الصفحه ٢١٨ : للقوشجي : ٨٥.
وتجريد الاعتقاد للشيخ نصير
الدين الطوسي وشرحه للقوشجي : وهو علي بن محمد القوشجي ، كان أبوه
الصفحه ٣٠١ : في الحكمة ، وقد عرفت أن مفسدة جعله أعظم من مفسدة
تركه ؛ إذ لو لم يكن تخويف وتوعيد بالنسبة إلى هذا
الصفحه ٣٦ : الحكمة هو الوجود أو الموجود ، مع أن البحث عن كونه ذا مبدأ من أهمّ مسائله
وأعظم مقاصده ؛ فالبحث عن معلولية
الصفحه ١٠١ : كان
الوجود أشد وأقوى ، كان الاطلاق والسعة أعظم وأتم.
فان كانت الماهية
من الماهيات الحقيقة كان ضعفها
الصفحه ١٦٢ : : منها الطريق
الخارجي ، وما له كفتان ، ومنها الامام ـ عليه السلام ـ ؛ حيث إنه السبيل الأعظم
والصراط
الصفحه ٢٩٣ : الوجود ـ تعالى ـ فهؤلاء أعظم شركا من الثنوية ، فإنهم قالوا بشريك واحد له
ـ تعالى ـ وأسندوا إليه الشرور
الصفحه ٣٢٢ : موجبا لانطباق عنوان
الانقياد والتمكين ، بل الانقياد فيه أعظم من الانقياد في صورة الأمر والإرادة ،
وكذلك
الصفحه ١٠٣ : ما أشكله بعض
الأعاظم ( رحمهم الله ) في تقريراته (٤) لبحث شيخنا
العلامة الأنصاري ـ قدّس الله تربته
الصفحه ١١٩ :
العلامة الأنصاري ـ قدّس سرّه ـ في ثمرة النزاع ، هو إجمال المسمّى على الصحيح ،
وإمكان البيان على الأعمّ
الصفحه ١٩٥ : الأنصاري قدسسره في كلام بعض
أعلام تلامذته (رحمه الله) (٣).
والوجه
فيه : أما على
البساطة التي ذهب اليها
الصفحه ٣٢٦ :
رسائل شيخنا
العلاّمة الانصاري ـ قدس سره ـ.
بيانه : أن اتصاف الصلاة المأتيّ بها خارجا بكونها
الصفحه ٣٧٩ : الندب ، لا على وجه الوجوب.
والعجب من شيخنا العلاّمة
الأنصاري ـ قدّس سرّه ـ حيث اختار في كتاب الصلاة
الصفحه ٣٣٩ : وتعلم
بها ، ثم هاجر إلى أصفهان فدرس بها على الشيخ محمد باقر الاصفهاني ، والشيخ أبي
المعالي الكلباسي
الصفحه ١١ : تلميذه الشيخ المظفر : كان من زمرة النوابغ القلائل الذين يضنّ بهم الزمان
إلاّ في الفترات المتقطعة ، ومن
الصفحه ١٥٤ : .
__________________
ـ وهو الشيخ عبد
الكريم بن المولى محمد جعفر المهرجردي اليزدي الحائري القمي فقيه جليل وعالم كبير
وزعيم