أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
المطبعة: دار الفكر
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٥١
لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة الذين بايعوا تحتها.
[ حفصة ] ص / ١١٩ / ١٣٠.
لا يموت لمسلم ثلاثة من الولد فيلج النار إلاّ تحلة القسم.
[ أبو هريرة ] ص / ١٣٠.
لأهل الكبائر من أمتي وأهل العظائم وأهل الدماء ـ سئل لمن تشفع ـ.
[ أنس ] ص / ١٧٥.
لتقومن الساعة على رجلين قد نشرا بينهما ثوبا يتبايعانه ، فلا يتبايعانه ولا يطويانه.
[ أبو هريرة ] ص / ٢٣.
لتقومن الساعة وقد نشر الرجلان ثوبهما بينهما فلا يتبايعانه ولا يطويانه.
[ أبو هريرة ] ص / ٢٣.
لقيت ليلة أسري بي إبراهيم وموسى وعيسى فتذاكروا أمر الساعة فردّوا أمرهم إلى إبراهيم.
[ ابن مسعود ] ص / ٣٣.
لكل نبي دعوة قد دعا بها في أمته وخبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة.
[ جابر بن عبد الله ] ص / ١٣٨.
لكل نبي دعوة وأريد إن شاء الله أن أختبئ دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة.
[ أبو هريرة ] ص / ١٣٨.
لها ثلاث خرجات من الدهر ـ يعني الدابة ـ فتخرج خرجة بأقصى اليمن فينشر ذكرها في أقصى البادية.
[ حذيفة بن أسيد ] ص / ٤٢.
ليدخلن الجنة بشفاعة رجل ليس بنبي مثل الحيين أو أحد الحيين ربيعة ومضر.
[ أبو أمامة ] ص / ١٧١.
ليدخلن الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بني تميم.
[ عبد الله بن أبي الجدعاء ] ص / ١٧٠.
ليدخلن الجنة قوم من المسلمين قد عذبوا في النار برحمة الله وشفاعة الشافعين.
[ ابن مسعود ] ص / ١٤٥.
ـ م ـ
ما شأنكم ـ أتاني آت في منامي فخيرني بين أن يدخل الجنة نصف أمتي أو شفاعة فاخترت لهم الشفاعة.
[ معاذ وأبو موسى ] ص / ١٣٩.
ما منكم من أحد إلا وسيكلمه ربه ليس بينه وبينه حاجب ولا ترجمان.
[ عدي بن حاتم ] ص / ٨٨.
ما يبكيك ـ أما في ثلاثة مواطن فلا يذكر أحد أحدا.
[ عائشة ] ص / ١١٤.
ما يبكيك يا عائشة ـ أما في ثلاثة مواضع فلا يذكر أحد أحدا.
[ عائشة ] ص / ١١٣.
ما ذا تذكرون ـ فإنها لا تقوم ـ يعني الساعة ـ حتى تروا قبلها عشر آيات : الدخان والدجال وعيسى ابن مريم ويأجوج ومأجوج والدابة.
[ حذيفة بن أسيد ] ص / ٢١.
من أعان على دم امرئ مسلم ولو بشطر كلمة كتب بين عينيه يوم القيامة آيس من رحمة الله.
[ ابن عمر ] ص / ١٠١.
من الذين لم يشأ الله أن يصعقهم ـ سأله لجبريل ـ.
[ أبو هريرة ] ص / ٥١.
من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه.
[ أبو هريرة ] ص / ٤٠.
من حوسب عذب ـ ذلكم العرض ولكنه من نوقش الحساب عذب.
[ عائشة ] ص / ١٠٥.
من قطع ميراثا فرضه الله قطع الله به ميراثه من الجنة.
[ أبو هريرة ] ص / ١٠٢.
من كانت له إبل لا يعطي حقها في نجدها ورسلها.
[ أبو هريرة ] ص / ٧٧.
من مات على مرتبة من هذه المراتب بعث عليها يوم القيامة.
[ فضالة بن عبيد ] ص / ٧٠.
المقام المحمود الشفاعة.
[ أبو هريرة ] ص / ١٣١.
ـ ن ـ
نعم ليكررن عليكم حتى يؤدى إلى كل ذي حق حقه.
