تنقيح المقال

الشيخ محمّد رضا المامقاني

تنقيح المقال

المؤلف:

الشيخ محمّد رضا المامقاني


الموضوع : رجال الحديث
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
المطبعة: الوفاء
الطبعة: ١
ISBN: 978-964-319-543-4
الصفحات: ٣٩٢

[يبدأ الجزء الثاني من الكتاب بحرف السين ، وقد جاء في ديباجته ما نصّه(١) :]

هذا هو النصف الثاني من (تنقيح المقال) ، يتضمّن ثلاث مجلّدات منه ، وخلفه :

(مقباس الهداية في علم الدراية)

كل ذلك من تصنيفات جناب قطب فلك الفقاهة ، سلطان إقليم التحقيق والنباهة ، شيخ الطائفة الجعفريّة ، وقدوة مجتهدي الفرقة المحقّة ، أفقه الفقهاء الكرام ، نائب الإمام ، باب الأحكام ، غياث المسلمين ، حجة الإسلام ، آية الله في الأنام ، فقيه عصره ، المخالف لهواه ، حضرة العلاّمة الثاني.

الحاج الشيخ عبدالله المامقاني

مدّ ظله العالي على رؤوس العباد ، وأحيى بيُمن وجوده الشريف ميّت البلاد .. آمين ..

آمين .. آمين لا أرضى بواحدة

حتّى أضمّ إليها ألف آمينا

__________________

(١) انظر : الصورة رقم (١٨)

١٦١

[ثمّ قال :]

ومصنّفاته مدّ ظلّه على ما يسطر :

* منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام ; (٦٦) مجلّداً ، كل مجلّد من اثني عشر ألف بيتاً إلى خمسة عشر ألف بيتاً.

* مناهج المتّقين ; ثلاث مجلّدات ; عبارة عن (٢٦٨٣٣) بيتاً ، يتضمّن الفروع الفقهية من الطهارة إلى الديّات ; لم يصنّف إلى الآن مثله في كثرة الفروع ، طبعت [كذا] في النجف الأشرف في جلد [كذا] واحد كبير.

* نهاية المقال في تكملة غاية الآمال ; حاشية على خيارات المحقّق الأنصاري قدّس سرّه ، مجلّدان ، طبعا مع :

* القلائد الثمينة ; الّذي هو مجلّد تعليقاً على الرسائل الستّ الملحقة بمكاسب الشيخ قدّس سرّه.

* مرآة الرشاد في الوصية إلى الأحبة والأولاد ; و :

* مرآة الكمال في الآداب والسنن ; طبعا في جلد [كذا].

* اثنا عشرية ; تتضمن اثنتي عشرة رسالة ، وهي :

ـ رسالة وسيلة النجاة في أجوبة جملة من الاستفتاءات ; و :

ـ رسالة مجمع الدرر في مسائل اثنتي عشر ; و :

ـ رسالة المسائل الأربعين العامليّة ; و :

١٦٢

ـ رسالة المسائل الخوئية ; و :

ـ رسالة في المسافرة لمن عليه قضاء شهر رمضان مع ضيق الوقت ; و :

ـ رسالة عدم إيراث العقد والوطي لذات البعل شبهة حرمتها عليه أبداً ; و :

ـ رسالة المسألة الجيلانية ; تتضمّن المحاكمة بين علمين من المعاصرين في فرع من فروع إرث الزوجة من الأراضي ; و :

ـ رسالة كشف الريب والسوء عن إغناء كل غسل عن الوضوء ; و :

ـ رسالة في إقرار بعض الورثة بدين وإنكار الباقي ; و :

ـ رسالة كشف الأستار في وجوب الغسل على الكفّار ; و :

ـ رسالة غاية المسؤول في انتصاف المهر بالموت قبل الدخول ; و :

ـ رسالة مخزن اللآلي في فروع العلم الإجمالي ; وعليها حواش جديدة منه مدّ ظله العالي لم تكن عليها في الطبع الأوّل.

* مطارح الأفهام في مباني الأحكام ; في الأصول ، على طرز حسن.

