الصفحه ٣٩ : ذلك في التواريخ ، لأن مثل هذا العمل يعتبر من
أعظم الخدمات للبشر ولذلك تتوفر الدواعي على نقله.
فيرد
الصفحه ٤١ :
حصّة مستحيلة منه لا للمعنى الجامع بينها وبين غيرها ، فلو كانت حقيقتها من إحدى
هذه المقولات لاستحال
الصفحه ٤٢ :
اللفظ والمعنى
الموضوع له وجودها مطلقاً حتى للجاهل بالوضع ، فبطلانه من الواضحات التي لا تخفى
على
الصفحه ٤٥ : مقام صنعها يلاحظها استقلالاً من حيث الكم والكيف والوضع وفي مرحلة استعمالها
تلاحظ آلياً ، فكذلك وضع
الصفحه ٤٨ : واحد من التفسيرات الثلاثة المتقدمة ، فالنتيجة على ضوئها
هي أنّ حقيقة الوضع ليست إلاّعبارة عن التعهّد
الصفحه ٥١ : التعهد والالتزام النفساني لصحّ إطلاقه على كل مستعمل من
دون عناية ، مع أنّ الأمر ليس كذلك.
والجواب
عنه
الصفحه ٥٢ : : أنّ أنظمة الكون
كلّها من المادية والمعنوية تدور مدار الجري على وفق هذه الالتزامات ، ولولاه
لاختلّت
الصفحه ٨٢ :
الموارد على نحو
واحد ، لا خصوص الأعراض النسبية الإضافية.
وثانياً
: أنّ ذلك أفسد من
القول السابق
الصفحه ٩٢ :
الإضافة والتوصيف
أيضاً من هذا القبيل ـ يعني أنّ الوضع فيها عام والموضوع له خاص ـ لما عرفت من عدم
الصفحه ١٠٩ : المتضائفين ليسا متقابلين مطلقاً بل
التقابل في قسم خاص من التضائف ، وهو ما إذا كان بين المتضائفين تعاند وتناف
الصفحه ١١٣ :
في القسم الرابع.
وكيف كان ،
فالصحيح هو أنّ حال هذين القسمين حال القسمين الأوّلين من دون فرق
الصفحه ١٢١ :
______________________________________________________
مركب من معنى اسمي
وحرفي هذا
الصفحه ١٢٨ : كان الوضع
فيها شخصياً.
الأمر الثامن
علامات الحقيقة والمجاز
إنّهم ذكروا
للحقيقة علائم :
منها
الصفحه ١٣٠ :
على ذلك الأصل تدور
استنباط الأحكام الشرعية من الألفاظ الواردة في الكتاب والسنّة ، ضرورة أنّه لولا
الصفحه ١٣١ :
الحمل ، فيقال إنّ
حمل اللفظ بما له من المعنى الارتكازي على معنى علامة أنّه حقيقة فيه وكاشف عن
كونه