[ الزبير بن العوام ] ص / ٩٥.
نعم ، يبعث الله هذا ثم يميتك ـ قاله للعاص بن وائل وجاءه بعظم حائل وقال يا محمد : أيحيي الله هذا بعد ما أرم؟ ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٣.
ـ ه ـ
هذه يهود تعذب في قبورها.
[ أبو أيوب ] ص / ٧.
هل تدرون مم أضحك ـ من مخاطبة العبد ربه يوم القيامة ..
[ أنس ] ص / ٩٠.
هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة صحوا ليس معها سحاب؟.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٦١.
هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه حجاب؟.
[ أبو هريرة ] ص / ١٦٤.
هو المقام الذي يشفع فيه لأمته ـ في قوله عزّ وجلّ : ( عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً ) ـ.
[ أبو هريرة ] ص / ١٣١.
ـ وـ
والذي نفسي بيده إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أهون عليه من الصلاة المكتوبة.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٧٩.
والذي نفسي بيده لقد ظننت أنك أول من يسألني عن ذلك لما رأيت من حرصك على العلم.
[ أبو هريرة ] ص / ١٧٣.
الورود الدخول لا يبقى بر ولا فاجر إلاّ دخلها فتكون على المؤمنين بردا وسلاما.
[ جابر ] ص / ١١٩ / ١٢٥.
ـ ي ـ
يؤتى بابن آدم يوم القيامة فيوقف بين كتفي الميزان ويوكل به ملك.
[ أنس ] ص / ١١٢.
يا أبا ذر أتدري أين تغيب هذه؟ ـ فإنها تغرب في عين حمئة تنطلق حتى تخر لربها ساجدة تحت العرش فإذا حان خروجها أذن لها فتخرج فتطلع.
[ أبو ذر ] ص / ٣٨ / ٣٩.
يا أبا ذر أتدري فيم تنتطحان ـ ربك يدري وسيقضي بينهما يوم القيامة.
[ أبو ذر ] ص / ٩٤.
يا أبيّ أرسل إلي أن اقرأ القرآن على حروف فرددت إليه : أن هوّن على أمتي.
[ أبيّ بن كعب ] ص / ١٥١.
يا رب إنك قادر على أن تثيب هذا المظلوم خيرا من مظلمته وتغفر لهذا الظالم.
[ عباس بن مرداس ] ص / ١٠٣ / ١٠٤.
يبعث الناس حفاة عراة غرلا قد ألجمهم العرق فبلغ شحوم الآذان.
[ سودة بنت زمعة ] ص / ٦٧.
يبعث الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا.
[ عائشة ] ص / ٦٨.
يبعث الناس يوم القيامة والسماء تطش عليهم.
[ أنس ] ص / ٨٦.
يبعث كل عبد على ما مات عليه.
[ جابر ] ص / ٧٠.
يجاء بالعالم والعابد فيقال للعابد : أدخل الجنة ويقال للعالم : قف حتى تشفع للناس بما أحسنت أدبهم.
[ جابر بن عبد الله ] ص / ١٦٩.
يجمع المؤمنون يوم القيامة فيهتمون لذلك فيقولون لو استشفعنا إلى ربنا حتى يريحنا من مكاننا هذا.
[ أنس ] ص / ١٥٥.
يجيء النبي يوم القيامة ومعه الثلاثة والأربعة والرجلان حتى يجيء النبي وليس معه أحد.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٨٩.
يحشر الناس يوم القيامة على ثلاثة أثلاث : ثلث على الدواب ، وثلب ينسلون على أقدامهم ، وثلث على وجوههم.
[ أبو هريرة ] ص / ٧٣.
يحشر الناس على ثلاث طرائق : راغبين وراهبين ، واثنان على بعير ثلاثة على بعير أربعة على بعير عشرة على بعير ، وتحشر بقيتهم النار.
[ أبو هريرة ] ص / ٧١.
يحمل الناس على الصراط يوم القيامة فتتقادع بهم جنبتا الصراط تقادع الفراش في النار.
[ أبو بكرة ] ص / ١٦٧.
يخرج الدجال على حمار أقمر ، ما بين أذنيه سبعون باعا.