* هداية الأنام في أموال الإمام عليه السلام ; طبعت في تبريز ، و :

* تحفة الصفوة في الحبوة ; طبعت في تبريز ، و :

* رسالة إزاحة الوسوسة عن تقبيل الأعتاب المقدّسة ; طبعت مع مخزن اللآلي.

* مقباس الهداية في علم الدراية.

* نتائج التنقيح في تمييز السقيم من الصحيح.

١٦٣

* مخزن المعاني في ترجمة المحقّق المامقاني قدّس سرّه ; مطبوع في مجلّد واحد.

* إرشاد المتبصّرين.

* تحفة الخيرة في أحكام الحج والعمرة ; فارسية مبسوطة.

* السيف البتّار في دفع شبهات الكفّار ; طبع مرّتين كترجمته.

* رسالة المسائل البصريّة ; مطبوع.

* رسالة وسيلة التقى في حواشي العروة الوثقى ; مطبوع.

* رسالة الجمع بين فاطميّتين.

* رسالة في أحكام العزل عن الحرّة الدائمة.

* رسالة الدرّ المنضود في صيغ الإيقاعات والعقود ; على وجه الاستدلال والبسط ، مطبوع. وفي حاشيته متن ، وفي صدر الصفحات أرجوزة.

* سؤال وجواب ; فارسي ، مطبوع.

* منهج الرشاد ; سؤال وجواب فارسي.

* مناسك الحج ; وسيط عربيّ وفارسي كذلك ، وأُخريان صغيرتان ، كل ذلك مطبوع.

* وله حواش على الرسائل العربيّة والفارسيّة كـ : ذخيرة الصالحين ، ومنتخب المسائل .. وغيرها.

١٦٤

[وجاء في آخر ديباجة الجزء الثاني :]

طبع في المطبعة المرتضويّة في النجف الأشرف سنة ١٣٥٠ هجري ، بمباشرة الشيخ محمّد رضا.

كتبه الحقير الفقير

أحمد بن الشيخ محمّد حسين الزنجاني.

١٦٥

[ثم يبدأ الجزء الثاني من صفحة : ٢ بباب السين ().

وينتهي في صفحة : ٣٦٨ آخر باب الغين]

[وقال في آخر الصفحة الأخيرة من الكتاب() :]

وقد تمّ حرف الغين بعون الله تعالى.

حرّره الجاني أحمد الزنجاني عفي عنه في سنة ١٣٥٢ هـ.

[ثم يبدأ باب الفاء بترقيم جديد من صفحة : ١ وينتهي إلى صفحة : ٩٦ من حرف الميم (محمّد بن جميل) وهو مبتور].

[وتجد بعض الحواشي في صفحاته الأخيرة تختم بلفظة [منه (قدّس سرّه)] بدلاً من : [(مدّ ظلّه)].

١٦٦

[وجاء في الصفحة الأخيرة من المجلّد الثاني ما نصّه (١) :]

بسم الله الرحمن الرحيم

قد تمّ بعون الله تعالى المجلّد الثاني من كتاب.

تنقيح المقال في أحوال الرجال (٢)

لحضرة مصنّفه الّذي أوقف حياته على التصنيف والتأليف ، آية الله الكبرى ، وحجّته العظمى ، المرحوم المبرور الساكن في جوار الله :

الحاج الشيخ عبدالله المامقاني

تغمّده الله برحمته ، وأسكنه فردوس قدسه (٣) .. آمين.

ويحتوي هذا المجلّد على باب السين والشين والصاد والضاد والطاء والظاء والعين والغين والفاء والقاف والكاف واللام وثلاث كراريس من الميم.

__________________

(١) تنقيح المقال ٣/٩٧ (حرف الميم).

انظر : الصورة رقم (٢١).

(٢) كذا ، والمعروف : في علم الرجال.

(٣) ويظهر من هذا الدعاء وفاته قدّس سرّه آنذاك ، بخلاف ما هو المعروف بكونه توفّي حين طبع الجزء الثالث ..

