استدراكات البعث والنّشور

أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي

استدراكات البعث والنّشور

المؤلف:

أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي


الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
المطبعة: دار الفكر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٥١

(يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ).

الآيتان (١٥ / ١٦) ص / ٢٠١.

(قَدَّرُوها تَقْدِيراً).

الآية (١٦) ص / ١٩٤ / ٢٠١.

(وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً عَيْناً فِيها تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً).

الآيتان (١٧ / ١٨) ص / ٢٠٣.

(عَيْناً فِيها تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً).

الآية (١٨) ص / ١٩٣.

(وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ إِذا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً).

الآية (١٩) ص / ٢١١ / ٢٢٣ / ٢٢٤.

(وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً).

الآية (٢٠) ص / ٢٣١ / ٢٣٧ / ٢٣٨.

(عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ).

الآية (٢١) ص / ١٩٤.

(وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً).

الآية (٢١) ص / ٢٠٤.

ـ سورة المرسلات (٧٧) ـ

(إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ).

الآية (٣٠) ص / ٢٩٨.

(إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ).

الآية (٣٢) ص / ٢٩٢ / ٢٩٣.

(جِمالَتٌ صُفْرٌ).

الآية (٣٣) ص / ٢٩٢ / ٢٩٣.

(إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ وَفَواكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ).

الآيتان (٤١ / ٤٢) ص / ١٨٢.

ـ سورة النبأ (٧٨) ـ

(حَمِيماً وَغَسَّاقاً).

الآية (٢٥) ص / ٢٩١.

(غَسَّاقاً).

الآية (٢٥) ص / ٢٩١.

(فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذاباً).

الآية (٣٠) ص / ٣١٨.

(كَواعِبَ أَتْراباً).

الآية (٣٣) ص / ٢١٦.

(وَكَأْساً دِهاقاً).

الآية (٣٤) ص / ٢٠٤ / ٢٠٧.

(يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً).

الآية (٤٠) ص / ٣٤٠.

ـ سورة النازعات (٧٩) ـ

(يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ).

الآيات (٦ / ٧ / ٨) ص / ٣٣٧.

ـ سورة التكوير (٨١) ـ

(وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ).

الآية (٦) ص / ٢٦٤.

٢٦١

ـ سورة الانفطار (٨٢) ـ

(يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً).

الآية (١٩) ص / ٥٦.

ـ سورة المطففين (٨٣) ـ

(إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ).

الآية (٧) ص / ٢٦٥ / ٢٦٦.

(إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ).

الآية (١٨) ص / ٢٦٦.

(إِنَّ الْأَبْرارَ لَفِي نَعِيمٍ عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ خِتامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذلِكَ فَلْيَتَنافَسِ الْمُتَنافِسُونَ وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ).

الآيات (٢٢ / ٢٣ / ٢٤ / ٢٥ / ٢٦ / ٢٧ / ٢٨) ص / ٢٠٤.

(عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ).

الآية (٢٣) ص / ٢٠٠.

(يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ).

الآية (٢٥) ص / ٢٠٨ / ٢٠٩.

(رَحِيقٍ مَخْتُومٍ).

الآية (٢٥) ص / ٢٠٧.

(خِتامُهُ مِسْكٌ).

الآية (٢٦) ص / ٢٠٨ / ٢٠٩.

(وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ).

الآيتان (٢٧ / ٢٨) ص / ٢٠٩.

(وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ).

الآية (٢٧) ص / ٢٠٨ / ٢٠٩.

(عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ).

الآية (٣٥) ص / ٢٠٠.

ـ سورة البروج (٨٥) ـ

(تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ).

الآية (١١) ص / ١٨٢.

ـ سورة الغاشية (٨٨) ـ

(تَصْلى ناراً حامِيَةً تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلاَّ مِنْ ضَرِيعٍ لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ).

الآيات (٤ / ٥ / ٦ / ٧) ص / ٣٠١.

(تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ).

الآية (٥) ص / ٣٠٧.

(مِنْ ضَرِيعٍ).

الآية (٦) ص / ٣٠٦.

(لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً).

الآية (١١) ص / ٢٣٠.

