في تفسير سورة المطففين
الآية (٧) : في قول الله عزّ وجلّ : ( إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ ) قال : سجين صخرة تحت الأرض السابعة تقلب فيجعل كتاب الفاجر تحتها.
[ مجاهد ] ص / ٢٦٥.
الآية (٢٣) : في قوله : ( عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ ) قال : الأرائك من لؤلؤ وياقوتة.
[ مجاهد ] ص / ٢٠٠.
الآية (٢٥) : في قوله : ( يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ) قال : الرحيق : الخمر ، والمختوم : يجدون عاقبتها طعم المسك.
[ مسروق ] ص / ٢٠٨.
الآية (٢٥) : في قوله : ( يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ) قال : الرحيق : الخمر.
[ مجاهد ] ص / ٢٠٩.
الآية (٢٥) : في قوله : ( رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ) يقول : الخمر ختم بالمسك.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.
الآية (٢٦) : قال : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) قال : خلط وليس بخاتم يختم.
[ ابن مسعود ] ص / ٢٠٨.
الآية (٢٦) : في قوله : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) قال : هو شراب أبيض مثل الفضّة يختمون به آ؟؟؟ شرابهم.
[ أبو الدرداء ] ص / ٢٠٩.
الآية (٢٦) : في قوله : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) قال : خلطه ، ألم تر إلى المرأة من نسائكم تقول؟؟؟ للطيب : إن خلطه من مسك لكذا وكذا.
[ علقمة ] ص / ٢٠٨.
الآية (٢٦) : في قوله : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) يقول : طيبه مسك.
[ مجاهد ] ص / ٩؟؟؟.
الآية (٢٧) : في قوله : ( وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ ). قال : يشرب منها المقرّبون صرفا وتمزج لمن دونهم.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٩.
الآية (٢٧) : في قوله : ( وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ ) قال : يمزج لأصحاب اليمين ويشربها المقرّبون صرفا.
[ ابن مسعود ] ص / ٢٠٨.
الآية (٣٥) : في قوله : ( عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ ) قال : الأرائك من لؤلؤ وياقوتة.
[ مجاهد ] ص / ٢٠٠.
ما ورد في تفسير سورة الغاشية
الآية (٥) : قوله : ( تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ) يقول : قد بلغ أناها وحان شربها.
[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.
الآية (٥) : قال الله عزّ وجلّ : ( مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ) كانت العرب تقول للشىء إذا انتهى حره لا يكون شيء أحر منه : قد أنى حرّه.
[ الحسن ] ص / ٣٠٧.
الآية (٦) : في قوله : ( مِنْ ضَرِيعٍ ) يقول : شجر من نار.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
الآية (٦) : في قوله : ( مِنْ ضَرِيعٍ ) يقول : الضريع الشبرق.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.
الآية (١١) : في قوله : ( لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً ) يقول : لا تسمع فيها شتما.
[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.
الآية (١٥) : في قوله : ( نَمارِقُ مَصْفُوفَةٌ ) يقول : المرافق.
[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠.
ما ورد في تفسير سورة الزلزلة
الآية (٧) : في قوله : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) قال : ليس مؤمن ولا كافر عمل خيرا ولا شرا في الدنيا إلاّ أراه الله إيّاه.
[ ابن عباس ] ص / ٨٢.
ما ورد في تفسير سورة القارعة
الآية (١١) : قوله عزّ وجلّ : ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ نارٌ حامِيَةٌ ) معناه في الكفار الخلود ، ومعناه في المؤمنين من لم يدخل في مشيئة الله التي في قوله : ( وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ ) وأراد والله أعلم ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ ) إلى الوقت الذي شاء الله بما ذكرنا من الحجج في أن مآب المؤمنين الجنة.
[ أحمد بن الحسين البيهقي ] ص / ١٠٩.
ما ورد في تفسير سورة الهمزة
الآية (١) : ( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ) قال : الويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفا قبل أن يفرغ من حساب الناس.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٧١.
الآية (٩) : في قوله : ( عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ ) قال : هي عليهم مغلقة أدخلهم في عمد فمدت
عليهم بعماد وفي أعناقهم السلاسل فسدّت به الأبواب.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٠.
الآية (٩) : في قوله : ( مُؤْصَدَةٌ ) يقول : مطبقة.
[ ابن عباس ] ص / ٣٠٠.
ما ورد في تفسير سورة الكوثر
الآية (١) : في قوله : ( إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ ) قال : نهر في الجنّة.
[ ابن أبي نجيح ] ص / ١١٦.
