الصفحه ١٠٠ : الإمام عليهالسلام
، وعلى رأسهم هشام بن عبد الملك ، الذي قال له : واللّه ما جربت عليك كذباً (٩).
وخاطبه
الصفحه ١٢٢ : ، الذي يعزله عن التمتع بزينة الحياة ، ويقطعه عن لقاء الناس ، بل هو
إمام منفتح على الواقع بكل تفاصيله
الصفحه ١٠٦ : بلابتيها
بالعلم إشفاقاً بمَن عليها (١)
أعلم أهل زمانه :
لا ريب كان الباقر
الصفحه ٧٥ : ءُ
عليٌّ والثلاثة من بنيه
هم الأسباط ليس بهم خفاءُ
فسبط سبط إيمان وبر
الصفحه ٤٧ : ، فدخل المسجد الحرام متّكئاً على يد سالم مولاه ، ومحمد
بن علي بن الحسين عليهمالسلام
جالس في المسجد
الصفحه ١٩٠ : : نعم ، حافظ عليه كما تحافظ على عينيك»
(١).
العقول لا تدرك كنه الذات :
يؤكد الإمام الباقر
الصفحه ٦٦ : السلام ، فلما كبرت سنّ
جابر ، وخاف الموت ، جعل يقول : يا باقر ، يا باقر ، أين أنت؟ حتى رآه فوقع عليه
الصفحه ٧٤ :
(١) ، وأنشد
الإمام أبا جعفر الباقر عليهالسلام
حين وفد عليه قصيدة ، عبّر فيها عن حبّه وولائه له ، يقول فيها
الصفحه ١١٤ : ارتكبها عتاة بني أُمية بحقّ سبط النبي صلىاللهعليهوآله ، وسيد شباب أهل الجنّة عليهالسلام.
وعليه فلا
الصفحه ٢٦٨ : موضع شهادة النفس الزكية ، وهو
ما حدث (٢)
، وأخبر عن شهادة الحسين بن علي بن الحسن صاحب فخ (٣) ، وقال
الصفحه ٦٧ : معتدل القامة ، أسمر اللون (٣)
، جعد الشعر ، رقيق البشرة ، ربع القامة ، ضامر الكشح ، مطرق الرأس ، حسن
الصفحه ٢٦٥ : .
(٥) تحف العقول :
٢٨٧.
(٦) إعلام الورى ١ :
١٧٠ ، تاريخ الطبري ٢ : ١٤٨ ، السيرة النبويّة / ابن هشام
الصفحه ٢٨٢ : الخوف ... واعلم أنّه لا علم كطلب السلامة ، ولا سلامة كسلامة القلب ،
ولا عقل كمخالفة الهوى ، ولا خوف كخوف
الصفحه ١٤٧ :
المدرسة بما تحمل من علوم على مساحة واسعة من الأرض ، بعد أن كانت محصورة في مساجد
المدينة المنورة والكوفة
الصفحه ٢٥ : نصرته عليهالسلام
ندم وحارب (٢)
، ودعا الناس إلى التوبة ، فبايعه نحو خمسة آلاف على الثأر للحسين