(فِيها سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ وَأَكْوابٌ مَوْضُوعَةٌ وَنَمارِقُ مَصْفُوفَةٌ وَزَرابِيُّ مَبْثُوثَةٌ).

الآيات (١٣ / ١٤ / ١٥ / ١٦) ص / ١٩٤ / ٢٠٢.

٢٦٢

ـ سورة البلد (٩٠) ـ

( فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ).

الآيتان ( ١٣ / ١٤ ) ص / ٢٨٠.

ـ سورة البينة (٩٨) ـ

(تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ).

الآية (٨) ص / ١٨٢.

(خالِدِينَ فِيها أَبَداً).

الآية (٨) ص / ٢٥٦ / ٣١٣.

ـ سورة القارعة (١٠١) ـ

(فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ نارٌ حامِيَةٌ).

الآيات (٩ / ١٠ / ١١) ص / ١٠٩.

ـ سورة الهمزة (١٠٤) ـ

(مُؤْصَدَةٌ).

الآية (٨) ص / ٣٠٠.

ـ سورة الكوثر (١٠٨) ـ

(إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ).

الآيتان (١ / ٢) ص / ١١٠ / ١١١ / ١١٥ / ١٢٦.

٢٦٣
٢٦٤

فهرس تفسير القرآن

ما ورد في تفسير سورة البقرة

الآية (٢٤) : ( وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ ) قال : حجارة من كبريت خلقها الله عنده عزّ وجلّ كيف شاء أو كما شاء.

[ ابن مسعود ] ص / ٢٨٦.

الآية (٢٥) : في قوله : ( لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ ) قال : طهور من الحيض والغائط والبول والبزاق والنخامة والمني والولد.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٠.

ما ورد في تفسير سورة آل عمران

الآية (١٨٠) : في قوله : ( سَيُطَوَّقُونَ ما بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ ) قال : بحيّة ثعبان فينقر رأسه فيتطوق في عنقه.

[ ابن مسعود ] ص / ٣٠٩ / ٣١٠.

الآية (١٨٠) : في قوله : ( سَيُطَوَّقُونَ ما بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ ) قال : طوق من نار.

[ إبراهيم النخعي ] ص / ٣١٠.

٢٦٥

ما ورد في تفسير سورة النساء

الآية (٢٢) : ( وَلا تَنْكِحُوا ما نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ ) أي لا تفعلوا ما قد فعل آباؤكم.

ص / ٢٥٦.

الآية (٤٢) : قوله : ( وَلا يَكْتُمُونَ اللهَ حَدِيثاً ) فإن الله سبحانه يغفر يوم القيامة لأهل الإخلاص ذنوبهم لا يتعاظم عليه ذنب أن يغفره ولا يغفر شركا ، فلما رأى المشركون ذلك قالوا : إن ربّنا يغفر الذنوب ولا يغفر الشرك فتعالوا نقول : إنا كنا أهل ذنوب ولم نكن مشركين فقال الله عزّ وجلّ : أما إذا كتمتموا الشرك فاختموا على أفواههم.

[ ابن عبّاس ] ص / ٩١.

الآية (٥٦) : قال : ( كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها ) قال : تأكلهم النار كل يوم سبعين ألف مرّة كلما أكلتهم قيل لهم : عودوا فيعودون كما كانوا.

[ الحسن ] ص / ٣١٨.

الآية (٥٧) : في قوله : ( لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ ) قال : طهور من الحيض والغائط والبول والبزاق والنخامة والمني والولد.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٠.

الآية (٩٣) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ ) قال : هي جزاؤه فإن شاء الله أن يتجاوز عن جزائه فعل.

[ أبو مجلز ] ص / ٧٦.

ما ورد في تفسير سورة المائدة

الآية (٢٣) : قوله : ( رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ ) فإن الله سبحانه يغفر يوم القيامة لأهل

٢٦٦

الإخلاص ذنوبهم لا يتعاظم عليه ذنب أن يغفره ولا يغفر شركا ، فلما رأى المشركون ذلك قالوا : إن ربنا يغفر الذنوب ولا يغفر الشرك فتعالوا نقول إنّا كنا أهل ذنوب ولم نكن مشركين ، فقال الله عزّ وجلّ : أما إذا كتمتموا الشرك فاختموا على أفواههم.

