استدراكات البعث والنّشور

أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي

استدراكات البعث والنّشور

المؤلف:

أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي


الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
المطبعة: دار الفكر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٥١

الآية (٥٤) : في قوله : ( وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ ) يقول : ثمارها دانية.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٦٤) : في قوله : ( مُدْهامَّتانِ ) قال : خضراوان من الري ، ويقال : ملتفتان.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٦٤) : ( مُدْهامَّتانِ ) يعني سوداوان من الري.

[ مجاهد ] ص / ١٩٠.

الآية (٦٤) : في قوله : ( مُدْهامَّتانِ ) يقول : خضراوان.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٦٤) : ( مُدْهامَّتانِ ) يعني خضراوان.

[ مجاهد ] ص / ١٩٠.

الآية (٥٦) : في قوله : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) قال : هن من نساء أهل الدنيا خلقهن الله في الخلق الآخر.

[ الشعبي ] ص / ٢١٦.

الآية (٥٦) : في قوله : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) يقول : لم يدمهن إنس قبلهم ولا جان.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.

الآية (٥٨) : في قوله : ( كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ ) قال : تنظر إلى وجهها وهي في خدرها أصفى من المرآة.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢١٥.

٢٨١

الآية (٥٨) : ( كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ ) قال : بياض اللؤلؤ وصفاء الياقوت.

[ أبو صالح والسدّي ] ص / ٢٢٣.

الآية (٦٦) : في قوله : ( فِيهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتانِ ) يقول : نضاختان بالخير.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٦٦) : في قوله : ( نَضَّاخَتانِ ) يقول : فياضتان.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٦٨) : في قوله : ( فِيهِما فاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ) قال : نخل الجنة جذوعها زمرد أخضر كرانيفها ذهب أحمر وسعفها كسوة لأهل الجنّة منها مقطعاتهم وحللهم.

[ ابن عباس ] ص / ١٩٠.

الآية (٧٢) : قال : ( مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) قال : قصر أبصارهن على أزواجهن وقلوبهن وأنفسهن على أزواجهن فلا يردن غيرهم في خيام اللؤلؤ.

[ مجاهد ] ص / ٢١٨.

الآية (٧٢) : في قوله : ( حُورٌ مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) قال : بيض لا يخرجن من بيوتهن.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٠.

الآية (٧٢) : ( حُورٌ مَقْصُوراتٌ فِي الْخِيامِ ) قال : الخيمة درّة مجوّفة فرسخ في فرسخ عليها أربعة آلاف مصراع من ذهب.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٩.

الآية (٧٤) : في قوله : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) قال : هن من نساء أهل الدنيا خلقهن الله في الخلق الآخر.

[ الشعبي ] ص / ٢١٦.

٢٨٢

الآية (٧٦) : ( مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ ) قال : رياض الجنّة.

[ سعيد بن جبير ] ص / ١٩١.

الآية (٧٦) : في قوله : ( رَفْرَفٍ خُضْرٍ ) قال : المجالس.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠ / ٢٠٢.

الآية (٧٦) : في قوله : ( وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ ) قال : الزرابي.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠ / ٢٠٢.

ما ورد في تفسير سورة الواقعة

الآية (١٥) : في قوله : ( عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ ) قال : مرمولة بالذهب.

[ مجاهد ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.

الآية (١٥) : في قوله : ( عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ ) قال : مرمولة بالذهب.

[ ابن عباس ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.

الآية (١٥) : في قوله : ( سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ ). يقال : مصفوفة.

[ ابن عباس ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.

الآية (١٧) : في قوله : ( يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : يقول : لا يموتون ولا يكبرون.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٤.

الآية (١٧) : في قوله : ( وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : لم تكن لهم حسنات فيجزوا بها ولا سيئات فيعاقبوا عليها فوضعوا بهذا الوضع.

[ الحسن ] ص / ٢٢٣.

٢٨٣

الآية (١٩) : في قوله : ( يُنْزِفُونَ ) يقول : لا تذهب عقولهم.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.

الآية (٢١) : في قوله : ( وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ ) قال : ذكر لنا أن أبا بكر قال : يا رسول الله إني لأرى طير الجنّة ناعمة كما أهلها ناعمون.