فهرس الأحاديث المرفوعة
ـ أ ـ |
|
آتي يوم القيامة باب الجنة فأستفتح. |
[ أنس ] ص / ٢٣٩. |
أبرد ـ أبرد ـ أبرد ـ أبرد بالصلاة فإن شدّة الحرّ من فيح جهنم. |
[ أبو ذرّ ] ص / ١٣٧. |
آخر من يدخل الجنّة رجل يمشي على الصّراط فهو يمشي مرّة ويكبو مرة. |
[ ابن مسعود ] ص / ١٠١. |
أتاني آت من ربي فبشّرني أو قال أخبرني أنه من مات من أمتي لا يشرك بالله. |
[ أبو ذرّ ] ص / ٦٧. |
أ تدرون ما الكوثر ـ فإنه نهر وعدنيه ربّي عليه خير كثير. |
[ أنس ] ص / ١١٠. |
أ تدرون ما هذا ـ هذا حجر أرسل في جهنم منذ سبعين عاما الآن حين انتهى إلى قعرها. |
[ أبو هريرة ] ص / ٢٧٨. |
اختصمت الجنّة والنار فقالت الجنّة يا رب فما لها إنما يدخلها ضعفاء الناس. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٣٦. |
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني. |
[ عبادة بن الصامت ] ص / ٦٥. |
إذا اجتمع أهل النار في النار ومعهم أهل القبلة من شاء الله قال : ما أغنى عنكم إسلامكم وقد صرتم معنا في النار. |
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩١. |
إذا استقر أهل الجنّة في الجنّة اشتاق الأخوان إلى الأخوان فيسير سرير ذا إلى ذا فيلتقيان. |
[ أنس ] ص / ٢٣٦. |
إذا دخل أهل الجنّة الجنّة نادى مناد يا أهل الجنّة إن لكم عند الله موعدا. |
[ صهيب ] ص / ٢٦١. |
إذا دخل أهل الجنّة الجنّة وأهل النار النار نادى مناد أن يا أهل الجنة إن لكم عند الله موعدا. |
[ صهيب ] ص / ٢٦١. |
إذا سألتم فاسألوا الفردوس فإنه سر الجنة كقول الرجل منكم. |
[ عرباض بن سارية ] ص / ١٦٣. |
إذا صار أهل الجنّة إلى الجنّة وصار أهل النار إلى النار أتي بالموت حتى يجعل بين الجنّة والنار ثم يذبح. |
[ عبد الله بن عمر ] ص / ٣٢١. |
إذا كان يوم القيامة أعطى الله كل رجل من هذه الأمة رجلا من الكفار فيقال. |
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٥. |
إذا كان يوم القيامة بعث الله إلى كل مؤمن ملك معه كافر فيقول الملك. |
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٥. |
إذا كان يوم القيامة دفع إلى كل مؤمن رجل من أهل الملل فقيل له : هذا فداؤك من النار. |
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٤. |
أرواح المؤمنين طائر خضر تعلق في شجر الجنة. |
[ كعب بن مالك ] ص / ١٥٤. |
أرواحهم في جوف طير خضر لها قناديل ـ في قوله تعالى : ( وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً ). |
[ ابن مسعود ] ص / ١٥١. |
اشتكت النار إلى ربّها فقالت : أيّ رب أكل بعضي بعضا. |
[ أبو هريرة ] ص / ١٣٨. |
اشتكت النار إلى ربّها فقالت : يا رب أكل بعضي بعضا. |
[ أبو هريرة ] ص / ٢٨٦. |
اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء. |
[ عمران بن الحصين وابن عباس ] ص / ١٤٩. |
ألا أحدّثكم بغرف الجنة ـ إن في الجنة غرفا من أصناف الجوهر كلّه. |
[ جابر بن عبد الله ] ص / ١٧٧. |
ألا ترون إلى قول لقمان : ( إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ). |
[ ابن مسعود ] ص / ٨٨. |
ألا هل مشمّر للجنة إن الجنة لا خطر لها هي وربّ الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتزّ وقصر مشيد. |
[ أسامة بن زيد ] ص / ٢٣٣. |
أليس يشهد أن لا إله إلاّ الله وأني رسول الله؟ ـ والذي نفسي بيده لا يقولها أحد صادقا إلاّ حرمت عليه النار. |
[ أنس بن مالك ] ص / ٧٤. |
أما إنه لا يدخل الجنّة. |
[ عائشة ] ص / ٢١٦. |
أما إنهم لم يبلغوا خيرا حتى يحبوكم لقرابتي. |
[ أبو الضحى ] ص / ٥٨. |
أمتي مرحومة جعل الله عذابها بأيديها. |
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٦. |
إن أحببت ذلك أتيت بفرس من ياقوت أحمر فتطير بك في الجنة حيث شئت ـ سئل هل في الجنة خيل ـ. |
[ بريدة بن الحصيب ] ص / ٢٣٤. |
إن يدخلك الله الجنة فلا تشاء أن تركب على فرس من ياقوتة حمراء تطير بك في الجنة حيث شئت ـ سئل هل في الجنة خيل ـ. |
[ بريدة بن الحصيب ] ص / ٢٣٤. |
إن آدم كان رجلا طوالا. |
[ أبي بن كعب ] ص / ١٣٩. |
إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة والعشي. |
[ ابن عمر ] ص / ١٣٤. |
إن أدنى أهل الجنة منزلة رجل صرف الله وجهه عن النار. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٤٨. |
