الصفحه ١٧٥ : ، والمبدأ
الساري (١) في جميع مراتب الاشتقاق هو المشتق منه ، وهو نفس المعنى
الخالي عن جميع أنحاء النسب في حد
الصفحه ٣٥٨ : اشتماله على النسبة ، فكيف يعقل أن يكون بمعناه مبدأ لسائر المشتقات ، مع
أن النسبة لا يعقل معروضيتها لنسبة
الصفحه ٢٢١ :
وتفاوت الأوصاف
العنوانية مع سائر المشتقات في هذه الجهة ، لا دليل على عدمه ، بل الوجدان
والبرهان
الصفحه ٢٢٢ :
كان معناه ( الثوب الثوب الأبيض ) ، وكلاهما معلوما (١) الانتفاء ، بل معنى المشتقّ هو المعنى الناعت وحده
الصفحه ٤٢٣ : ................................................ ٢١٦
لا فرق بين المشتق ومبدئه الحقيقي عند الدواني .................................. ٢٢١
معنى
الصفحه ٢٢٣ : إخراج النسبة عن مفهوم المشتق ، فنسبة اتحاد المشتقّ مع المصدر إليه ـ كما هو
ظاهر الفصول وغيره ـ لا وجه
الصفحه ٢٢٤ :
المقولات
بالمشتقّات ، ومثلوا لها بها ، فعبّروا عن الكيف بالمتكيف ، ومثلوا له بالحارّ
والبارد ، ولو
الصفحه ٢٣١ :
المفهومين ذاتا ،
ولا دليل عليها.
ومما يرشد إلى ما
ذكرنا ما عن بعض المحققين (١) : أن المشتقّ عند
الصفحه ٤٢٢ : المشتق ............................................................. ١٦٤
هل النزاع في الوضع والاستعمال
الصفحه ١٦٤ :
الكلام في
مسألة المشتق
٩٨
ـ قوله [ قدس سره ] : ( اختلفوا في أن
المشتقّ حقيقة في خصوص ما تلبس
الصفحه ١٩٥ : المبدأ والمشتقّ ذاتا
واختلافهما اعتبارا ـ أو كانت البساطة على ما يساعده النظر من كون مفهوم المشتق
صورة
الصفحه ٢١٣ :
بالضرورة بشرط كونه
مقيدا ... الخ ) (١).
تركّب المشتقّ لو
اقتضى انقلاب مادّة الإمكان إلى الضرورة
الصفحه ١٦٥ :
وزالت عنه صورة
المائية ، فانقلب هواء ـ كذلك لا يصحّ إطلاق المشتق على ما زال عنه المبدأ بعد
تلبّسه
الصفحه ١٧٤ : بناء على ما
هو المتعارف في حقيقة المصدر ؛ حيث يجعلونه أصلا للمشتقات.
والتحقيق : أن المصادر مطلقا لم
الصفحه ٢٠٢ :
وقد سمعت : أن
ظهور المشتق في ذلك ـ فيما إذا نسب إليه شيء ـ إنما هو لعدم كون المتكلم مهملا ،
وعدم