[ قتادة ] ص / ٢٠٦.

الآية (٢٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : باطلا.

[ ابن عباس ] ص / ٢٣٠.

الآية (٢٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : لا يستبون.

[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.

الآية (٢٥) : في قوله : ( وَلا تَأْثِيماً ) يقول : كذبا.

[ ابن عباس ] ص / ٢٣٠.

الآية (٢٨) : في قوله : ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال : خضده وقره من الحمل ، وقيل : خضد حتى ذهب شوكه فلا شوك له.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٢٨) : في قوله : ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال : لا شوك له.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٨.

الآية (٢٨) : في قوله : ( مَخْضُودٍ ) يقول : لا شوك له.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

٢٨٤

الآية (٢٩) : في قوله : ( وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ ) قال : الموز.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٨.

الآية (٢٩) : في قوله : ( وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ ) قال : يعني الموز المتراكم ، وذلك أنّهم كانوا يعجبون بوج ظلاله من طلحة وسدره.

[ مجاهد ] ص / ١٨٨.

الآية (٢٩) : في قوله : ( وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ ) قال : بعضه على بعض.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٣٠) : في قوله : ( وَظِلٍّ مَمْدُودٍ ) قال : مسيرة سبعين عاما.

[ عمرو بن ميمون ] ص / ١٨٦.

الآية (٣٠) : في قول الله عزّ وجلّ : ( وَظِلٍّ مَمْدُودٍ ) قال : مسيرة سبعين ألف عام.

[ عمرو بن ميمون ] ص / ١٨٥.

الآية (٣١) : في قوله : ( وَماءٍ مَسْكُوبٍ ) قال : أنهارها تجري في غير أخدود.

[ مسروق ] ص / ١٩٢ / ١٩٣.

الآية (٣٧) : في قوله : ( عُرُباً ) يقول : عواشق.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.

الآية (٣٧) : في قوله عزّ وجلّ : ( عُرُباً ) قال : المتحببات إلى أزواجهن.

[ مجاهد ] ص / ٢١٨.

الآية (٣٧) : في قوله : ( أَتْراباً ) يقول : مستويات.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.

٢٨٥

الآية (٣٨) : قوله : ( أَتْراباً ) فيقول : أمثالا.

[ مجاهد ] ص / ٢١٨.

الآية (٤٣) : في قوله : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : يقول : ظل من دخان جهنم أسود وهو اليحموم.

[ مجاهد ] ص / ٢٩٨.

الآية (٤٣) : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : ظل الدخان.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٧.

الآية (٤٣) : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : من دخان أسود.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٧.

الآية (٤٣) : سئل عن ( ظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : من نار سوداء

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٧.

الآية (٤٣) : في قوله : ( وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ) قال : ظل من دخان جهنم.

[ أبو مالك ] ص / ٢٩٨.

الآية (٥٥) : قوله : ( فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ ) قال : الهيم الإبل الظماء.

[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.

الآية (٥٥) : في قوله : ( شُرْبَ الْهِيمِ ) يقول : شرب الإبل العطاش.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

الآية (٨٩) : في قوله : ( فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ ) يقول : راحة ومستراح.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠.

٢٨٦

الآية (٨٩) : في قوله : ( فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ ) قال : الروح : جنة ورخاء. والريحان : الرزق.

[ مجاهد ] ص / ٢١٠.

ما ورد في تفسير سورة التحريم

الآية (٦) : ( وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ ) قال : حجارة من كبريت خلقها الله عنده عزّ وجل كيف شاء أو كما شاء.

[ ابن مسعود ] ص / ٢٨٦.

ما ورد في تفسير سورة الحاقة

الآية (٣٢) : في قوله : ( ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ ) قال : تسلك في دبره حتى يخرج من منخره حتى لا يقوم على رجليه.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٠.

الآية (٣٦) : في قوله : ( غِسْلِينٍ ) يقول : صديد أهل النار.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

ما ورد في تفسير سورة المعارج

الآية (٨) : في قوله : ( كَالْمُهْلِ ) يقول : أسود كمهل الزيت.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

ما ورد في تفسير سورة الجن

الآية (١٧) : ( وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً ) قال : جبل في جهنم.

[ ابن عباس ] ص / ٢٨١.