إن أدنى أهل الجنة منزلة لمن ينظر في ملكه ألفي سنة. |
[ ابن عمر ] ص / ٢٥٢. |
إن أدنى أهل الجنة منزلة من ينظر إلى جنانه أو قال زوجاته وخدمه. |
[ ابن عمر ] ص / ٢٥١. |
إن أدنى أهل النار عذابا ينتعل بنعلين من نار. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨٣. |
إن أدنى مقعد أحدكم من الجنّة أن يقال له تمنّ. |
[ أبو هريرة ] ص / ٢٤٩. |
إن اسمي محمد الذي سماني به أهلي. |
[ ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ] ص / ٢٠٤. |
إن الجنّة مائة درجة ولو اجتمعوا في احداهن لوسعتهم. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٦٩. |
إن الحميم ليصب على رءوسهم فينفذ الجمجمة ثم يخلص إلى جوفه فيسلت ما في جوفه حتى يمرق من قدميه وهو الصهر ثم يعاد كما كان ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ ) ـ. |
[ أبو هريرة ] ص / ٢٩٥ / ٢٩٦. |
إن الحور في الجنة يتغنين يقلن : نحن الجوار الحسان حببنا لأزواج كرام. |
[ أنس ] ص / ٢٢٧. |
إن الرجل ليعظم للنار حتى يكون أحد زواياها. |
[ الحرث بن أقيش ] ص / ٣١٦. |
إن الرجل من أهل الجنة ليشتهي الولد في الجنة فيكون حمله وفصاله وشبابه في ساعة واحدة. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٣٥. |
إن الرجل من أهل الجنّة ليولد له كما يشتهي. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٣٦. |
إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ـ إني رأيت الجنّة. |
[ ابن عبّاس ] ص / ١٤٨. |
إن الصراط بين ظهري جهنم دحض مزلة فالأنبياء يقولون عليه اللهمّ سلم سلم. |
[ أبو هريرة ] ص / ٢٦٧. |
إن الكافر ليجر لسانه في سجين يوم القيامة يتوطأه الناس. |
[ عبد الله بن عمر ] ص / ٣١٥. |
إن الله عزّ وجلّ أحاط حائط الجنّة لبنة من ذهب ولبنة من فضّة ثم شقق فيها الأنهار. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٨١. |
إن الله أحاط حائط الجنّة لبنة من ذهب ولبنة من فضّة وغرس غرسها بيده. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٥٧. |
إن الله عزّ وجلّ بنى الفردوس بيده وحظرها على كل مشرك. |
[ أنس بن مالك ] ص / ١٥٦. |
إن الله عزّ وجلّ خلق الجنة بيده وكتب التوراة بيده وخلق آدم بيده. |
[ كعب ] ص / ١٥٦. |
إن الله عزّ وجلّ قال : أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ذخرا. |
[ أبو هريرة ] ص / ١٣٢. |
إن الله لا يحب الفاحش ولا المتفحّش والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والتفحّش وقطيعة الأرحام وسوء الجوار. |
[ عبد الله بن عمرو ] ص / ١٢٨. |
إن الله لا يظلم المؤمن حسنة يثاب عليها الرزق في الدنيا ويجزى بها في الآخرة. |
[ أنس ] ص / ٦١. |
إن الله ليغفر للعبد ما لم يقع الحجاب. |
[ أبو ذرّ ] ص / ٦٦. |
إن الله عزّ وجلّ لما فرغ من خلق السموات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخص ببصره إلى العرش ينتظر متى يؤمر. |
[ أبو هريرة ] ص / ٣٣٥. |
إن الله عزّ وجلّ يدخل من أمّتي الجنة سبعين ألفا بغير حساب. |
[ أبو أمامة ] ص / ١١٨. |
إن الله يغفر لعبده ما لم يقع الحجاب. |
[ أبو ذرّ ] ص / ٦٦. |
إن الله عزّ وجلّ يقول لأهل الجنّة : يا أهل الجنّة فيقولون لبّيك. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٥٩. |
إن الموت شريك النوم وليس في الجنة موت. |
[ عبد الله بن أبي أوفى ] ص / ٢٥٨. |
إن أمامكم حوضا كما بين جرباء وأذرح. |
[ عبد الله بن عمر ] ص / ١٢١. |
إن أهل الجنّة لا يكون لهم ولد. |
[ أبو رزين العقيلي ] ص / ٢٣٦. |
إن أهل الجنّة ليتراءون الغرفة في الجنة كما تراءون الكوكب في السماء. |
[ سهل بن سعد ] ص / ١٧٥. |
إن أهل الجنّة ليتراءون أهل الغرف فوقهم. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٧٤. |
إن أهل الدرجات العلى ليراهم من تحتهم كما ترون النجم الطالع. |
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٧٥. |
إن أهل النار يعظمون حتى يكون من شحمة أذن أحدهم إلى موضع عنقه سبعمائة. |
[ ابن عمر ] ص / ٣١٦. |
إن أهل النار يعظمون في النار حتى يصير ما بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه سبعمائة عام. |
[ ابن عمرو ] ص / ٣١٦. |