الصفحه ٧٣ : يزال في مطلع شبابه. ظهر
نبوغه وتفوّقه حتى عدّ أشهر علماء القرن السابع ، وقال العلامة الحلّي في حقه
الصفحه ٣٠٤ : ، الإشراق السادس والسابع : ٤٢
، ٤٣. وكما جاء في تعليقة السبزواري (رحمه الله) على الشواهد : ٤٥٦
الصفحه ٧١ : بيدار ـ ص : ٨ ، مع اختلاف يسير لا يخلّ بالمعنى.
وهو الشيخ جمال الدين أبو
منصور الحسن بن سديد الدين
الصفحه ٢٢٥ : ) في
المنطق والطبيعي والإلهي بترتيب طريقة المشّائين كان قد ألّفه لخاله أبي منصور
بهرام بن خورشيد ، وكان
الصفحه ٣٦٠ : . فافهم.
١٨٩
ـ قوله [ قدّس سره ] : ( فإنه مع الإتيان
بها مرّة لا محالة يحصل الامتثال ... الخ
الصفحه ٣٦١ : الامتثال بامتثال آخر يراد مرة من وجود الطبيعة إذا اقتصر عليها ،
وإلاّ فالمرة الثانية ، وعليه فالمرة الثانية
الصفحه ٣٥٩ : [ قدس سره ] : ( لا إشكال ـ بناء
على القول بالمرة ـ في الامتثال ... الخ ) (٢).
لا
يذهب عليك : أنه لا
الصفحه ٣٣١ : الأمر بالفعل وبالإرادة الخاصّة لعين ما مرّ.
وجه ظهور الاندفاع
: ما عرفت من أنّ لازم مقالة الخصم ليس
الصفحه ٣٥٥ : للإذن والرخصة. فافهم.
١٨٣
ـ قوله [ قدس سره ] : ( والاكتفاء بالمرّة فإنما هو لحصول الامتثال
... الخ
الصفحه ٣٧١ :
أمّا في المرّة
والتكرار : فلأنّ المراد بالمرّة أنّ وجودا واحدا من الطبيعة ـ أو دفعة واحدة منها
الصفحه ١٧٨ : كذلك ، بل كان موجودا أزلا وأبدا :
فان كان من قبيل
الأول ، فالأمر كما مرّ من أن السبق واللحوق باعتبار
الصفحه ٢٣٧ : ...
الخ ) (١).
توضيحه : قد مر مرارا أن الحمل مطلقا لا بدّ فيه من مغايرة ما ،
ومن اتحاد ما : فإن كان
الصفحه ٢٦٩ :
والمعتزلة ... الخ ) (١).
قد
مرّ غير مرة : أن الباعث على
هذا البحث للأشاعرة تصحيح كلامه ـ تعالى
الصفحه ٣٧٠ : بين أنحاء الإجزاء. فافهم وتدبّر.
١٩٨
ـ قوله [ قدس سره ] : ( الفرق بين هذه المسألة ومسألة المرة
الصفحه ٤٢٥ : هو وجود الطبيعة ................................................. ٣٥٨
الفرق بين القول بالمرة والقول