٢٨٧

ما ورد في تفسير سورة المزمل

الآية (١٣) : ( طَعاماً ذا غُصَّةٍ ) قال : شوك يأخذ بالحلق لا يدخل ولا يخرج.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

الآية (١٤) : في قوله : ( كَثِيباً مَهِيلاً ) قال : المهيل الذي إذا أخذت منه شيئا تبعك آخره والكثيب من الرمل.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

ما ورد في تفسير سورة المدثر

الآية (١٧) : في قوله : ( سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً ) قال : صخرة في جهنم إذا وضعوا عليها أيديهم ذابت فإذا رفعوها عادت.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨٠.

الآية (١٧) : في قوله : ( سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً ) قال : جبل في النار.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨١.

الآية (٢٩) : في قوله عزّ وجلّ : ( لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ ). قال : تلقاهم جهنم يوم القيامة فتلفحهم لفحة فلا تترك لحما على عظم إلاّ وضعته على العراقيب.

[ أبو هريرة ] ص / ٢٨٩.

ما ورد في تفسير سورة الإنسان

الآية (١٣) : في قول الله عزّ وجلّ : ( مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ ) قال : هي الأسرّة في الحجال.

[ مجاهد ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.

٢٨٨

الآية (١٣) : في قوله عزّ وجلّ : ( مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ ) قال : لا تكون أريكة حتى يكون السرير في الحجلة فإن كان سرير دون حجلة لا يكون أريكة إلاّ والسرير في الحجلة.

[ ابن عباس ] ص / ١٩٩.

الآية (١٤) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً ) قال : ذللت لهم فيتناولون منها كيف شاءوا.

[ البراء بن عازب ] ص / ١٩٠.

الآية (١٤) : في قوله : ( وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً ) قال : إن أهل الجنّة يأكل من ثمار الجنّة قياما وقعودا ومضطجعين على أي حال شاءوا.

[ البراء بن عازب ] ص / ١٩١.

الآية (١٦) : في قوله : ( يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ ) يقول : آنية من فضة وصفاؤها وهيئتها كصفاء القوارير.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠١.

الآية (١٦) : في قوله : ( قَدَّرُوها تَقْدِيراً ) قال : قدرت للكف.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠١.

الآية (١٨) : في قوله : ( عَيْناً فِيها تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً ) قال : حديدة الجرية.

[ مجاهد ] ص / ١٩٣.

الآية (١٩) : في قوله : ( يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : يقول : لا يموتون ولا يكبرون.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٤.

٢٨٩

الآية (١٩) : في قوله : ( وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ ) قال : لم تكن لهم حسنات فيجزوا بها ولا سيئات فيعاقبوا عليها فوضعوا بهذا الوضع.

[ الحسن ] ص / ٢٢٣.

الآية (٢٠) : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) ذكر مراكبهم.

[ ابن عباس ] ص / ٢٣٧.

الآية (٢٠) : في قوله : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) قال ( كَبِيراً ) : عظيما.

وقال : استئذان الملائكة عليهم وقال : يعظمهم الخدم ولا يدخل الملائكة عليهم إلاّ بإذن.

[ مجاهد ] ص / ٢٣٧.

الآية (٢٠) : في قول الله عزّ وجل : ( وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً ) قال : فالملك الكبير ، أن رسول ربّ العزّة يأتيه بالتحفة واللطف فلا يصل إليه حتى يستأذن له عليه.

[ أبو سليمان الداراني ] ص / ٢٣٨.

ما ورد في تفسير سورة المرسلات

الآية (٣٠) : في قوله : ( إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ ) قال : يعني من دخان جهنم.

[ مجاهد ] ص / ٢٩٨.

الآية (٣٢) : ( إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) : أما إني لست أقول كالشجر ولكن كالحصون والمدائن.

[ ابن مسعود ] ص / ٢٩٣.

الآية (٣٢) : سئل عن قول الله : ( إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) قال : كنا نرفع من الخشب

٢٩٠

بقصر ، القصر ثلاثة أذرع أو أقل نرفعه للشتاء فنسميه القصر.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.

الآية (٣٢) : في قوله : ( إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) قال : يقول : كأنها حزم الشجر.

[ مجاهد ] ص / ٢٩٣.