[ أبو هريرة ] ص / ٢٧.
يخرج قوم من النار بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم فيدخلون الجنة.
[ عمران بن حصين ] ص / ١٤٦.
يخرج قوم من النار بعد ما محشتهم يقال لهم الجهنميّون.
[ حذيفة ] ص / ١٤٥.
يخرج قوم من النار قد احترقوا فيدخلون الجنّة.
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ١٤٦.
يخرج من النار قوم بالشفاعة فينبتون كأنهم الثعارير.
[ جابر بن عبد الله ] ص / ١٤٤.
يخفف على المؤمن حتى يكون كالصلاة المكتوبة ـ قاله لأبي سعيد الخدري وسأله أخبرني من يقوى على القيام يوم القيامة الذي قال الله : ( يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ ) ـ.
[ أبو سعيد ] ص / ٨٢.
يدخل الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من ربيعة ومضر
[ الحسن ] ص / ١٧١.
يدخل الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من عدة مضر.
[ أبو أمامة ] ص / ١٧٢.
يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا لا حساب عليهم.
[ أبو هريرة ] ص / ٩٨.
يرد الناس النار ثم يصدرون بأعمالهم فأولهم كلمح البرق ثم كالريح ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٨.
يشتد كرب ذلك اليوم حتى يلجم الكافر العرق.
[ ابن عمرو ] ص / ٨٤.
يشفع يوم القيامة ثلاثة : الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء.
[ عثمان بن عفان ] ص / ١٦٩.
يصاح يوم القيامة برجل من أمتي على رءوس الخلائق.
[ ابن عمرو ] ص / ١١٤.
يقول إبراهيم يوم القيامة يا رباه فيقول الرب جل وعلا : يا لبيكاه فيقول إبراهيم : يا رباه حرقت بني.
[ حذيفة ] ص / ١٤٤.
يقول الله تعالى لعبده يقوم القيامة يا ابن آدم ألم أحملك على الخيل والإبل وأزوجك النساء.
[ أبو هريرة ] ص / ١٠٥ / ١٠٦.
يقول الله تعالى للعبد يوم القيامة ألم تدعني لمرض كذا وكذا فعافيتك.
[ عبد الله بن سلام ] ص / ١٠٦.
يقول الله عزّ وجل : أخرجوا من النار من ذكرني يوما أو خافني في مقام.
[ أنس ] ص / ١٤٨.
يقال للرجل : قم يا فلان واشفع فيقوم فيشفع للقبيلة.
[ ابن عمر ] ص / ١٧٢.
يلبث الدجال فيكم ما شاء الله ، ثم ينزل عيسى ابن مريم فيؤمهم.
[ عبد الله بن مغفل ] ص / ٣٢.
يمكث أبوا الدجال ثلاثين عاما لا يولد لهما ثم يولد لهما غلام أعور أضر شيء وأقلّه نفعا.
[ أبو بكرة ] ص / ٢٩.
يوضع للأنبياء منابر من ذهب قال : فيجلسون عليها ويبقى منبري لا أجلس عليه.
[ ابن عباس ] ص / ١٦٦.
يوم القيامة على المؤمنين كقدر ما بين الظهر إلى العصر.
[ أبو هريرة ] ص / ٧٨.
يوم يقوم الناس لرب العالمين حتى يغيب أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه.
[ عبد الله بن عمر ] ص / ٧٦.
( يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبارَها بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحى لَها ) قال : أتدرون ما أخبارها.
[ أبو هريرة ] ص / ٩٢.
فهرس الآثار
ـ أ ـ
ابن آدم الذي قتل أخاه يقاسم أهل النار نصف عذاب جهنم قسمة صحاحا.
[ ابن عمر ] ص / ١٠٢.
إذا حشر الناس قاموا أربعين عاما شاخصة أبصارهم إلى السماء.
[ ابن مسعود ] ص / ٨٢.
إذا دخل أهل الجنّة الجنّة قالوا : ربنا ألم تعدنا أن نرد النار؟ قال : بلى ولكنكم مررتم عليها وهي خامدة.
[ خالد بن معدان ] ص / ١٢٩.