[ ابن عباس ] ص / ٩١.

ما ورد في تفسير سورة الأعراف

الآية (٤٦) : في قوله : ( وَبَيْنَهُما حِجابٌ وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ ) قال : يعرفون أهل النار بسواد الوجوه وأهل الجنّة ببياض الوجوه قال : والأعراف السور الذي بين الجنّة والنار.

[ ابن عبّاس ] ص / ١٠٤.

الآية (٤٦) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ ) قال : الأعراف مكان مرتفع عليه رجال.

[ أبو مجلز ] ص / ١٠٨.

الآية (٤٦) : قوله : ( لَمْ يَدْخُلُوها وَهُمْ يَطْمَعُونَ ) قال ابن عبّاس : أصحاب الأعراف هم رجال كانت لهم ذنوب عظام ، وكان جسيم أمرهم لله تعالى ، يقومون على الأعراف فإذا نظروا إلى أهل الجنّة طمعوا أن يدخلوها وإذا نظروا إلى أهل النار تعوّذوا بالله منها فأدخلهم الله الجنّة ، فذلك قوله : ( أَهؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لا يَنالُهُمُ اللهُ بِرَحْمَةٍ ) يعني أصحاب الأعراف ( ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ ).

[ علي بن أبي طلحة ] ص / ١٠٤ / ١٠٥.

ما ورد في تفسير سورة يونس

الآية (٢٦) : ( لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى وَزِيادَةٌ ) قال : ألا إن الحسنى الجنّة ، وزيادة : النظر إلى وجه الله.

[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٢٦٢.

٢٦٧

ما ورد في تفسير سورة هود

الآية (٧) : في قول الله عزّ وجلّ : ( وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ ) قال : كان عرش الله على الماء ثم اتّخذ لنفسه جنّة ، ثم اتخذ دونها أخرى ثم أطبقها بلؤلؤة واحدة.

[ ابن عبّاس ] ص / ١٦٠.

الآية (١٠٦) : في قوله : ( لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ) يقول : صوت شديد وصوت ضعيف.

[ ابن عباس ] ص / ٣٢٦.

الآية (١٠٦) : في قوله : ( لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ) قال : زفروا في جهنم فزفرت النار وشهقوا فشهقت النار ، بما استحلّوا من محارم الله.

[ محمد بن كعب القرظي ] ص / ٣٢٥.

الآية (١٠٦) : قوله : ( فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ ) قال : فقد شاء ربّك أن يخلدوا فيها.

[ ابن عباس ] ص / ٣٣٣.

الآية (١٠٨) : قوله : ( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ ) قال : فقد شاء ربّك أن يخلدوا في الجنّة.

[ ابن عباس ] ص / ٣٣٣.

الآية (١٠٨) : في قوله عزّ وجلّ : ( عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ) يقول : عطاء غير منقطع.

[ ابن عبّاس ] ص / ٣٣٢.

ما ورد في تفسير سورة إبراهيم

الآية (١٦) : في قوله : ( وَيُسْقى مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ ) قال : يعني القيح والدم.

[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.

٢٦٨

الآية (١٧) : في قول الله عزّ وجلّ : ( وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ ) قال : حتى من أطراف شعره.

[ إبراهيم التيمي ] ص / ٣٠٨.

الآية (٢١) : في قوله : ( سَواءٌ عَلَيْنا أَجَزِعْنا أَمْ صَبَرْنا ما لَنا مِنْ مَحِيصٍ ) قال : صبروا مائة سنة وجزعوا مائة سنة ثم قالوا : سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص.

[ زيد بن أسلم ] ص / ٣٢٩.

الآية (٥٠) : في قوله : ( سَرابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرانٍ ) قال : من صفر يحمى عليه.

[ عكرمة ] ص / ٢٩٧.

الآية (٥٠) : في قوله : ( قَطِرانٍ ) يقول : هو النحاس المذاب.

[ ابن عبّاس ] ص / ٢٩٧.

