الصفحه ٩ : الانزلاق في هذا الامر والسقوط في ملابساته.
ومن هنا فان المرء
لا يعسر عليه ان يتبين بوضوح هذه الحقائق
الصفحه ١٣ :
القرآن الكريم :
دلائل الاعجاز
في آياته
بذاته مصدّق
لذاته
يزداد في مرّ
الصفحه ١٦ :
السلام ( طبع
لاكثر من مرة ).
١٩ ـ ديوان شعر
باللغة الفارسية وهو مختص بمدح ورثاء النبي صلّى الله
الصفحه ٦٩ : ـ كما مر سابقا ـ وضع اللفظ للحصص المتعيّنة بالإرادة ، فيكون الوضع عامّا
والموضوع له خاصّا.
وأما توهم
الصفحه ٩٤ : نصب قرينة معيّنة للمعنى الآخر ـ فإنّما يتّجه
على وجه آخر ، لا على ما مر ، وذلك بأن يكون المستعمل فيه
الصفحه ١٠٨ : في مرحلة الحكم كما مر نظيره سابقا ،
وعليه فيجري فيه ما أجريناه في المطلوب بالحمل الشائع من الدور أو
الصفحه ١٣٥ : بالإطلاق ،
فيلغو النزاع ، مع عدم ترتب الثمرة المهمة.
لأنّا
نقول : قد مرّ مرارا
أن مثله إنما يلغو إذا كان
الصفحه ١٣٦ :
، وأما الضميمة التي لها دخل في اقتضائه ، فهي مقومة للسبب ، لا أنها شرط في
تأثيره ـ كما مرّ نظيره في
الصفحه ٢٠٠ : الايجابية بالوجود الرابطي ، فقد مرّ سابقا : أن
النسبة الحكمية أعمّ من الوجود الرابط ، وهو أيضا أعم من الوجود
الصفحه ٢٣٢ : ، والمغايرة بالاعتبار الموافق للواقع ـ لا بالفرض ـ كما
سمعت غير مرة ، وملاك الحمل الشائع هو الاتحاد في الوجود
الصفحه ٢٣٦ : حمل أحد المتغايرين في الوجود الخارجي على
الآخر ؛ لما عرفت غير مرة أن الضارب ـ مثلا ـ عنوان منتزع عن
الصفحه ٢٦٢ : المظنون قويا .. ).
(٣) قولنا : ( تصحيح
متكلّميته تعالى ... الخ ).
قد مر منا أن الكلام الذي هو
من صفات
الصفحه ٢٧١ : ... ).
(٢) في اوائل هذه
التعليقة بقوله : ( ولذا ذهب بعض الأعلام ... ) ، وهو المحقق الرشتي (رحمه الله)
كما مرّ
الصفحه ٢٧٣ : التجزّم الذي هو بظاهره غير معقول إلا بالحمل على البناء على وقوع النسبة ،
وهو فعل قلبي مر الكلام فيه وفي
الصفحه ٢٨١ : ابتهاج ذاته بذاته ؛
لما سمعت غير مرة : أنه ـ تعالى ـ صرف الوجود ، والوجود ـ بما هو وجود ـ خير محض ،
فهو