الصفحه ٢١٧ : تحليل المعاني الاشتقاقية في الأوصاف إلى ما اشتهر بينهم ـ من أن المشتقّ ما
ثبت له مبدأ الاشتقاق ، أو شي
الصفحه ٢١٨ : الشريف ، وهي البساطة من حيث خروج الذات عن المشتقات
وتمحّضها في المبدأ والنسبة.
ثانيهما ـ ما
ادعاه
الصفحه ٢٢٦ : المتن (٣) ـ من أن الفرق
بين المشتقّ ومبدئه أنه بمفهومه لا يأبى عن الجري والحمل ، بخلاف المبدأ فإنه يأبى
الصفحه ٢٢٧ : (٢) حيث قال : ( مفهوم المشتق عند جمهور علماء الكلام متحصل من
الذات والصفة والنسبة ، وعند بعض المحققين
الصفحه ٢٤١ :
أراد النقل والتجوّز من حيث مدلول الهيئة والمشتق ـ بما هو مشتقّ ـ فلا يرد محذور
الإلحاد والتعطيل ، ومن
الصفحه ٣٥٦ : المصدر
ليس مادة ... الخ ) (١).
قد عرفت نبذة مما
يتعلّق بهذا المقام في أوائل مبحث المشتقّ ، وقد أسمعناك
الصفحه ٣٥٧ :
الفصول (١) ؛ حيث إن المصدر وإن لم يكن بلفظه وهيئة مادة للمشتقّات ، إلاّ أنه بمعناه
مبدأ لها ، فإنّ
الصفحه ١٨٧ : المشتقّ نحو مفهوم لا ينطبق إلا
على المتلبس بالمبدإ ـ في مرحلة الحمل والتطبيق ـ أو ينطبق عليه وعلى المنقضي
الصفحه ٢٠٣ : زمان الإسناد إليه ، وقد عرفت أن الظهور في الاتحاد ليس من
ناحية وضع المشتقّ للمتلبّس.
١٢١
ـ قوله [ قدس
الصفحه ٢٠٥ :
نفس ناطقة ، فأخذ
الشيء في هذا المشتق الجعلي لا يوجب محذور دخول العرض في الذاتي ؛ بداهة أن الفصل
الصفحه ٢٢٠ : بعدم أخذ الذات ـ عموما أو خصوصا ـ في المشتقات لا ينافي ما ذكرنا
هنا ؛ حيث إن الأمر المبهم ـ المأخوذ
الصفحه ٢٢٥ : المشتقّ بساطة حقيقية ، وكون الفرق بينه وبين مبدئه
الحقيقي باعتباري بشرط لا ولا بشرط ، فإن المراد من
الصفحه ٢٣٩ :
ينبغي أن يرتاب من كان من اولي الألباب في أنه يعتبر في صدق المشتق ... الخ ) (١).
لا يخفى عليك أن منشأ
الصفحه ١٥ : الفلسفة العالية ( مطبوع ).
١٦ ـ رسالتان في
المشتق.
١٧ ـ رسالة في
تحقيق الحق والحكم ( مطبوع ).
١٨
الصفحه ٩٦ : بخلاف الوضع لعنوان ( موافق الأمر ) ولعنوان ( المسقط
للإعادة والقضاء ) ، وسائر عناوين المشتقات ، فان