ما ورد في تفسير سورة الحجر

الآية (٢) : في قول الله عزّ وجلّ : ( رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ ) ذلك يوم القيامة ، يتمنّى الذين كفروا لو كانوا موحدين.

[ ابن عباس ] ص / ٨٩.

ما ورد في تفسير سورة النحل

الآية (٨٨) : ( زِدْناهُمْ عَذاباً فَوْقَ الْعَذابِ ) قال : عقارب لها أنياب كالنخل الطوال.

[ ابن مسعود ] ص / ٣١٠.

ما ورد في تفسير سورة الإسراء

الآية (٩٧) : في قوله : ( كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً ) يقول : سكنت.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩١.

٢٦٩

ما ورد في تفسير سورة الكهف

الآية (٢٩) : قوله : ( يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ ) : مثل القيح والدم أسود كعكر الزيت.

[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.

الآية (٢٩) : في قوله : ( كَالْمُهْلِ ) يقول : أسود كمهل الزيت.

[ ابن عبّاس ] ص / ٣٠٦.

الآية (٢٩) : قوله : ( وَساءَتْ مُرْتَفَقاً ) يقول : ساء مجتمعا.

[ مجاهد ] ص / ٣٠٧

الآية (٣١) : في قول الله عزّ وجلّ : ( مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ ) قال : هي الأسرّة في الحجال.

[ مجاهد ] ص / ١٩٩ / ٢٠٢.

الآية (٣١) : في قوله عزّ وجلّ : ( مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ ) قال : لا تكون أريكة حتى يكون السرير في الحجلة فإن كان سرير دون حجلة لا يكون أريكة إلاّ والسرير في الحجلة.

[ ابن عباس ] ص / ١٩٩.

الآية (٥٢) : في قوله : ( وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً ) : واد من قيح ودم.

[ أنس بن مالك ] ص / ٢٧٣.

الآية (٥٢) : في قوله : ( مَوْبِقاً ) قال : الموبق : واد في جهنم.

[ مجاهد ] ص / ٢٧٤.

الآية (٥٢) : في قوله : ( مَوْبِقاً ) قال : واد في النار عميق فرق يوم القيامة بين أهل الهدى وأهل الضلال.

[ ابن عمرو ] ص / ٢٧٤.

٢٧٠

الآية (٥٢) : في قوله : ( مَوْبِقاً ) قال : مهلكا.

[ عرفجة ] ص / ٢٧٥.

ما ورد في تفسير سورة مريم

الآية (٥٩) : في قوله : ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَواتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ). قال : الغي نهر حميم في النار يقذف فيه الذين يتبعون الشهوات.

[ عبد الله بن مسعود ] ص / ٢٧٣.

الآية (٥٩) : في قوله : ( فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ) قال : نهر في جهنم ـ في رواية : واد في جهنم بعيد القعر منتن الريح ـ.

[ البراء بن عازب ] ص / ٢٧٣.

الآية (٥٩) : في قوله عزّ وجلّ : ( فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ) قال : نهر في جهنم بعيد القعر خبيث الطعم.

[ عبد الله بن مسعود ] ص / ٢٧٣.

الآية (٦٢) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : باطلا.

[ ابن عباس ] ص / ٢٣٠.

الآية (٦٢) : في قوله : ( لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً ) يقول : لا يستبون.

[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.

ما ورد في تفسير سورة الأنبياء

الآية (٢٨) : في قوله : ( وَلا يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضى ) يعني : لمن رضي عنه.

[ مجاهد ] ص / ٥٦.

٢٧١

الآية (٢٨) : في قوله تعالى : ( لا يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضى ) يقول : الذين ارتضاهم بشهادة أن لا إله إلاّ الله.

[ ابن عباس ] ص / ٥٥.

الآية (١٠٠) : في قوله : ( لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَهُمْ فِيها لا يَسْمَعُونَ ) قال : إذا أراد الله عزّ وجلّ أن ينسى أهل النار جعل للرجال منهم صندوقا على قدره من النار ، لا ينبض فيه عرق إلاّ فيه مسمار من نار.

[ سويد بن علقمة ] ص / ٢٩٩ / ٣٠٠.

