الصفحه ٢٢٧ : والتشريع والكلام والطب واللغة والأدب والسيرة والتاريخ والملاحم
والحكم العالية والمواعظ السامية.
قال
الصفحه ٨ : الصادق الأمين صلىاللهعليهوآله
قد بقر العلم وعرف أصله واستنبط فرعه ، من هنا تربّع على عرش العلم في
الصفحه ٣٥ : الإمام الصادق عليهالسلام هذا الحديث مبيّناً وجه التحريف فيه ،
قال فضيل بن عثمان : سُئل أبو عبد اللّه
الصفحه ٤٥ : الإمام الباقر وولده الصادق عليهماالسلام إلى الشام وطلب منهما المناضلة والرمي ،
قال هشام : أين رمي جعفر
الصفحه ٢١٣ : فيه.
روى محمد بن مسلم عن الباقر والصادق عليهماالسلام : «أن للحسين عليهالسلام
ثلاث فضائل يتميز بها
الصفحه ١١١ : ، ليشهد لي عندك
بالوفاء. فقال الرجل : صدقت يا أبا جعفر ، ثم قام ، فلما ولّى قال الباقر لابنه
الصادق
الصفحه ١٨٥ : ، كتاب الزكاة ، كتاب الحج ، كتاب الصيام ، كتاب يوم وليلة ، كتاب
الطب. روى عن أبي عبد اللّه عليهالسلام
الصفحه ١٨٢ : كتاب تكثر الرواة عنه ، قال له أبو عبد اللّه الصادق عليهالسلام : «إن ملكاً يلقي الشعر عليك ، وإني
لأعرف
الصفحه ١٨١ :
كتاب (١).
٣٨
ـ شجرة بن ميمون. أبو أراكة النبال
الوابشي ، كوفي ، هو وابنه علي بن شجرة ، والحسن بن
الصفحه ١٧٦ : علي بن نوح : انقرضت
كتبه فليس أعرف منها إلاّ كتاب الغيبة (١).
٤
ـ إبراهيم بن عثمان الخزاز. ثقة ، له
الصفحه ٢٤٥ : أبيه ... وقال أبوه : عرضنا هذا الكتاب على أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهماالسلام ، فقال : هذا قول
الصفحه ١٧٠ : (٢).
__________________
(١) مناقب أبي حنيفة
١ : ٢٠٨ للحافظ الكردي ، طبعة حيدر آباد.
(٢) الإمام الصادق /
أبو زهرة : ٢٣.
الصفحه ١٧٥ : وأبا جعفر وأبا عبد اللّه عليهمالسلام ، وروى عنهم ، وكانت له عندهم منزلة
وقدم. وكان أبان رحمهالله
الصفحه ٢٨ : عابداً ورعاً فقيهاً سخيّاً
شجاعاً ، ويعرف حليف القرآن ، كانت أحداث ثورته في زمان الإمام الصادق
الصفحه ٢٠٧ : اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ»
(٢).
جاء عن الإمام الباقر عليهالسلام في هذه الآية قوله : «كونوا