١٦٧

وقد طبع في المطبعة المباركة المرتضويّة في النجف الأشرف لصاحبها الحاج الشيخ محمّد صادق الكتبي حفطه الله تعالى ، بمباشرة الأستاذ محمّد رضا المطبعي سنة ١٣٥٢ هـ.

كتبه الحقير الفقير الجاني

أحمد بن الشيخ محمّد حسين الزنجاني

سنة ١٣٥٢ ه

١٦٨

مسرد الجزء الثالث

من

الموسوعة الرجالية

١٦٩
١٧٠

[أما المجلّد الثالث ; فقد جاء في ديباجته عين ما مرّ في ديباجة المجلّد الثاني منه باختلاف في أوله وآخره ، وهو :]

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا هو الثلث الأخير من تنقيح المقال تصنيف جناب قطب .. إلى آخره.

[وهو عين ما ورد في ديباجة المجلّد الثاني ـ السالفة ـ ولذا لم نرَ ضرورة في إعادة متنه ()].

[وجاء في آخر الصفحة :]

طبع [أي هذا الجزء] في المطبعة المرتضوية في النجف الأشرف سنة ١٣٥٢ هـ ، لصاحبها الحاج الشيخ محمّد صادق الكتبي حفظه الله.

 __________________

(١) انظر : الصورة رقم (٢٢).

١٧١

[ثم يبدأ المجلّد الثالث بصفحة : ٩٨ من حرف الميم].

[أوّله طغرة فيها (١) :]

المجلّد الثالث من تنقيح المقال ، تصنيف حضرة العلاّمة الثاني آية الله المامقاني مدّ ظله العالي.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله على نواله ، والصلاة والسلام على أشرف الخلق محمّد وآله.

وبعد ; فهذا هو المجلّد الثالث من كتابنا

تنقيح المقال في أحوال (٢) الرجال

وفّقنا الله تعالى لإتمامه ، وجعله منّي خالصاً لوجهه ، إنّه لطيف بعباده ، قادر على إنفاذ مراده ..

[ثم تعرّض في أوّله إلى ترجمة (محمّد الجواني)].

[ألى آخر باب الأسماء] (٣)

__________________

(١) انظر : الصورة رقم (٢٣).

(٢) كذا ، والمعروف : علم ، بدلاً من : أحوال.

(٣) الجزء الثالث صفحة : ٣٤٤.

انظر صورة رقم (٢٤)

١٧٢

[وجاء بعد صفحة : ١٢٤ ورقة نصّها (١) :]

بسم الله خير الأسماء

تمّ بحمد الله تعالى ومنّه طبع كتاب.

تنقيح المقال في أحوال الرجال (٢)

من مصنّفات الشيخ الإمام العلاّمة ، قدوة المحقّقين ، وسلطان المدقّقين في علوم الدين ، آية الله الكبرى في بلاده ، وحجّته العظمى في عباده ، المحقّق الثالث ، والعلاّمة الثاني ، الساكن في جوار الله :

الحاج شيخ عبدالله المامقاني

قدّس الله نفسه وطيّب رمسه

وهو آخر ما برز من قلمه الثمين في علوم الدين ، ولعمري لقد أتعب فيه نفسه الزكيّة وأجهدها ، فأظمأ هواجره ، وسهر ليله ، كادّاً كادحاً في تحريره وتحبيره ليلاً ونهاراً حتّى أتمّه في نحو خمسة عشر شهراً ، كما شهد ذلك منه غير واحد من العلماء ، ووجد مسطوراً بقلمه في ظهر النسخة الّتي كتبها بخطّ يده ، وقد طبعت صورته في أوّل الجزء الأوّل منه ، ثم صحّحه في بضع شهور

__________________

(١) وقد وردت آخر باب الأسماء من تنقيح المقال ، الجزء الثالث ، بعد صفحة : ٣٤٥ ـ قبل باب الكنى ـ هذا في الأُوفست ، وفي الحجرية بعد باب الكنى وقبل باب الألقاب وخاتمة الخاتمة صفحة : ١٢٦ ..

انظر : الصورة رقم (٣١).

(٢) كذا ، والمعروف : علم الرجال.