الآية (٣٢) : قوله : ( تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) يقول : كالقصر العظيم.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.

الآية (٣٢) : سئل عن هذه الآية ( تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ ) قال : كنا في الجاهلية نرفع الخشب بقصر ذراعين أو ثلاثة فنرفعه في الشتاء فنسميه القصر.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.

الآية (٣٣) : قوله : ( جِمالَتٌ صُفْرٌ ) يقول : قطع النحاس.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.

الآية (٣٣) : سئل عن ( جِمالَتٌ صُفْرٌ ) قال : حبال السفن يجمع بعضها إلى بعض حتى يكون كأوسط الرجال.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٣.

ما ورد في تفسير سورة النبأ

الآية (٢٥) : في قوله : ( غَسَّاقاً ) يقول : الزمهرير.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩١.

الآية (٢٥) : في قوله : ( حَمِيماً وَغَسَّاقاً ) قال : الغساق ما ينقطع من جلود أهل النار وصديدهم.

[ إبراهيم ] ص / ٢٩١.

٢٩١

الآية (٣٣) : في قوله : ( كَواعِبَ ) يقول : نواهد.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.

الآية (٣٣) : في قوله : ( أَتْراباً ) يقول : مستويات.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٦.

الآية (٣٣) : قوله : ( أَتْراباً ) يقول : أمثالا.

[ مجاهد ] ص / ٢١٨.

الآية (٣٤) : في قوله : ( كَأْساً دِهاقاً ) يقول : ممتلئا.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.

الآية (٣٤) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَكَأْساً دِهاقاً ) قال : هي المتتابعة الممتلية. قال : وربما سمعت العباس يقول : اسقنا وادهق لنا.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.

الآية (٣٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : باطلا.

[ ابن عباس ] ص / ٢٣٠.

الآية (٣٥) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : لا يستبون.

[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.

ما ورد في تفسير سورة المطففين

الآية (٧) : في قول الله عزّ وجلّ : ( إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ ) قال : سجين صخرة تحت الأرض السابعة تقلب فيجعل كتاب الفاجر تحتها.

[ مجاهد ] ص / ٢٦٥.

٢٩٢

الآية (٢٣) : في قوله : ( عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ ) قال : الأرائك من لؤلؤ وياقوتة.

[ مجاهد ] ص / ٢٠٠.

الآية (٢٥) : في قوله : ( يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ) قال : الرحيق : الخمر ، والمختوم : يجدون عاقبتها طعم المسك.

[ مسروق ] ص / ٢٠٨.

الآية (٢٥) : في قوله : ( يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ) قال : الرحيق : الخمر.

[ مجاهد ] ص / ٢٠٩.

الآية (٢٥) : في قوله : ( رَحِيقٍ مَخْتُومٍ ) يقول : الخمر ختم بالمسك.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.

الآية (٢٦) : قال : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) قال : خلط وليس بخاتم يختم.

[ ابن مسعود ] ص / ٢٠٨.

الآية (٢٦) : في قوله : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) قال : هو شراب أبيض مثل الفضّة يختمون به آ؟؟؟ شرابهم.

[ أبو الدرداء ] ص / ٢٠٩.

الآية (٢٦) : في قوله : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) قال : خلطه ، ألم تر إلى المرأة من نسائكم تقول؟؟؟ للطيب : إن خلطه من مسك لكذا وكذا.

[ علقمة ] ص / ٢٠٨.

الآية (٢٦) : في قوله : ( خِتامُهُ مِسْكٌ ) يقول : طيبه مسك.

[ مجاهد ] ص / ٩؟؟؟.

٢٩٣

الآية (٢٧) : في قوله : ( وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ ). قال : يشرب منها المقرّبون صرفا وتمزج لمن دونهم.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٩.

الآية (٢٧) : في قوله : ( وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ ) قال : يمزج لأصحاب اليمين ويشربها المقرّبون صرفا.

[ ابن مسعود ] ص / ٢٠٨.

الآية (٣٥) : في قوله : ( عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ ) قال : الأرائك من لؤلؤ وياقوتة.

[ مجاهد ] ص / ٢٠٠.

ما ورد في تفسير سورة الغاشية

الآية (٥) : قوله : ( تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ) يقول : قد بلغ أناها وحان شربها.

