الصفحه ٢٤٨ :
الأفواه ، وفرضوا
حظراً على أهل هذا البيت حسداً لمكانتهم السامية.
وكمثال على ما نقول أنهم أعرضوا
الصفحه ٢٤ : ، فامتنع الحسين عليهالسلام ، ورأى أن مجرّد السكوت عن هذا الحاكم
الفاسق يشكّل خطرا داهماً على الإسلام كدعوة
الصفحه ١١٢ :
حجّ ، بم حلق رأسه ،
ومن حلقه؟ فقال : «نزل
جبرئيل عليه بياقوتة من الجنّة ، فأمرّها على رأسه فتناثر
الصفحه ١٤٩ :
المستوى السلوكي
والفكري ، وركز في توصياته على بيان مفهوم التشيع الأصيل ، وتأطير خواص ومميزات
الصفحه ١١٦ : بالدعاء وتكفّل له بالإجابة.
سار الإمام الباقر على خطى أبيه السجّاد
عليهماالسلام الذي عاش في
مرحلة فرضت
الصفحه ٢١ :
وعلى منبره ، ولا
ينكر عليهم منكر ، ولا يغير عليهم مغير ، فان أنكر واحد منا على لعنه قالوا : هذا
الصفحه ١٣ : / المسعودي : ١٥٣ ، دلائل الإمامة : ٢١٥ ، الهداية
الكبرى : ٢٣٧ ، التتمّة في تاريخ الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٢٨٩ :
الإسلام الكليني عن
عمر بن عبد اللّه الثقفي ، والطبري في دلائل الإمامة عن أبي بصير ، وأجاب فيها
الصفحه ٨ : الصادق الأمين صلىاللهعليهوآله
قد بقر العلم وعرف أصله واستنبط فرعه ، من هنا تربّع على عرش العلم في
الصفحه ١١٥ : الخطايا ، ولو أنّ باكياً بكى في أُمّة لحرّم اللّه تلك الأُمّة
على النار» (١).
من هنا كان الإمام الباقر
الصفحه ٣٠ : محمد ، فكثر
من يأتيهم ويميل معهم ، سيّما بعد مقتل زيد بن علي سنة ١٢١ هـ ، حتى أطاحوا بالعرش
الأموي سنة
الصفحه ٢٢٤ : (٢).
تصحيح مقولات خاطئة :
مارس الإمام الباقر عليهالسلام عملية تصحيح لبعض المقولات الخاطئة
الجارية على
الصفحه ٢٢ : عبد الملك على الشيعة
في العراق ، فهربوا إلى نواحي مكة والمدينة من قمع الحجّاج ، فعزل الوليد عمر بن
عبد
الصفحه ١٢ : زيد بن علي عليهالسلام
، وتباشير الدعوة العباسية.
الحكام المعاصرون له عليهالسلام :
أدرك الإمام
الصفحه ١٤٢ :
قرابة»
(١).
وأكد على تعهد الإخوان ومواصلتهم
والإحسان إليهم والسعي في حاجاتهم ، فمن كلامه في هذا