أرأيتم قول الله : ( تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) ما ذا يعني بها؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : إنها إذا غربت سجدت له وسبحته وعظمته ثم كانت تحت العرش.
[ ابن مسعود ] ص / ٣٧.
أظلمت ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٥٦.
إلى الداعي عامدين إليه ـ في قوله عزّ وجل : ( مُهْطِعِينَ ) ـ.
[ قتادة ] ص / ٧٥.
الذين استثنى الله عزّ وجل اثنا عشر : جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت وحملة العرش ثمانية.
[ زيد بن أسلم ] ص / ٥٣.
أما والله ما يحشر الوفد على أرجلهم ولا يساقون سوقا ، ولكنهم يؤتون بنوق من نوق الجنة لم ير الخلائق مثلها ، عليها رحال الذهب ـ في قوله عزّ وجل : ( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً ) ـ.
[ علي ] ص / ٧٠.
أما أنا وأنت يا أبا راشد فسنردها فانظر هل نصدر عنها أم لا.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٦.
أنه سمع رجلا يقول : اللهم اجعلني فيمن تصيبه شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم قال : إن الله يغني المؤمنين عن شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم.
[ حذيفة ] ص / ١٦٦.
أمثالهم الذين هم مثلهم ، يجيء أصحاب الرّبا مع أصحاب الربا ، وأصحاب الزنا مع أصحاب الزنا ، وأصحاب الخمر مع أصحاب الخمر ـ في قوله عزّ وجلّ : ( احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ ) ـ.
[ عمر بن الخطاب ] ص / ٦٦.
إن رجلا قام إلى علي فقال : ما الجوار الكنس؟ قال : هي الكواكب.
[ خالد بن عرعرة ] ص / ٥٦.
أنه قرأ ( فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ ) وهو يومئذ ببيت المقدس فقال : هاهنا الساهرة.
[ وهب بن منبه ] ص / ٦٦.
أنه قيل له : إن قوما يكذبون بالشفاعة قال : فلا تجالسوا أولئك.
[ أنس ] ص / ١٤٢.
إن كان إبراهيم لموقنا أن الله يحيى الموتى ولكن لا يكون الخبر كالعيان ، إن الله أمره أن يأخذ أربعة من الطير فيذبحهن وينتفهن ثم قطعهن أعضاء أعضاء ـ في قوله عزّ وجل : ( رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى ) ـ.
[ الحسن ] ص / ١٤.
انتزعت قلوبهم حتى صارت في حناجرهم ـ في قوله عزّ وجل : ( لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَواءٌ ) ـ.
[ قتادة ] ص / ٧٥.
انتفهن بريشهن ولحومهن ومزقهن تمزيقا ـ في قوله عزّ وجل : ( فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ١٤.
إن الصراط مثل حد السيف دحض مزلة يتكفأ.
[ عبيد بن عمير ] ص / ١٢٥.
إن الكافر ليلجم بعرقه يوم القيامة من طول ذلك اليوم حتى يقول : يا رب أرحني ولو إلى النار.
[ ابن مسعود ] ص / ٨٣.
إن الله لما لعن إبليس وسأله النظرة فأنظره إلى يوم الدين فقال : وعزتك لا أخرج من قلب ابن آدم ما دام فيه الروح ، قال : وعزتي لا أحجب عنه التوبة ما دام فيه الروح.
[ أبو قلابة ] ص / ٤٠ / ٤١.
إن الله يغني المؤمنين عن شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم ولكن الشفاعة للمذنبين المؤمنين والمسلمين.
[ حذيفة ] ص / ١٦٦.
إن دابة الأرض تخرج من بعض أودية تهامة ذات زغب وريش لها أربع قوائم.
[ ابن عباس ] ص / ٤٤.
إنه لا يأتي على صاحب الجنّة ساعة إلاّ وهو يزاد صنفا من النعيم لا يكون يعرفه.
[ كلثوم بن عياض ] ص / ١٠٢.
إني أعلم أني وارد النار ولا أدري أناج منها أم لا.
[ عبد الله بن رواحة ] ص / ١٢٧.
الأرض يوم القيامة نار كلها والجنة من ورائها يرى كواعبها وأكوابها.
