الصفحه ١٣٣ : ، قال عليهالسلام
: «المتكبر ينازع اللّه رداءه» (٣).
وعلى صعيد السيرة العملية للإمام الباقر
الصفحه ٢٩ :
يوسف بن عمر بالنار
، وألقى رفاته بالفرات ، بأمر الوليد بن يزيد ، وترحّم عليه ابن أخيه الإمام
الصفحه ٧٨ :
عليهمالسلام : ١٤٨ ،
دلائل الإمامة : ٢١٧ ، مناقب آل أبي طالب ٣ : ٣٣٩ ، مصباح الكفعمي : ٥٢٢ ، التتمّة
في تاريخ
الصفحه ٢٥٠ : الفقه والتشريع :
كان للإمام الباقر عليهالسلام دور كبير في نشر الفقه ، وأعاد له
نضارته ، وحافظ على
الصفحه ١٣٦ : في أيدي الناس» (٣).
والصبر صفة بارزة في سيرة الإمام الباقر
عليهالسلام العملية ،
مثلما في سيرته
الصفحه ١٦٢ : رووا العلم عن الإمام الباقر عليهالسلام
، وما ذكره الذين ترجموا للإمام عليهالسلام
من أنه روى عنه معالم
الصفحه ١٢٤ : المعصفر والمنيّر» (٣).
٤ ـ الكرم :
البذل والعطاء والجود خصال بارزة في
سيرة أئمتنا المعصومين
الصفحه ٥٨ :
كانت سنة ٤٤ هـ (٢).
ويبدو أنّ أبا القاسم الكوفي قد بنى على
هذا القول ، فذكر أنّ الإمام محمد الباقر
الصفحه ٤٢ : أعضلت على الحكام ،
ولم يهتدوا إلى وجه الصواب فيها ، فاستوجبت تدخّل الإمام عليهالسلام ، ما نقل في
الصفحه ٢٩٣ :
شرك في دمه ، وهو
إبراهيم بن الوليد (١).
فإذا كان الباقر عليهالسلام قبض سنة ١١٤ هـ ، على المشهور
الصفحه ٧٠ : في
خاتم أبيمحمدبن علي ، وكان خيرمحمديرأيته بعيني : العزّة للّه جميعاً»
(٢).
وروي أنّ نقش خاتمه
الصفحه ٢٣٨ :
وقد نهى الإمام أبو جعفر عليهالسلام عن الأحتكام إلى الحدس والظن والتخمين
في التفسير ، أو أن يفسره
الصفحه ٢١٤ :
التي لا تنطبق إلاّ عليه.
١ ـ نفي ادعاء مهدويته عليهالسلام :
كان ردّ الإمام الباقر عليهالسلام على
الصفحه ٩ : والحديث والفقه وأُصوله والعقائد والتاريخ والطب وغيرها.
واستطاع الإمام الباقر عليهالسلام ملاحقة القضايا
الصفحه ٢٠٧ : في حياة الفرد والمجتمع ، من هنا حرص الإمام الباقر عليهالسلام على نفض غبار التناسي والنسيان عن ذاكرة