الصفحه ١٨ :
نعم ، محمولات مثل
مباحث الألفاظ والاستلزامات العقلية والبراءة والاحتياط العقليين ، ليست من الامور
الصفحه ١٦٢ :
العليا من صلاة
العشاء بحسب الكمّية أو الكيفية ، وهي بأجمعها غير المرتبة العليا من صلاة الآيات
الصفحه ١٧٣ :
وعوارض ذاتها مع
حفظ نفسها ، كالانسان مثلاً فانّه لا إبهام فيه من حيث الجنس والفصل المقوّمين
الصفحه ١٩٧ :
وعلى ضوء هذا
يستبين فساد ما أفاده شيخنا الاستاذ قدسسره (١) من أنّه على الصحيحي لا مناص من الرجوع
الصفحه ٢٠٣ :
الإطلاق اللفظي
فلا يجوز التمسك به على القول بالصحيح دون الأعم. فما أورده القائل من الإشكال لا
يرجع
الصفحه ٢٥٠ : (١).
______________________________________________________
(١) لمناسبة في المقام لا بأس بالتعرض
لما استفدته من تحقيقات سيِّدنا الاستاذ ( دام ظلّه العالي ) في بحث الرضاع
الصفحه ٣٩٨ :
فرق بينهما
إلاّبالتسمية فحسب من دون واقع موضوعي لها أصلاً.
مع أنّ الفرق بين
الطائفتين من الأفعال
الصفحه ٤٠٨ :
فاعليتها كذلك
تتوقف على توفر شروط ، منها : وجود إحدى قواها ، حيث إنّ فاعليتها في مرتبة القوّة
الصفحه ٤٣٠ : » [ المصدر السابق ح ١١ ].
ومنها : صحيحة هشام وغيره قالوا : « قال
أبو عبدالله الصادق عليهالسلام
: إنّا لا
الصفحه ٤٧٣ : استعمالها في معنى آخر في المورد الثاني ويغايره
وهكذا ، فانّ المتكلم تارةً يقصد بها إبراز ما في نفسه من
الصفحه ٥٤١ : النفساني يعني أحد الدواعي القربية ، والاختيار المتعلق به غير ذلك الاختيار
ولم ينشأ منه.
وأمّا
ما أفاده
الصفحه ٥٤٣ :
في المتعلق. وعلى
تقدير تسليم المانع منه فلا مانع من أخذ الجامع القربي فيه ، بداهة أنّ ما ذكر من
الصفحه ٥٦ : والموضوع له العام ، فيما إذا رأى شبحاً من بعيد وتيقن أنّه حيوان
ولكن لم يعلم أنّه من أيّ نوع من أنواعه أو
الصفحه ٩٩ :
اعتبار من
الاعتبارات لا من الشارع ولا من العقلاء ، حتّى يتوصل بها إلى ترتبه في الخارج.
إذا عرفت
الصفحه ١١٢ : واريد منه نوعه كما إذا قيل : زيد لفظ أو ثلاثي ،
واريد به طبيعي ذلك اللفظ فليس من قبيل الاستعمال أيضاً