[ ابن مسعود ] ص / ٨٣.
الأنبياء بعد ما قبضوا ردّ الله إليهم أرواحهم فهم أحياء عند ربّهم يرزقون كالشهداء ، فإذا نفخ في الصور النفخة الأولى صعقوا فيمن صعق ثم لا يكون ذلك موتا في جميع معانيه إلاّ في ذهاب الاستشعار.
[ البيهقي ] ص / ٥١.
ـ ب ـ
بحثت ـ في قوله عز وجل : ( وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٥٦.
بعضها على بعض ـ في قوله عزّ وجل : ( وَإِذَا الْبِحارُ فُجِّرَتْ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٥٦.
بكى عبد الله بن رواحة في مرضه فبكت امرأته فقال : ما يبكيك؟.
[ قيس بن أبي حازم ] ص / ١٢٧.
بلغنا أن الصراط يوم القيامة وهو الجسر يكون على بعض الناس أدقّ من الشعرة وعلى بعضهم مثل الدار الواسع.
[ سعيد بن أبي هلال ] ص / ١١٧.
بينما الناس في ظلمة إذ بعث الله نورا فلما رأى المؤمنون النور توجهوا نحوه.
[ ابن عباس ] ص / ١٢١.
ـ ت ـ
تبدل الأرض أرضا بيضاء كأنها سبيكة فضة لم يسفك عليها دم حرام ولم يعمل عليها خطيئة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ٥٨.
تبدل الأرض بيضاء مثل الخبزة يأكل منها أهل الإسلام حتى يفرغوا من الحساب ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ ) ـ.
[ عكرمة ] ص / ٥٨.
تبدل خبزة يأكل منها الخلق يوم القيامة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ ) ـ.
[ أبو جعفر محمد بن علي الباقر ] ص / ٥٨ / ٥٩.
تجعل شماله وراء ظهره فيأخذ كتابه ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٩٣.
تخرج الدابة من الصفا أو المروة.
[ أبو الطفيل ] ص / ٤٣.
تخرج نفس المؤمن وهي أطيب ريحا من المسك قال : فتصعد بها الملائكة الذين يتوفونها فتلقاهم ملائكة السماء فيقولون من هذا معكم فيقولون فلان ويذكرونه بأحسن عمله.
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٧.
ترجف الأرض والجبال وهي الزلزلة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٥٧.
تسجر حتى تصير نارا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٥٦.
تشخص فيه فلا ترتد إليهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِنَّما يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ ) ـ.
[ قتادة ] ص / ٧٥.
تغيرت ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٥٦.
ـ ج ـ
جاء أبيّ بن خلف بعظم نخرة فجعل يفته بين يدي النبيّ صلى الله عليه وسلم قال : من يحيى العظام وهي رميم؟ فأنزل الله ( أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ ).
[ أبو مالك ] ص / ١٣.
ـ ح ـ
الحياة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( الْحافِرَةِ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٦٤.
ـ خ ـ
خائفة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٦٤.
خرج عزير نبي الله من مدينته وهو شاب فمر على قرية خاوية على عروشها فقال ( أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ بَعْدَ مَوْتِها ) ـ في قوله عزّ وجلّ : ( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ ) ـ.
[ علي ] ص / ١.
ـ د ـ
دكتا دكة واحدة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٥٧.
الدخول ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ عكرمة ] ص / ١٢٧.
الدنيا من أولها إلى آخرها خمسون ألف سنة لا يدري أحدكم مضى ولا كم بقي إلاّ الله عزّ وجلّ ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) ـ.
[ عكرمة ] ص / ٨٠.
ـ ذ ـ
ذكر لنا أنه أميت ضحوة وبعث حين سقطت الشمس قبل أن تغرب وإن أوّل ما خلق الله منه عيناه فجعل ينظر إلى عظمة كيف يرجع إلى مكانه ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَأَماتَهُ اللهُ مِائَةَ عامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ ) ـ.
[ الحسن ] ص / ١٤.
ذكروا عند عمران بن حصين الشفاعة فقال رجل : يا أبا نجيد إنكم لتحدثونا أحاديثا لا نجد لها أصلا في القرآن قال : فغضب عمران.