١٧٣

بعد ذلك ، وشرع في طبعه مصحّحاً له بنفسه حتّى كاد أن يتمّه طبعاً ، وفي هذا من العناء والكدّ مالا يقوم به إلاّ ذو نفس قدسيّة ، وهمّـة عليّـة ، وما بارحه ذلك الجدّ والجهد حتّى أودى بنفسه الزكيّة ، وأتى على حياته الشريفة في ليلة النصف من شهر شوال في سنة ألف وثلاثمائة وواحد وخمسين بعد الهجرة ; لأنّ ما لا يؤلّف إلاّ في نحو عشر سنين لا يستطيع أن يتمّه أحد مصنّفاً وتصحيحاً ـ مع بقاء صحّته ـ في نحو سنتين ، ولذا اعتبر العلماء والعرفاء موته شهادة في سبيل العلم ، وسعادة في مقام العمل.

فنعم السعادة التي كانت من آماله ، والشهادة التي صارت خاتمة أعماله.

هذا ; مضافاً إلى ما أجهد به نفسه ـ منذ أوّل إدراكه ـ من التأليف والتصنيف في الفقه ، والحديث ، والأصولين ، والرجال ، والدراية ، والأخلاق .. وغيرها من أنواع العلوم الدينية ، وكفى كتابه الكبير المصنّف في فقه الشريعة الذي سمّاه :

منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام

وهو يقع في ثلاثة وستين مجلّداً.

نسأل الله أن يوفّق محبّي العلم ومروّجي الشرع للقيام بطبعه ونشره ، فإنّه أهمّ كتبه عنده خاصّة والعلماء كافّة ; ليكون الكافل للعلم بعد صاحبه ، والقيّم عليه بعد وفاته ، فلعمري لقد أصبح العلم وأهله بعده لا كافل له ، والتصنيف لا قيّم عليه ، ولا حيلة لهم سوى التطفّل على موائد تأليفه وتصنيفه ، جزاه الله عن العلم وأهله أحسن جزاء ، وحشره مع المصطفى محمّد وآله الأمناء.

١٧٤

لتنقيح المقال هلمّ يا من

طلبت لباب (تنقيح المقال)

وخذ ما شئت من آيات علم

ومعرفة بأحوال الرجال

وفي مرآة عقلك فاختبره

تجده لديك (مرآة الكمال)

محمّد سعيد الحكيم (١)

__________________

(١) السيّد [محمّد] عيد الحكيم ابن السيّد محسن بن الحسن الحسيني الطباطبائي البصري النجفي (١٣١٧ ـ ١٣٨٦هـ).

عالم جليل ، وأديب فاضل ، وشاعر مطبوع ..

ولد في النجف الأشرف ، وتربّى على أعلامها ، واختصّ بالشيخ الجدّ طاب ثراه ، وكذا بالشيّخ محمّد حسين الأصفهاني ، والشيخ حسين الحلّي .. ثم غادرها بعد وفاة الشيخ (رحمهما الله)إلى العشار والبصرة .. حيث لم يسعه البقاء بعده روحيّاً ومادّياً .. كما ذكروا ذلك في ترجمته.

قال الهاشمي عنه : شاعر عبقري ، وأديب بارع ، ينظّم الشعر الجيّد وينحو فيه نحو الفلسفة .. انتدب إلى البصرة عالماً ومبلّغاً ، ومرشداً داعياً ..

وقال الخاقاني : .. اتصل زمناً طويلاً بالزعيم الديني الشيخ عبد الله المامقاني ، فكان يساعده على إخراج مؤلّفاته ، وأهمّها كتاب الرجال الذي أفنى دهراً فيه ، له أرجوزة في نسبه ، وديوان شعر ، توفّي في البصرة ودفن في النجف الأشرف.

١٧٥

[ثم قال :] (١)

وقد نقل إلى البياض وتمّ استنساخه في الخامس والعشرين من شهر جمادى الأولى من شهور سنة ألف وثلاثمائة واثنتين وخمسين بعد الهجرة النبويّة ، على مهاجرها آلاف الثناء والسلام والتحية ، بيد أقلّ الخليقة ، بل لا شيء في الحقيقة ، أحمد بن الشيخ محمّد حسين الزنجاني الغروي عفي عنهما.

