الصفحه ١٧٤ : خالد
الأقطع ، وأبان بن تغلب ، وكان أبان عالماً بالقراءات ، وله كتاب القراءات (٢) ، قرأ على عاصم ، وأبي
الصفحه ٢٣٣ : عليهمالسلام بالأسانيد
المعتمدة من أوثق مصادر التفسير ، وأثبتت الدلائل أنهم الأقدر على تفسير آي الكتاب
وإدراك
الصفحه ٢٠٥ : يقولون : فما منعه أن
يسمّي علياً وأهل بيته في كتابه؟ فقال أبو جعفر عليهالسلام
: قولوا لهم
: إنّ اللّه
الصفحه ١٣١ : أبا جعفر عليهالسلام
فقال : «إني رويت عن آبائك عليهمالسلام
أن كل فتح بضلال فهو للإمام. فقال : نعم
الصفحه ١٦٣ :
صدور حديث الثقلين ، والباقي ما دام هناك مسلم على وجه الأرض ، وعلى هذه الخطى جاء
عن الإمام الباقر
الصفحه ٢٢٩ :
٥ ـ كتاب : رواه زرارة بن أعين الشيباني
(١).
٦ ـ رسالته عليهالسلام إلى سعد بن طريف الاسكاف
الصفحه ٢٥٨ : ء ، وإمام الكوفيين في
النحو ، وأقدمهم بالتصنيف فيه ، فقد صنف كتاب الوقف والابتداء ، وكتاب الهمز ،
وكتاب
الصفحه ١٨٠ : الجارودية ، له أصل ، وكتاب
تفسير القرآن ، رواه عن أبي جعفر عليهالسلام
أيام استقامته ، وكأنه كان يكتبه عن
الصفحه ١٠١ : ء ، فانّه يعبّر عن حقيقة الإمام عليهالسلام
من ألدّ أعدائه ، ويسوق لنا الدليل على أنّه حظي بإكبار وتقدير
الصفحه ١٠٩ : ، فسألته عن
المسح فنهاني عنه ، وقال : لم
يكن أمير المؤمنين عليهالسلام يمسح
، وكان يقول : سبق الكتاب
المسح
الصفحه ١٧١ : إليه في
جميع المناسبات ، ولكثرتهم أفردهم ابن عقدة في كتاب من روى عن أبي جعفر عليهالسلام (٣)
، وعدّ
الصفحه ٢٢٢ : حول الكعبة ،
وأقام بذلك أيام بني أمية (١).
وكان موقف الإمام الباقر عليهالسلام يسير باتجاه تكذيب
الصفحه ٢٦٧ : ، وعبد اللّه بن ابراهيم بن محمد
الجعفري ، له كتب منها : كتاب خروج محمد بن عبد اللّه ومقتله ، وكتاب خروج
الصفحه ١٣٠ :
وقد جسّد الإمام الباقر عليهالسلام إيمانه بكرامة الإنسان وسعيه إلى
تحريره ، من خلال عتق العبيد
الصفحه ١٨٣ :
أصحاب الباقر عليهالسلام ، ثقة ، له كتاب في الحديث ، وكتاب
مقتل أمير المؤمنين عليهالسلام