[ بشير بن أبي فضالة ] ص / ١٤٣.
ـ ر ـ
رافعي رءوسهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( مُقْنِعِي رُؤُسِهِمْ ) ـ.
[ قتادة ] ص / ٧٥.
رأيت جابر بن عبد الله يحلف بالله أن ابن صائد الدجال ، فقلت : أتحلف بالله؟
قال : إني سمعت عمر يحلف على ذلك عند النبيّ صلى الله عليه وسلم فلم ينكره النبي صلى الله عليه وسلم.
[ محمد بن المنكدر ] ص / ٣١.
ركبانا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٧٠.
ـ س ـ
سائق يسوقها إلى أمر الله تعالى ، وشاهد يشهد عليها بما عملت ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ ) ـ.
[ عثمان بن عفان ] ص / ٧٤.
سألت ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٥٦.
سعيد بن أنس عن أبيه في المظالم ، لا يتابع عليه.
[ البخاري ] ص / ١٠٣.
السائق : الملك ، والشهيد : العمل ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ ) ـ.
[ أبو هريرة ] ص / ٧٤.
ـ ش ـ
شققهن ثم اخلطهن ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ) ـ.
[ عطاء بن أبي رباح ] ص / ١٥.
الشمس فوق رءوس الناس يوم القيامة وأعمالهم تظلهم.
[ أبو موسى الأشعري ] ص / ٨٣.
ـ ص ـ
الصراط على جهنم مثل حد السيف ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٣.
ـ ع ـ
عطاشا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٧١.
ـ ف ـ
فلا تجالسوا أولئك ـ قاله وقيل له : إن قوما يكذبون بالشفاعة ـ.
[ أنس ] ص / ١٤٢.
فهذا يوم القيامة جعله الله على الكافرين مقدار خمسين ألف سنة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٧٩.
ـ ق ـ
قطّع أجنحتهن ثم اجعلهن أرباعا ربعا هاهنا وربعا هاهنا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٥.
قطعهن ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٥.
ـ ك ـ
كنت عند ابن عبّاس فأتاه رجل يقال له أبو راشد وهو نافع بن الأزرق فقال له : يا ابن عباس أرأيت قول الله ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها )؟.
[ مجاهد ] ص / ١٢٦.
كنت قد شغفني رأي من رأي الخوارج وكنت رجلا شابا فخرجنا في عصابة ذوي عدد نريد الحج ثم نخرج على الناس.
[ يزيد الفقير ] ص / ١٤٧.
ـ ل ـ
لا يبقى أحد إلاّ دخلها ( ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا ) ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٧.
لا يسألهم هل عملهم كذا وكذا لأنه أعلم منهم بذلك ولكن يقول : لم عملتم كذا وكذا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ ) قال : ( فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٩٦.
للناس عند الميزان تجادل وزحام.
[ ابن مسعود ] ص / ١١٢.
لو شئت لأخذت سبتيتي هاتين ثم مشيت حتى أدخل الوادي الذي تخرج منه دابة الأرض وإنها تخرج وهي آية للناس.
[ ابن عمرو ] ص / ٤٣.
لو قدرتموه لكان خمسين ألف سنة من أيّامكم قال يعني يوم القيامة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٧٩.
ليس أحد من الموحدين إلاّ يعطى نورا يوم القيامة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٢.
ـ م ـ
ما ظنك بيوم قاموا فيه على أقدامهم خمسين ألف سنة لم يأكلوا فيها أكلة ولم يشربوا فيها شربة.
[ الحسن ] ص / ٨٢.
ما منكم من أحد إلاّ سيخلو الله به كما يخلو أحدكم بالقمر ليلة البدر فيقول : يا عبدي ما غرك بي.
[ ابن مسعود ] ص / ٩٧.
متخرقة لا تعي شيئا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَأَفْئِدَتُهُمْ هَواءٌ ) ـ.
[ مرة بن شراحيل ] ص / ٧٦.
من شك أن المحشر بالشام فليقرأ هذه الآية هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم إلى أرض الحشر.
[ ابن عباس ] ص / ٦٥.
من كذب بالشفاعة فلا نصيب له فيها ومن كذب بالحوض فليس له فيه نصيب.