وقد طبعت [المجلّدات] في المطبعة المباركة المرتضوية في النجف الأشرف ، لصاحبها الحاج الشيخ محمّد صادق الكتبي حفظه الله تعالى(٢) ،

__________________

انظر : مخزن المعاني ٠/٣٥٩ ـ ٣٦٠ ، وكذا : الذريعة ١/٤٧٧ ، شعراء الغري ٤/١٦٣ ، مجلّة العرفان ٥٣/٣٨٢ .. وغيرها.

(١) تنقيح المقال ٣/٣٤٥ ـ آخر باب الأسماء من طبعة الاُوفست ، وفي الطبعة الحجرية الأصل بعد الكنى والألقاب والخاتمة صفحة : ١٢٦ من المجلّد الثالث.

(٢) أقول : يقال : إنّ أوّل مطبعة أهلية في النجف الأشرف كانت مطبعة الحبل المتين ، وبعدها بأشهر أسّست جماعة من التجّار وبعض أهل العلم في النجف مطبعة ـ صار اسمها بعداً : الحيدرية ـ وهي في الواقع مطبعة جاءت بها حكومة الاحتلال لطبع المناشير والإعلانات ، وبعد انقضاء الحصار واستغنائها ابتاعها الشيخ صادق الكتبي التبريزي وأخوه الشيخ محمّد إبراهيم من الحكومة الانكليزية ، فكان لها

١٧٦

بمباشرة الأستاذ محمّد رضا الغروي [المطبعي].

١٣٥٢ هـ

__________________

دور كبير في نشر الميراث المكتوب ، وغالب المصادر الأُم في التراث الشيعي ، وأصبحت نواة لطبع مجموعة كبيرة من الكتب الدينية بعد أن أدخلت عليها التعديلات الكثيرة ، وانتقلت إلى ورثة الحاج محمّد كاظم الكتبي وأخوه الحاج محمّد حسين رحمهما الله.

وكان للمرحوم الشيخ الجدّ قدّس سرّه دور كبير في ذلك ; إذ كان من المشجّعين لها وداعميها مادّياً ومعنوياً ، سمّيت أوّلاً : الشركة المتحدة ، ويقال لها قبلاً : المطبعة المرتضوية ، وقد اُنشئت سنة ١٣٤٠ ، ثم دمجت مع المطبعة الحيدرية ، وسمّيت باسم الأخيرة بعد وفاة الشيخ محمّد صادق الكتبي رحمه الله.

لاحظ : معجم المطبوعات النجفية : ٣٧ و٣٨ ، ماضي النجف وحاضرها ١/٧٤ ـ ١٧٥ .. وغيرهما.

١٧٧

[ثم بدأ الفصل الثاني من الكتاب ـ وهو في الكنى ـ وجعله في مقامات (١) :

الأوّل : في المصدّرين بـ : (الأب).

الثاني : المصدّرين بـ : (الابن).

الثالث : في المصدّرين بـ : (أخ)].

[وقد بدأ بترقيم جديد انتهى به إلى صفحة : ٤٥] (٢).

[ثم ذكر الفصل الثالث في الألقاب ، وجعله في مقامين :

الأوّل : في الألقاب المنسوبة.

الثاني : من الألقاب الغير [المنسوبة] (٣).

[ثم ذكر الفصل الرابع في ذكر نساء لهن رواية من طرقنا] (٤).

[ثم جاءت الخاتمة في فوائد متفرّقة خاصّة (٥) ، وهي

__________________

(١) انظر : الصورة رقم (٢٥).

(٢) انظر : الصورة رقم (٢٦).

(٣) يبدأ من صفحة : ٤٥ وينتهي إلى صفحة : ٦٩.

(٤) يبدأ بعد فصل الألقاب ، وينتهي صفحة : ٨٣ من المجلّد الثالث.

انظر : الصورة رقم (٢٧).

(٥) تبدأ هذه الفوائد من صفحة : ٨٣ إلى صفحة : ١٢٠ من آخر المجلّد الثالث.