[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.

الآية (٥) : قال الله عزّ وجلّ : ( مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ) كانت العرب تقول للشىء إذا انتهى حره لا يكون شيء أحر منه : قد أنى حرّه.

[ الحسن ] ص / ٣٠٧.

الآية (٦) : في قوله : ( مِنْ ضَرِيعٍ ) يقول : شجر من نار.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

الآية (٦) : في قوله : ( مِنْ ضَرِيعٍ ) يقول : الضريع الشبرق.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

٢٩٤

الآية (١١) : في قوله : ( لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً ) يقول : لا تسمع فيها شتما.

[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.

الآية (١٥) : في قوله : ( نَمارِقُ مَصْفُوفَةٌ ) يقول : المرافق.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠.

ما ورد في تفسير سورة الزلزلة

الآية (٧) : في قوله : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) قال : ليس مؤمن ولا كافر عمل خيرا ولا شرا في الدنيا إلاّ أراه الله إيّاه.

[ ابن عباس ] ص / ٨٢.

ما ورد في تفسير سورة القارعة

الآية (١١) : قوله عزّ وجلّ : ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ نارٌ حامِيَةٌ ) معناه في الكفار الخلود ، ومعناه في المؤمنين من لم يدخل في مشيئة الله التي في قوله : ( وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ ) وأراد والله أعلم ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ ) إلى الوقت الذي شاء الله بما ذكرنا من الحجج في أن مآب المؤمنين الجنة.

[ أحمد بن الحسين البيهقي ] ص / ١٠٩.

ما ورد في تفسير سورة الهمزة

الآية (١) : ( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ) قال : الويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفا قبل أن يفرغ من حساب الناس.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٧١.

الآية (٩) : في قوله : ( عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ ) قال : هي عليهم مغلقة أدخلهم في عمد فمدت

٢٩٥

عليهم بعماد وفي أعناقهم السلاسل فسدّت به الأبواب.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٠.

الآية (٩) : في قوله : ( مُؤْصَدَةٌ ) يقول : مطبقة.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٠.

ما ورد في تفسير سورة الكوثر

الآية (١) : في قوله : ( إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ ) قال : نهر في الجنّة.

[ ابن أبي نجيح ] ص / ١١٦.

٢٩٦

فهرس الأحاديث المرفوعة

ـ أ ـ

آتي يوم القيامة باب الجنة فأستفتح.

[ أنس ] ص / ٢٣٩.

أبرد ـ أبرد ـ أبرد ـ أبرد بالصلاة فإن شدّة الحرّ من فيح جهنم.

[ أبو ذرّ ] ص / ١٣٧.

آخر من يدخل الجنّة رجل يمشي على الصّراط فهو يمشي مرّة ويكبو مرة.

[ ابن مسعود ] ص / ١٠١.

أتاني آت من ربي فبشّرني أو قال أخبرني أنه من مات من أمتي لا يشرك بالله.

[ أبو ذرّ ] ص / ٦٧.

أ تدرون ما الكوثر ـ فإنه نهر وعدنيه ربّي عليه خير كثير.

[ أنس ] ص / ١١٠.

أ تدرون ما هذا ـ هذا حجر أرسل في جهنم منذ سبعين عاما الآن حين انتهى إلى قعرها.

[ أبو هريرة ] ص / ٢٧٨.

اختصمت الجنّة والنار فقالت الجنّة يا رب فما لها إنما يدخلها ضعفاء الناس.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٣٦.

أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني.

[ عبادة بن الصامت ] ص / ٦٥.

إذا اجتمع أهل النار في النار ومعهم أهل القبلة من شاء الله قال : ما أغنى عنكم إسلامكم وقد صرتم معنا في النار.

[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩١.

إذا استقر أهل الجنّة في الجنّة اشتاق الأخوان إلى الأخوان فيسير سرير ذا إلى ذا فيلتقيان.

[ أنس ] ص / ٢٣٦.

٢٩٧

إذا دخل أهل الجنّة الجنّة نادى مناد يا أهل الجنّة إن لكم عند الله موعدا.

[ صهيب ] ص / ٢٦١.