ما ورد في تفسير سورة الحجّ

الآية (٢١) : في قوله : ( مَقامِعُ مِنْ حَدِيدٍ ) لو وضع مقمع من حديد في الأرض ثم اجتمع عليه الثقلان ما أقلّوه من الأرض.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٩٩.

ما ورد في تفسير سورة المؤمنون

الآية (١٠) : في قوله عزّ وجلّ : ( أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ ) قال : يرثون مساكنهم ومساكن إخوانهم التي أعدّت لهم إذا أطاعوا الله عزّ وجلّ.

[ أبو هريرة ] ص / ١٧٠.

الآية (١٠١) : قوله : ( فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ ) فهذا في النفخة الأولى ينفخ في الصور فيصعق من في السموات ومن في الأرض إلاّ من شاء الله فلا أنساب بينهم عند ذلك ولا يتساءلون.

[ ابن عبّاس ] ص / ٩٠.

الآية (١٠٤) : في قوله : ( تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيها كالِحُونَ ) قال : لفحتهم النار لفحة

٢٧٢

فما أبقت لحما على عظم إلاّ ألقته عند أعقابهم.

[ عبد الله بن أبي الهذيل أو غيره ] ص / ٢٨٩.

الآية (١٠٤) : في قول الله عزّ وجلّ : ( وَهُمْ فِيها كالِحُونَ ) قال : ككلوح الرأس النضيج.

[ ابن مسعود ] ص / ٢٨٨.

الآية (١٠٤) : في قوله : ( كالِحُونَ ) يقول : عابسون.

[ ابن عباس ] ص / ٢٨٩.

ما ورد في تفسير سورة الفرقان

الآية (٦٥) : ( إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً ) قال : قد علموا أن كل غريم مفارق غريمه إلاّ غريم جهنم.

[ الحسن ] ص / ٣١٩.

الآية (٦٥) : ( إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً ) قال : إن الله عزّ وجلّ سأل الكفار عن نعمة فلم يجده عندهم فأغرمهم فأدخلهم النار.

[ محمد بن كعب ] ص / ٣١٩.

الآية (٦٥) : ( إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً ) قال : غرموا ما نعموا في الدنيا.

[ محمد بن قيس ] ص / ٣١٩.

الآية (٦٨) : في قوله : ( يَلْقَ أَثاماً ) قال : يعني به واديا في جهنم يدعى أثاما.

[ مجاهد ] ص / ٢٧٤.

ما ورد في تفسير سورة الشعراء

الآية (١٤٨) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَنَخْلٍ طَلْعُها هَضِيمٌ ) قال : من أصلها إلى فروعها.

[ مسروق ] ص / ١٦٣.

٢٧٣

ما ورد في تفسير سورة الروم

الآية (١٥) : ( فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ ) قال : السماع في الجنة.

[ يحيى بن أبي كثير ] ص / ٢٢٧.

ما ورد في تفسير سورة فاطر

الآية (٣٤) : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ) قال : حزن النار.

[ ابن عباس ] ص / ١٧١.

ما ورد في تفسير سورة يس

الآية (٥٥) : قول الله عزّ وجلّ : ( إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ ) وقال : شغلهم افتضاض الأبكار.

[ الأوزاعي ] ص / ٢٢١.

الآية (٥٥) : في قوله : ( إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ ). قال : في افتضاض الأبكار.

[ عكرمة ] ص / ٢٢١.

الآية (٥٥) : في قوله : ( فِي شُغُلٍ ) من النعمة.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٠.

الآية (٥٥) : في قوله : ( فاكِهُونَ هُمْ وَأَزْواجُهُمْ ) يعني حلائلهم.

[ مجاهد ] ص / ٢٢١.

الآية (٥٥) : في قوله : ( عَلَى الْأَرائِكِ ) قال : الأرائك من لؤلؤ وياقوت.

[ مجاهد ] ص / ٢٢١.

٢٧٤

ما ورد في تفسير سورة الصافات

الآية (٤٥) : في قوله : ( بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ ) يقول : الخمر.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.

الآية (٤٧) : في قوله : ( لا فِيها غَوْلٌ وَلا هُمْ عَنْها ) يقول : ليس فيها منها صداع.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.