أقول : إنّما عبّر عنها بـ : (الخاصّة) احترازاً عن الفوائد العامّة التي أوردها في

١٧٨

عشرة فوائد (١) ..].

__________________

الفصل الرابع من مقدّمة الكتاب ، وهي ثلاثون سلف فهرستها. وثمّ ـ ولله الحمد ـ طبعها نشرها برقم (١) و (٢) من هذه الموسوعة.

وفهرستها كالآتي :

الأُولى : في بيان مسلك المشايخ المحمّدين الثلاثة رحمهم الله في كتبهم الأربعة ; إذ لكل منهم مسلكاً يغاير الآخر ..

أمّا مسلك ثقة الإسلام الكليني قدّس سرّه في الكافي .. إلى آخره.

الفائدة الثانية : مسلك شيخ الطائفة رحمه الله في كتابيه التهذيب والاستبصار.

الفائدة الثالثة : مسلك رئيس المحدّثين الشيخ الصدوق رحمه الله في كتابه من لا يحضره الفقيه.

الفائدة الرابعة : درج مشايخ الشيخ الصدوق رحمه الله.

الفائدة الخامسة : ما نصّ عليه الشيخ المفيد طاب ثراه في إرشاده من رجال من يروي عنهم ويوثّقهم.

الفائدة السادسة : بيان مشايخ الشيخ النجاشي رحمه الله في رجاله.

الفائدة السابعة : المراد من : محمّد بن إسماعيل ; الواقع في أوّل أسانيد الكليني في الكافي والكشي في رجاله.

الفائدة الثامنة : المراد من : علي بن محمّد ، الذي تصدّر في أوّل أسانيد ثقة الإسلام الكليني في الكافي.

الفائدة التاسعة : فوائد متفرّقة ملتقطة من أساتيد الفن.

أحدها : عدّ جماعة ممّن ذكرهم الشيخ البهائي رحمه الله فيمن كان عاميّاً ورجع.

الثانية : إنّ أصحابنا رضي الله عنهم كانوا يحترزون عن الرواية عن الضعفاء

١٧٩

[ثم ذكر خاتمة الخاتمة ، قال هو عنها] : فيما استدركته بعد طبع الكتاب من أسماء لم يمض ذكرها أو مضى وفات في ترجمتها ما عثرت عليه

__________________

من غير واسطة.

الثالثة : إنّ كثرة الذموم الواردة عن الأئمة عليهم السلام في حقّ الواقفة أوجبت تجنّب الأصحاب من مخالطتهم ومجالستهم ..

الرابعة : نصّ الشهيد رحمه الله أنّ مراسيل الثقات من الأصحاب مقبولة معتمدة.

الخامسة : إذا قيل في حديث رجل عن أبي عبدالله عليه السلام فهو ; إمّا محمّد بن حمزة التيمي ، أو محمّد بن حمزة الثمالي ، وأمّا ثعلبة بن ميمون أبو إسحاق الفقيه .. قاله السيّد الداماد.

السادسة : ما يرويه ابن مسكان عن محمّد الحلبي .. فالظاهر أنّ المراد منه .. عبدالله ، كما أنّه كلّما يرويه محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن يحيى فالأوّل : ابن الخطاب ، والثاني : الخزاز .. وموارد أُخر.

السابعة : نقل كلام الشيخ المفيد رحمه الله في الاُصول الأربعمائة ووجه تسميتها بـ : الأصول.

الثامنة : بيان المراد من رجال الكشي اليوم.

التاسعة : المراد من الفضل بن شاذان اثنان ..

العاشرة : ما ختم به ابن داود كتابه بذكر من قال النجاشي في كل منهم ثقة مرّتين ، ومن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنهم .. وغيرها من الفصول وخاتمة في عدّ فرق نسقاً.

الفائدة العاشرة : في بيان ضبط ما يحتاج إلى الضبط من الأسماء والألقاب والكنى وبيان وجه النسبة ، وذكر جدول مرتّب على حروف الألفباء فيما ضبط في هذا الكتاب.

١٨٠