إذا دخل أهل الجنّة الجنّة وأهل النار النار نادى مناد أن يا أهل الجنة إن لكم عند الله موعدا.

[ صهيب ] ص / ٢٦١.

إذا سألتم فاسألوا الفردوس فإنه سر الجنة كقول الرجل منكم.

[ عرباض بن سارية ] ص / ١٦٣.

إذا صار أهل الجنّة إلى الجنّة وصار أهل النار إلى النار أتي بالموت حتى يجعل بين الجنّة والنار ثم يذبح.

[ عبد الله بن عمر ] ص / ٣٢١.

إذا كان يوم القيامة أعطى الله كل رجل من هذه الأمة رجلا من الكفار فيقال.

[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٥.

إذا كان يوم القيامة بعث الله إلى كل مؤمن ملك معه كافر فيقول الملك.

[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٥.

إذا كان يوم القيامة دفع إلى كل مؤمن رجل من أهل الملل فقيل له : هذا فداؤك من النار.

[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٤.

أرواح المؤمنين طائر خضر تعلق في شجر الجنة.

[ كعب بن مالك ] ص / ١٥٤.

أرواحهم في جوف طير خضر لها قناديل ـ في قوله تعالى : ( وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً ).

[ ابن مسعود ] ص / ١٥١.

اشتكت النار إلى ربّها فقالت : أيّ رب أكل بعضي بعضا.

[ أبو هريرة ] ص / ١٣٨.

اشتكت النار إلى ربّها فقالت : يا رب أكل بعضي بعضا.

[ أبو هريرة ] ص / ٢٨٦.

اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء.

[ عمران بن الحصين وابن عباس ] ص / ١٤٩.

ألا أحدّثكم بغرف الجنة ـ إن في الجنة غرفا من أصناف الجوهر كلّه.

[ جابر بن عبد الله ] ص / ١٧٧.

ألا ترون إلى قول لقمان : ( إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ).

[ ابن مسعود ] ص / ٨٨.

ألا هل مشمّر للجنة إن الجنة لا خطر لها هي وربّ الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتزّ وقصر مشيد.

[ أسامة بن زيد ] ص / ٢٣٣.

أليس يشهد أن لا إله إلاّ الله وأني رسول الله؟ ـ والذي نفسي بيده لا يقولها أحد صادقا إلاّ حرمت عليه النار.

[ أنس بن مالك ] ص / ٧٤.

أما إنه لا يدخل الجنّة.

[ عائشة ] ص / ٢١٦.

أما إنهم لم يبلغوا خيرا حتى يحبوكم لقرابتي.

[ أبو الضحى ] ص / ٥٨.

أمتي مرحومة جعل الله عذابها بأيديها.

[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٩٦.

٢٩٨

إن أحببت ذلك أتيت بفرس من ياقوت أحمر فتطير بك في الجنة حيث شئت ـ سئل هل في الجنة خيل ـ.

[ بريدة بن الحصيب ] ص / ٢٣٤.

إن يدخلك الله الجنة فلا تشاء أن تركب على فرس من ياقوتة حمراء تطير بك في الجنة حيث شئت ـ سئل هل في الجنة خيل ـ.

[ بريدة بن الحصيب ] ص / ٢٣٤.

إن آدم كان رجلا طوالا.

[ أبي بن كعب ] ص / ١٣٩.

إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة والعشي.

[ ابن عمر ] ص / ١٣٤.

إن أدنى أهل الجنة منزلة رجل صرف الله وجهه عن النار.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٤٨.

إن أدنى أهل الجنة منزلة لمن ينظر في ملكه ألفي سنة.

[ ابن عمر ] ص / ٢٥٢.

إن أدنى أهل الجنة منزلة من ينظر إلى جنانه أو قال زوجاته وخدمه.

[ ابن عمر ] ص / ٢٥١.

إن أدنى أهل النار عذابا ينتعل بنعلين من نار.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٨٣.

إن أدنى مقعد أحدكم من الجنّة أن يقال له تمنّ.

[ أبو هريرة ] ص / ٢٤٩.

إن اسمي محمد الذي سماني به أهلي.

[ ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ] ص / ٢٠٤.

إن الجنّة مائة درجة ولو اجتمعوا في احداهن لوسعتهم.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٦٩.

