الصفحه ٢٧٣ :
والكحل المعروف بكحل
أبي جعفر (١)
، وبخور مريم (٢)
، والإدهان بالبان والزنبق أو الرازقي
الصفحه ٣٣ : هذا الشأن.
قال أبو جعفر الباقر وأبو عبد اللّه
الصادق عليهماالسلام : «إنّ اللّه عزّوجلّ
أرحم بخلقه
الصفحه ٢٧١ : الأرواح (١١) ، وشدّة النزع عند الموت (١٢) ، وآثار الهوام (١٣) ، والجراح (١٤).
كما نقلت عن الإمام الباقر
الصفحه ٢٧٢ : (٦) ، وأوجاع الجسد (٧) ، والجنون والصرع (٨) ، وعلاج السموم ولدغ المؤذيات (٩).
وذكر في طب الإمام الباقر
الصفحه ٨٥ :
والاستبداد في أُمور المسلمين ، فاجتمع إليه غالب أهلها ، وبايعوه على قتال
الأُمويين ، والدعوة إلى كتاب اللّه
الصفحه ١٥٣ : وتعليمه :
وفي المجال النظري حثّ الإمام الباقر عليهالسلام أتباعه على طلب العلم ، باعتباره
الدعامة
الصفحه ٢٢٠ : جعفر الباقر وأبا عبد اللّه الصادق عليهماالسلام
عن الصلاة في شهر رمضان نافلة بالليل جماعة ، فقالا : «إن
الصفحه ٢٩٧ : : إن قيل لكم :
إنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
لُحّد له ، فقد صدقوا» ، وعلّل الإمام الصادق
الصفحه ٢٤٧ :
وقد وصل الينا
مدوّناً في موسوعات الفقه والحديث ، التي اعتمدت الأصول الأربعمائة المروية عن
الإمام
الصفحه ٢٩٥ : عامل المدينة بعد أن أشخص الإمام مع ولده الصادق عليهماالسلام
أن يحتال في سمّ أبي جعفر عليهالسلام
عند
الصفحه ٩٤ : ، يبقر العلم بقراً ، هو الحجّة والإمام بعدي ، ومن
بعد محمد ابنه جعفر ، واسمه عند أهل السماء الصادق
الصفحه ٢٢٥ : فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ»
(١) ».
وأعلن الإمام الصادق عليهالسلام عن لعن المغيرة بن
الصفحه ٢٤٨ : رأيي شيء إلاّ سألت عنه أبا جعفر عليهالسلام
حتى سألته عن ثلاثين ألف حديث ، وسألت أبا عبد اللّه الصادق
الصفحه ١٢٧ : الاكتراث به.
روي عن أبي جعفر عليهالسلام أنه قال : «أشد الأعمال ثلاثة :
ذكر اللّه على كل حال ، وإنصافك
الصفحه ١٩ : مع الإمام الباقر عليهالسلام
، فقد أمر بإشخاصه مع ولده الصادق عليهماالسلام
إلى الشام ، ولما ورد حجبه