الصفحه ٥٤٢ : (١) وحاصله : هو أنّ الاطلاق عبارة عن رفض القيود وملاحظة عدم
دخل شيء من الخصوصيات فيه من الخصوصيات النوعية أو
الصفحه ٥٤٧ :
وعلى ضوء هذا
الأساس لو شككنا في اعتبار قصد القربة في عمل فلا مانع من التمسك بالاطلاق لنفي
اعتباره
الصفحه ٥٥٨ :
إنّه لم يصل فلا يحكم العقل بعدم جواز مخالفته.
فالنتيجة على ضوء ما ذكرناه : هي أنّه لا مانع من جريان
الصفحه ٧ :
وعلى كل حال
فالنتيجة هي أنّ القواعد الفقهية من حيث عدم توفّر هذا الشرط فيها غير داخلة في
المسائل
الصفحه ٢٥ : كل من القولين ليس في محلّه
، وبيان ذلك : أنّ التمايز في العلوم تارةً يراد به التمايز في مقام التعليم
الصفحه ٦٧ :
إذا عرفت ذلك
فنقول : قد اتّضح من ضوء هذا البيان أنّ المفاهيم الاسمية حيث إنّها كانت إخطارية
الصفحه ١٣٨ :
المعاني الحقيقية
، وإن لم يكن مطرداً كشف عن كونه من المعاني المجازية ، مثلاً إطلاق لفظ الأسد على
الصفحه ١٦٧ : صحّة
وفساداً ، فما من مرتبة من مراتب الصحيحة إلاّ وهي فاسدة من طائفة ، حتّى المرتبة
العليا فانّها فاسدة
الصفحه ١٨٣ : يمكن أن يكون باعتبار دخول الزائد في المركب ،
كما أنّه لا مانع من أن يكون المقوّم للمركب الاعتباري أحد
الصفحه ٢٢٠ :
ومن هنا ذكرنا في
بحث المعاملات (١) أنّها أسام للمركب من الأمر الاعتباري النفساني وإبرازه
باللفظ أو
الصفحه ٢٢٩ : الحاجة ، بل إنّ ذلك مستحيل عادة كما لا يخفى.
وإن أراد بها قدسسره المراتب النازلة
منها كالانسان
الصفحه ٢٤٧ :
أحدهما : ما يكون
موضوعاً لمعنى يجري على الذات المتصفة بالمبدأ بنحو من أنحاء الاتصاف ويصدق عليها
الصفحه ٢٧٥ : وإلى ما فوقه من المجردات ، مع أنّه لايعقل أن يكون
للزمان زمان ، وكذا للمجرّدات ، والاسناد في الجميع على
الصفحه ٣٠٠ :
______________________________________________________
وعمر ما كانا من الظالمين المذنبين
ظاهراً
الصفحه ٣١١ : العالية.
فالتحقيق
: أنّ مفهوم الشيء
مفهوم عام مبهم معرىً عن كل خصوصية من الخصوصيات ، كمفهوم الأمر والذات