الصفحه ٢٩ :
الصادق عليهالسلام (١).
وأخبر الإمام الباقر عليهالسلام عن خروج أخيه زيد بالكوفة ، وأنّه
يُقتل ويُطاف
الصفحه ٦٩ :
زوجته أم علي كانت
ترى رأي الخوارج ، فأراد منها الإمام عليهالسلام
أن ترجع عن رأيها ، فامتنعت
الصفحه ٢٠٠ : أبي حفصة ،
أنهما سمعا أبا جعفر عليهالسلام
يقول : «من مات
وليس عليه إمام مات ميتة جاهلية»
(٣).
وقال
الصفحه ٥٣ :
ويبغض
العبد ويحبّ عمله؟» فصار بعد ذلك من أصحاب أبي جعفر عليهالسلام (١).
٩ ـ تنبيه الأُمّة
الصفحه ٥٢ : الناصب واشتدّ وجعه حتّى سجّوه ، لم يلبث إلاّ
قليلاً حتى عوفي بكرامة من الإمام عليهالسلام
، فأتى أبا جعفر
الصفحه ٢٤٦ :
ممارسة التصحيح :
وضع الإمام الباقر عليهالسلام يده على الاختلاق الذي مارسه الحكام في
ساحة
الصفحه ١٩٨ :
الأرض
ساعة لساخت بأهلها وماجت ، كما يموج البحر بأهله»
(١).
عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر
الصفحه ٨٩ : عقلاً في كلّ
زمان ، وعدم ادّعاء الإمامة في أيام أبي جعفر الباقر عليهالسلام
سواه ، فثبتت فيه ، لاستحالة
الصفحه ١٩٩ : : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «إنّما يعرف اللّه عزّوجلّ ويعبده من عرف اللّه
وعرف إمامه منا أهل البيت
الصفحه ١٣٨ : أبيه ، قال : «كان رجل من أهل الشام
يختلف إلى مجلس أبي جعفر عليهالسلام
، ويقول له : يا محمد ، ألا ترى
الصفحه ٥٩ : أبو جعفر ولا كنية له غيرها ، وهي
مشتركة بينه وبين الإمام محمد الجواد عليهالسلام
، ويقال في التخصيص
الصفحه ٩٦ :
جعفر عليهالسلام ، قال : «لما حضرت علي ابن
الحسين عليهماالسلام الوفاةَ ضمّني إلى
صدره وقال : أوصيك بما
الصفحه ٢٩٨ : ملحد
إمام الورى طيب المولد
فمن لي سوى جعفر بعده
إمام الورى
الصفحه ٢٠٦ : ويبرأ من عدوهم ، ويأتم بالإمام
منهم» (٥).
وعن الفضيل ، قال : نظر أبو جعفر عليهالسلام إلى الناس يطوفون
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام وبيان خصاله :
وأخبر أبو جعفر الباقر عليهالسلام أن الإمام الحجة عليهالسلام هو الثاني عشر من