الصفحه ٧٠ :
كما يبدو من أخباره ، لأنّه أدرك الإمام الباقر عليهالسلام
وعمره نحو تسع سنين ، حيث ولد سنة ١٠٥ هـ
الصفحه ١٠٠ : من معادن الصدق ، توفّي (سنة / ١٣٠أو ١٣١ هـ ).
(٣) تهذيب التهذيب ٩
: ٣٥٢ ، الإرشاد ٢ : ١٦١ ، الفصول
الصفحه ١٠٨ : الرجل» (٥).
وقال كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي ،
المتوفّى سنة ٦٥٢ هـ : «هو باقر العلم وجامعه ، وشاهر
الصفحه ١٦٢ : ؟
٤ ـ اعتماد الكتاب
والسنة :
الكتاب والسنة الأساسان المتينان لأي
مدرسة علمية تتصدى لنشر علوم الإسلام
الصفحه ١٦٤ : ، ولا نجمده
من خلال تخلفنا وجهلنا.
ثانياً
: نقل السنة النبوية ، كان الإمام الباقر عليهالسلام
رافداً
الصفحه ١٦٨ : بالكتاب والسنة ، ويلجأ إلى اعتماد عناصر
جديدة في استنباط الأحكام الشرعية ، وهي القياس والرأي والاستحسان
الصفحه ٢٥٦ : حال تعارض الأخبار ،
وذلك بالردّ إلى كتاب اللّه وسنّة نبيه صلىاللهعليهوآله
، فلا يؤخذ إلاّ بما وافق
الصفحه ٢٩٢ : بن مروان (١). وهو غريب ، لأن خلافة عبد الملك ابن مروان
كانت من سنة ٦٥ إلى ٨٦ هـ ، ولم يقل أحد بهذا
الصفحه ٣١ : المهلب
لقتالهم ، فحاربهم وهزمهم ، وانحازوا إلى الأهواز ، ثم إلى فارس ، وقتل نافع بن
الأزرق سنة ٦٥ هـ ، ثم
الصفحه ٣٣ : الدين ، وتعطيل الكتاب والسنّة ، كي يبقوا رغم ذلك مؤمنين ، لا
يضرّ بإيمانهم
الصفحه ٥٩ : المدينة يوم الاثنين ، السابع من ذي الحجّة ، في ملك هشام بن عبد
الملك ، سنة ١١٤ هـ ، وعمره يومئذٍ سبع
الصفحه ٦٥ : ابن تيمية بعد أن كفّره
الكثير من علماء أهل السنّة وحكموا بردّته وأباحوا دمه ، وبعضهم صرّح بنصبه
الصفحه ٨٠ : ، ولد عليهالسلام في السابع عشر من شهر ربيع الأوّل سنة
٨٣ هـ ، وهو اليوم الذي وُلد فيه جدّه رسول اللّه
الصفحه ٩٦ : الأئمّة الاثني عشر الذين تعتقد الشيعة عصمتهم (٥).
٣ ـ وذكر ابن الصبّاغ المالكي المتوفّى
سنة ٨٥٥ هـ
الصفحه ٩٧ :
أبي جعفر الباقر عليهالسلام أنّه خامس أئمّة أهل البيت الطاهر (١).
٤ ـ وقال الذهبي ، المتوفّى سنة