الصفحه ١٢٠ : هذه العجالة (١).
وقد أفرد الشيخ الصدوق ، كتاباً في زهده
، سمّاه كتاب زهد أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢١٢ : سدير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «قلت له : جعلت فداك ، ما
أنتم؟ قال : نحن خزان
علم اللّه ، ونحن
الصفحه ٢٣٥ : الإمام الباقر عليهالسلام في رسالته إلى سعد الخير أن التحريف
المزعوم في الكتاب الكريم إنما يقع من الجهال
الصفحه ٨١ :
اللّه.
٢ ـ عبد اللّه بن
محمد الباقر عليهالسلام
:
وهو شقيق الإمام الصادق عليهالسلام ، أُمّهما أُم
الصفحه ٤٩ : الظالمين ، يقول أبو جعفر الباقر عليهالسلام : «إنّ التقية جُنّة المؤمن»
(٣).
ولا يخفى أن الأوضاع الخطيرة
الصفحه ١٦٤ : الأول الحري بأن نتدبره ونستلهًمه ،
ونجعله كتاب الحياة الذي ينفتح على كل ما يحقق للإنسان الخير والسعادة
الصفحه ٢٠٩ : ، روى فضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : «لا يبلغ
أحدكم حقيقة الإيمان حتى يكون فيه ثلاث خصال
الصفحه ٢٦٠ : به من الشعر :
روي أن هناك أشعاراً تمثل بها الإمام
الباقر عليهالسلام ، منها أنه
تمثل بشعر لحاتم
الصفحه ٧٠ : السيّد الحميري ، وإن كان من
شعراء أهل البيت عليهمالسلام
، لكنّه أكثر اختصاصاً بالإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٩٠ : : نصّ آبائه عليه عليهمالسلام :
تواترت النصوص على الإمام الباقر عليهالسلام عن جدّه المصطفى
الصفحه ١٩٦ :
الصاد فدليل على أنه عز وجل صادق وقوله صدق وكلامه صدق ، ودعا عباده إلى إتباع
الصدق بالصدق ، ووعد بالصدق
الصفحه ٤٣ : تحت طائلة العقوبة والتهديد ، فعمل عبد الملك ما طلب
الإمام عليهالسلام ، وعندما
علم ملك الروم بإجراءات
الصفحه ٩٩ : .
ولعلّ أوثق شهادة في هذا المضمار ، هي
ما جاء على لسان أقرب الناس إليه ولده الإمام الصادق عليهالسلام
حيث
الصفحه ١٦٠ : الزيدية الصالحية ، وأبو الجارود زياد بن المنذر ، وإليه تنسب
__________________
(١) الإمام الصادق
الصفحه ١٧٧ : عقدة : أن الصادق عليهالسلام ترحم عليه ، وحكى عن ابن نمير أنه قال
: ثقة (١).
١٠
ـ إسماعيل بن عبد