الآية (٤٧) : في قوله : ( يُنْزَفُونَ ) يقول : لا تذهب عقولهم.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٧.

الآية (٤٨) : في قوله : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) قال : يقول : قاصرات الطرف على أزواجهن فلا يبغون غير أزواجهن.

[ مجاهد ] ص / ٢١٨.

الآية (٤٨) : في قوله : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) يقول : قصر طرفهن على أزواجهن فلا يردن غيرهن والله ما هن متبرّجات ولا متطلعات.

[ الحسن ] ص / ٢١٨.

الآية (٤٩) : في قوله : ( كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ ) قال : البيض في عشه المكنون.

[ السدّي ] ص / ٢٢٣.

الآية (٤٩) : في قوله : ( كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ ) يقول : اللؤلؤ المكنون.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٥.

الآية (٦٣) : قوله : ( إِنَّا جَعَلْناها فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ ) قال : هو قول أبي جهل : إنما الزقوم التمر والزبد نتزقمه.

[ مجاهد ] ص / ٣٠٧.

٢٧٥

ما ورد في تفسير سورة ص

الآية (٤٠) : في قوله عزّ وجلّ قال : ( لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ ) قال : يقوم داود عليه‌السلام يوم القيامة عند ساق العرش يقول : يا داود مجدني بذلك الصوت.

[ مالك بن دينار ] ص / ٢٢٨.

الآية (٥٢) : في قوله : ( وَعِنْدَهُمْ قاصِراتُ الطَّرْفِ أَتْرابٌ ) قال : قصرت طرفهن على أزواجهن فلا يردن غيرهم.

[ قتادة ] ص / ٢١٩.

الآية (٥٢) : في قوله : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) يقول : عن أزواجهن.

[ ابن عباس ] ص / ٢١٥.

الآية (٥٢) : في قوله : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) قال : يقول : قاصرات الطرف على أزواجهن فلا يبغون غير أزواجهن.

[ مجاهد ] ص / ٢١٨.

الآية (٥٢) : في قوله : ( قاصِراتُ الطَّرْفِ ) يقول : قصر طرفهن على أزواجهن فلا يردن غيرهن والله ما هن متبرّجات ولا متطلعات.

[ الحسن ] ص / ٢١٨.

الآية (٥٨) : ( وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ ) قال : الزمهرير.

[ عبد الله بن مسعود ] ص / ٢٩١.

ما ورد في تفسير سورة الزمر

الآية (١٦) : في قوله : ( لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذلِكَ يُخَوِّفُ اللهُ بِهِ

٢٧٦

عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقُونِ ) قال : إذا أراد الله عزّ وجلّ أن ينسى أهل النار جعل للرجل منهم صندوقا على قدره من النار لا ينبض فيه عرق إلاّ فيه مسمار من نار.

[ سويد بن علقمة ] ص / ٢٩٩ / ٣٠٠.

الآية (٤٤) : قوله تعالى : ( لِلَّهِ الشَّفاعَةُ جَمِيعاً ) يقول : لا يشفع أحد إلاّ بإذنه.

[ مجاهد ] ص / ٥٦.

ما ورد في تفسير سورة غافر

الآية (٧٢) : في قوله : ( ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ ) قال : يقول : توقد بهم النار.

[ مجاهد ] ص / ٢٩٠.

ما ورد في تفسير سورة الزخرف

الآية (٧١) : في قوله عزّ وجلّ : ( يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ ) قال : يطاف عليهم بسبعين صحفة من ذهب كل صحفة فيها لون ليس في الأخرى.

[ عبد الله بن عمرو ] ص / ٢٠٧.

الآية (٧٧) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ ) قال : مكث عنهم ألف سنة ثم قال : إنكم ماكثون.

[ ابن عباس ] ص / ٣٢٢.

الآية (٨٦) : في قوله : ( وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ ) يعني : عيسى وعزير والملائكة يقول : لا يشفع عيسى وعزير والملائكة إلاّ لمن شهد بالحقّ.

[ مجاهد ] ص / ٥٦.

٢٧٧

الآية (٨٦) : في قوله : ( وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) أي علم الحقّ.