[ أنس ] ص / ١٤٢.
من كل أمة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٧٤.
المكان المستوي ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ ) ـ.
[ مجاهد ] ص / ٦٣.
ـ ن ـ
نسأل الناس عما أجابوا المرسلين ونسأل المرسلين عما بلغوا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فَلَنَسْئَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْئَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٩٦.
نظراءهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٦٦.
النفخة الأولى ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٦٤.
النفخة الثانية ـ في قوله عزّ وجلّ : ( تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٦٤.
ـ ه ـ
هذا في الدنيا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ٧٩.
هذا مثل كذلك يحيى الله الموتى ـ في قوله عزّ وجلّ : ( ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٥.
هم الكفار ، لا يردها مؤمن ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٨.
هم الشهداء هم ثنية الله عزّ وجل متقلدو السيوف حول العرش ـ في قوله عزّ وجلّ : ( إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ ) ـ.
[ سعيد بن جبير ] ص / ٥١.
هما الرجلان يعملان العمل يدخلان به الجنّة والنار ، الفاجر مع الفاجر والصالح مع الصالح ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ ) ـ.
[ عمر بن الخطّاب ] ص / ٦٦.
هاهنا الساهرة ـ قاله وهو ببيت المقدس ـ.
[ وهب بن منبه ] ص / ٦٦.
هي السماء تكون ألوانا كالمهل ، وتكون وردة كالدهان ، وتكون واهية ، وتشقق ، وتكون حالا بعد حال ـ في قوله عزّ وجلّ : ( لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ٥٧.
هي الكواكب ـ قاله وسئل ما الجوار الكنس ـ.
[ علي ] ص / ٥٦.
هي والله واصف كذب إلى يوم القيامة ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) ـ.
[ الحسن ] ص / ١٠٠.
ـ و ـ
والله لا تعجر هذه الأمة من نصف يوم إذا رأيت الشام قائده رجل وأهل بيته ، فعند ذلك فتح القسطنطينية.
[ أبو ثعلبة ] ص / ٢٢.
والله ما أشك ان المسيح الدجال ابن صياد.
[ ابن عمر ] ص / ٣١.
وإن منكم إلاّ داخلها ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٧.
وإن أكرم الخلائق على الله تعالى أبو القاسم صلى الله عليه وسلم وإن الجنة في السماء وإن النار في الأرض.
[ عبد الله بن سلام ] ص / ١٢٩.
الورود الممر عليها ، من غير أن يدخلها.
[ الحسن ] ص / ١٢٩.
ـ ي ـ
يتجلى لهم الرب عزّ وجلّ ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَلَدَيْنا مَزِيدٌ ) ـ.
[ أنس ] ص / ١٨٠.
يجمع الله الناس في صعيد واحد ويسمعهم الداعي وينفذهم البصر حفاة عراة كما خلقوا سكوتا لا تكلم نفس إلاّ بإذنه قال : فينادى يا محمد ـ في قوله عزّ وجلّ : ( عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً ) ـ.
[ حذيفة ] ص / ١٣٣.
يجمع الله الناس يوم القيامة فينادي مناد : يا أيّها الناس ألا ترضون من ربّكم الذي خلقكم ورزقكم وصوركم أن يولي كل إنسان منكم إلى من كان يتولى في الدنيا.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٠.
يحشر الأول على الآخر حتى إذا تكاملت العدة آثارهم جميعا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ٧٥.
يحشر الخلائق كلّهم يوم القيامة البهائم والدواب والطير وكل شيء ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً ) ـ.
[ أبو هريرة ] ص / ٩٥.
يحشر الناس حفاة عراة غرلا قياما أربعين سنة شاخصة أبصارهم.
[ أبو هريرة ] ص / ٨٤.
يخرج قوم من النار ، ولا نكذب بها كما يكذب بها أهل حروراء.
[ أنس ] ص / ١٤٢.
يدخلونها أو قال يلجونها ثم يصدرون عنها بأعمالهم ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) ـ.
[ ابن مسعود ] ص / ١٢٦.
يدفعون ـ في قوله عزّ وجلّ : ( يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا ) ـ.
[ ابن عباس ] ص / ١٢٤.