الصفحه ١٠٢ : ء
والخصومات» (١).
وقال شمس الدين الذهبي ، المتوفّى سنة
٧٤٨ هـ : «أبو جعفر الباقر ، محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٠٦ : الهداية ، ولم
يظهر عن أحد في عصره ما ظهر عنه من علم الدين والقرآن والآثار والسنّة والسيرة
وغيرها ، من هنا
الصفحه ١٣١ : في حلّ.
ثم أتاه بعد ست سنين ، وذكر له العبودية
التي ألزمها نفسه. فقال : أنت حرّ لوجه اللّه تعالى
الصفحه ١٧٥ : في حياة أبي عبد اللّه الصادق عليهالسلام
، سنة ١٤١ هـ ، فلما أتاه نعيه قال : «أما واللّه لقد أوجع
الصفحه ١٨٢ :
كتاب خروج محمد بن
عبد اللّه ومقتله ، وكتاب خروج صاحب فخ ومقتله (١).
٤٦
ـ عبد اللّه بن سنان بن
الصفحه ٢١٣ : تحول عليه
السنة ، فإن زاره في السنة المستقبلة غفرت له ذنوبه»
(٣).
الغيبة
الصفحه ٣٠٠ : (٣)
__________________
(١) كشف الغمة ٢ :
٣٦٦.
(٢) المجالس السنية
٥ : ٤٥٨.
(٣) المجالس السنية
٥ : ٤٥٩.
الصفحه ١٦ :
الحجّاج صبراً سوى من قتل في زحوفه وحروبه مئة ألف وعشرين ألفاً ، منهم سعيد بن
جبير ، قتله في سنة ٩٤ هـ
الصفحه ١٨ : الساجدين وزين العابدين عليهالسلام ، فدسّ إليه السمّ سنة ٩٥ هـ (٣).
ووصل بهم النصب والبغض أن حاربوا حتّى
الصفحه ٢١ : الملك السمّ إلى عبد
اللّه بن محمد بن علي بن أبي طالب ، فمات منه بالحميمة من أرض الشراة سنة ٩٧ هـ بعد
أن
الصفحه ٢٣ : بثورة زيد وابنه يحيى.
١ ـ نهضة الطف (سنة
٦٠ ـ ٦١ هـ ) :
وصل يزيد لعنه اللّه إلى ذروة السلطة
بعهد من
الصفحه ٢٤ : والانتفاضات التي بدّدت سلطانهم ومزّقت ملكهم أي
ممزّق.
٢ ـ ثورة أهل
المدينة (سنة / ٦٣ هـ ) :
بعث أهل
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآله
، وما ينطق عن الهوى ، ورغم ذلك بقي طغاة أُميّة يسبّون علياً أمير المؤمنين عليهالسلام إلى سنين
الصفحه ٤٩ : أدلتها المفصّلة كتاباً وسنّة (٢).
والتقية بمثابة الدرع الحصينة التي تقي
المؤمن في ساحات المواجهة مع
الصفحه ٥٥ : (٣).
__________________
(١) من التابعين ،
توفّي سنة ٦٩ هـ.
(٢) الكافي ١ : ٤٦٧
/ ١ ، مناقب آل أبي طالب ٤ : ١٦٧.
(٣) تاريخ أهل