إن الحميم ليصب على رءوسهم فينفذ الجمجمة ثم يخلص إلى جوفه فيسلت ما في جوفه حتى يمرق من قدميه وهو الصهر ثم يعاد كما كان ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ ) ـ.

[ أبو هريرة ] ص / ٢٩٥ / ٢٩٦.

إن الحور في الجنة يتغنين يقلن : نحن الجوار الحسان حببنا لأزواج كرام.

[ أنس ] ص / ٢٢٧.

إن الرجل ليعظم للنار حتى يكون أحد زواياها.

[ الحرث بن أقيش ] ص / ٣١٦.

إن الرجل من أهل الجنة ليشتهي الولد في الجنة فيكون حمله وفصاله وشبابه في ساعة واحدة.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٣٥.

إن الرجل من أهل الجنّة ليولد له كما يشتهي.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٣٦.

إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ـ إني رأيت الجنّة.

[ ابن عبّاس ] ص / ١٤٨.

إن الصراط بين ظهري جهنم دحض مزلة فالأنبياء يقولون عليه اللهمّ سلم سلم.

[ أبو هريرة ] ص / ٢٦٧.

إن الكافر ليجر لسانه في سجين يوم القيامة يتوطأه الناس.

[ عبد الله بن عمر ] ص / ٣١٥.

إن الله عزّ وجلّ أحاط حائط الجنّة لبنة من ذهب ولبنة من فضّة ثم شقق فيها الأنهار.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٨١.

٢٩٩

إن الله أحاط حائط الجنّة لبنة من ذهب ولبنة من فضّة وغرس غرسها بيده.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٥٧.

إن الله عزّ وجلّ بنى الفردوس بيده وحظرها على كل مشرك.

[ أنس بن مالك ] ص / ١٥٦.

إن الله عزّ وجلّ خلق الجنة بيده وكتب التوراة بيده وخلق آدم بيده.

[ كعب ] ص / ١٥٦.

إن الله عزّ وجلّ قال : أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ذخرا.

[ أبو هريرة ] ص / ١٣٢.

إن الله لا يحب الفاحش ولا المتفحّش والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والتفحّش وقطيعة الأرحام وسوء الجوار.

[ عبد الله بن عمرو ] ص / ١٢٨.

إن الله لا يظلم المؤمن حسنة يثاب عليها الرزق في الدنيا ويجزى بها في الآخرة.

[ أنس ] ص / ٦١.

إن الله ليغفر للعبد ما لم يقع الحجاب.

[ أبو ذرّ ] ص / ٦٦.

إن الله عزّ وجلّ لما فرغ من خلق السموات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخص ببصره إلى العرش ينتظر متى يؤمر.

[ أبو هريرة ] ص / ٣٣٥.

إن الله عزّ وجلّ يدخل من أمّتي الجنة سبعين ألفا بغير حساب.

[ أبو أمامة ] ص / ١١٨.

إن الله يغفر لعبده ما لم يقع الحجاب.

[ أبو ذرّ ] ص / ٦٦.

إن الله عزّ وجلّ يقول لأهل الجنّة : يا أهل الجنّة فيقولون لبّيك.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٥٩.

إن الموت شريك النوم وليس في الجنة موت.

[ عبد الله بن أبي أوفى ] ص / ٢٥٨.

إن أمامكم حوضا كما بين جرباء وأذرح.

[ عبد الله بن عمر ] ص / ١٢١.

إن أهل الجنّة لا يكون لهم ولد.

[ أبو رزين العقيلي ] ص / ٢٣٦.

إن أهل الجنّة ليتراءون الغرفة في الجنة كما تراءون الكوكب في السماء.

[ سهل بن سعد ] ص / ١٧٥.

إن أهل الجنّة ليتراءون أهل الغرف فوقهم.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٧٤.

إن أهل الدرجات العلى ليراهم من تحتهم كما ترون النجم الطالع.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٧٥.

إن أهل النار يعظمون حتى يكون من شحمة أذن أحدهم إلى موضع عنقه سبعمائة.

[ ابن عمر ] ص / ٣١٦.

إن أهل النار يعظمون في النار حتى يصير ما بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه سبعمائة عام.

[ ابن عمرو ] ص / ٣١٦.

٣٠٠