[ مجاهد ] ص / ٥٦.

ما ورد في تفسير سورة الدخان

الآية (٤٥) : في قوله : ( كَالْمُهْلِ ) يقول : أسود كمهل الزيت.

[ ابن عباس ] ص / ٣٠٦.

الآية (٥٤) : في قوله : ( وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) قال : يقول : أنكحناهم حورا عينا ، والحور التي يحار فيها الطرف ، باد مخ ساقها من وراء ثيابها.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٠.

الآية (٥٤) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) قال : بيض حسان العيون.

[ الضحاك ] ص / ٢٢٠.

الآية (٥٤) : في قوله : ( بِحُورٍ عِينٍ ) قال : يعني سوداء الحدقة عظيمة العين.

[ عطاء ] ص / ٢٢٠.

الآية (٥٦) : ( لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الْأُولى ) قال : يعني سوى الموتة الأولى وهذا كقوله : ( وَلا تَنْكِحُوا ما نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ ) أي لا تفعلوا سوى ما قد فعل آباؤكم.

[ الفرّاء ] ص / ٢٥٦.

ما ورد في تفسير سورة الذاريات

الآية (١٣) : في قوله : ( يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ ) قال : كما يفتن الذهب النار.

[ عكرمة ] ص / ٢٩٠.

٢٧٨

الآية (١٣) : في قوله : ( عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ ) يعني يحرقون أي كما يفتن الذهب في النار.

[ مجاهد ] ص / ٢٩٠.

الآية (١٤) : في قوله : ( ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ ) يعني تحريقكم.

[ مجاهد ] ص / ٢٩٠.

ما ورد في تفسير سورة الطور

الآية (٢٠) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) قال : بيض حسان العيون.

[ الضحاك ] ص / ٢٢٠

الآية (٢٠) : في قوله : ( وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) قال : يقول : أنكحناهم حورا عينا ، والحور التي يحار فيها الطرف ، باد مخ ساقها من وراء ثيابها.

[ مجاهد ] ص / ٢٢٠.

الآية (٢٠) : في قوله : ( بِحُورٍ عِينٍ ) قال : يعني سوداء الحدقة عظيمة العين.

[ عطاء ] ص / ٢٢٠.

ما ورد في تفسير سورة الرّحمن

الآية (٣٥) : في قوله : ( وَنُحاسٌ ) يقول : دخان النار.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.

الآية (٣٥) : في قوله : ( شُواظٌ مِنْ نارٍ ) يقول : لهب النار.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩١.

الآية (٤١) : في قوله : ( فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَالْأَقْدامِ ) قال : يجمع بين رأسه ورجليه ثم يقصف كما يقصف الحطب.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٩.

٢٧٩

الآية (٤٤) : في قوله : ( حَمِيمٍ آنٍ ) يقول : انتهى حرّه.

[ ابن عباس ] ص / ٢٩٢.

الآية (٤٦) : في قوله عزّ وجلّ : ( وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ ) قال : جنتان من ذهب للسابقين وجنتان من فضة للتابعين.

[ أبو موسى الأشعري ] ص / ١٦٠.

الآية (٤٦) : في قوله : ( وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ ) يقول : خاف ثم اتّقى فالخائف من ركب طاعة الله وترك المعصية.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٨.

الآية (٤٦) : ( وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ ) فذكر فضل ما بينهما ثم ذكر ( وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ مُدْهامَّتانِ ) قال : خضراوان.

[ ابن عباس ] ص / ١٦١.

الآية (٤٧) : في قوله : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ) يقول : لم يدمهن إنس قبلهم ولا جان.

[ ابن عباس ] ص / ٢٦٦.

الآية (٤٨) : في قوله : ( ذَواتا أَفْنانٍ ) يقول : فيما بين أطراف شجرها ، يعني يمس بعضها بعضا كالمعروشات ، ويقول : ذوات فصول عن كل شيء.

[ ابن عباس ] ص / ١٨٩.

الآية (٥٤) : في قوله عزّ وجلّ : ( بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ) قال : أخبرتم بالبطائن فكيف بالظهائر.

[ ابن مسعود ] ص / ٢٠٠.

٢٨٠