الصفحه ١٣٦ : »
(١).
وبيّن الإمام الباقر عليهالسلام مصداق الصبر الجميل ، وهو اجتناب
الشكوى إلى الناس ، عن جابر الجعفي ، قال
الصفحه ٢٣٦ :
وفي هذا السياق ، نفى الإمام الباقر عليهالسلام أن يكون القرآن نزل على سبعة أحرف ، عن
زرارة ، عن
الصفحه ٢٥٠ : الفقه والتشريع :
كان للإمام الباقر عليهالسلام دور كبير في نشر الفقه ، وأعاد له
نضارته ، وحافظ على
الصفحه ٣٢ : معترك الكلام بين أصحاب الجبر
والاختيار ، حتّى تصدّى الإمام الباقر والصادق عليهماالسلام
لنقض المقولتين
الصفحه ٤٨ : متمادية ، ويتّخذون من هذه
الكنية وسيلة للسبّ والشتم ، من هنا اعتبرهم الإمام الباقر عليهالسلام ذرية النفاق
الصفحه ١٢١ : ، ويترجم الإمام عليهالسلام ذلك خلال وصيته إلى تلميذه جابر الجعفي
، في ذم الدنيا وحث السالكين سبيل الهدى كي
الصفحه ١٧٢ :
خديجة ، وحبابة
الوالبية.
وقد أثمرت توصيات الإمام الباقر عليهالسلام وجهوده في اعداد النخبة
الصفحه ٢٥٣ : بن تغلب
، وغير هؤلاء كثير.
وكان الإمام عليهالسلام يخلق فيهم حوافز الاهتمام بالفقه
والاجتهاد به
الصفحه ٤٢ : أبي طالب عليهم بفدك» (١).
وحينما وفد الإمام الباقر عليهالسلام إلى الشام في جملة الفقهاء ، بأمر عمر
الصفحه ٥١ : المباحة ، قال جابر الجعفي : «دخلت
على أبي جعفر عليهالسلام
، فقال لي : من أين
أنت؟ فقلت : من أهل الكوفة
الصفحه ١٩٢ :
وعن أبي بصير ، قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : «تكلموا في خلق اللّه ، ولا تتكلموا في اللّه
الصفحه ٢٩٤ : الحسين عليهالسلام.
وروي عن جعفر بن محمد عليهماالسلام يقول : سمعت أبي يقول لعمتي فاطمة بنت
الحسين
الصفحه ٨٨ :
ومن الأُمور التي يجب توفّرها في الإمام
بعد ثبوت النصّ : العصمة والدلالة وسلامة النسب والنشأة
الصفحه ٢٠١ : .
وكذلك
واللّه يا محمد من أصبح من هذه الأُمّة لا إمام له من اللّه عزّوجلّ ظاهر عادل ،
أصبح ضالاً تائهاً
الصفحه ١٣٥ :
المرتضى : «روى أن
رجلاً نظر إلى كثير الشاعر وهو راكب ، وأبو جعفر محمد بن علي عليهماالسلام يمشى