الصفحه ٧٥ : الكيسانية ، كما هو واضحٌ من قوله :
ألا إن الأئمّة من قريش
ولاة الحقّ أربعة سوا
الصفحه ١١٠ : البصري أقبل إلى مسجد رسول اللّه وكان قد هيّأ أربعين مسألة يسأل عنها أبا
جعفر عليهالسلام ، منها ،
قال
الصفحه ١٣٠ : وبالدين.
روى أبو حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر
الباقر محمد بن علي عليهماالسلام
، أنه قال في حديث : «أربع
الصفحه ١٥٤ : يرحمكم اللّه ، فانه يؤجر في العلم أربعة :
السائل ، والمتكلم ، والمستمع ، والمحبّ لهم»
(٢).
وقال : «ألا
الصفحه ١٧٢ : العجلي ، وأبو بصير بن ليث البختري المرادي ،
ومحمد بن مسلم ، وزرارة ، أربعة نجباء أمناء اللّه على حلاله
الصفحه ٢٧٥ : عليهالسلام :
١ ـ «إذا علم اللّه تعالى حسن نيّة من أحد ، اكتنفه بالعصمة»
(٢).
٢ ـ «أربع من كنوز البر
الصفحه ٢٩ : برأسه ، ويُصلَب بالكناسة (٢).
٨ ـ ظهور الدعوة
العباسية (سنة / ٨٧ ـ ١٣٢ هـ ) :
روى ابن عساكر أن
الصفحه ١٢ :
أبيه وهو ابن ثمان
وثلاثين سنة ، من سنة ٩٥ هـ إلى شهادته في سابع ذي الحجّة سنة ١١٤ هـ ، أي نحو تسع
الصفحه ٢٩٣ :
شرك في دمه ، وهو
إبراهيم بن الوليد (١).
فإذا كان الباقر عليهالسلام قبض سنة ١١٤ هـ ، على المشهور
الصفحه ٢٨٩ : ولا يحدث.
قال : أخبرني عن رجلين ولدا في ساعة
واحدة ، وماتا في ساعة واحدة ، عاش أحدهما خمسين ومئة سنة
الصفحه ٢٩١ : ملك هشام بن عبد
الملك ، سنة ١١٤ هـ ، وسنّه يومئذ سبع وخمسون سنة ، وهو المشهور عند غالبية
المؤرخين
الصفحه ٢٧ : .
٦ ـ حركة ابن الأشعث
(سنة / ٨١ ـ ٨٢ هـ ) :
وكانت بقيادة عبد الرحمن بن محمد بن
الأشعث الكندي ، الذي سيّره
الصفحه ٣٠ : محمد سنة ١٣١ هـ ، واستطاع الدعاة
تصدير بعض الشعارات العلوية لاستقطاب المدّ العلوي ، ومنها الرضا لآل
الصفحه ١٦٩ : المستنبطة من
الكتاب والسنة دون الرجوع إلى الرأي ، وإذا وجد رأي يقول بعدم ذلك ، فيلجأ إلى
الاستحسان والرأي
الصفحه ٢٥ : ، وأزهق نفوس وجوه الناس من قريش والأنصار والمهاجرين ، ونهب الأموال (١).
٣ ـ حركة التوابين
(سنة / ٦٥ هـ