الصفحه ٧٦ : كثير وهو راكب ، والإمام أبو
جعفر عليهالسلام يمشي ،
فأنكر عليه ذلك وقال له : أتركب وأبو جعفر يمشي
الصفحه ٢٣٨ :
وقد نهى الإمام أبو جعفر عليهالسلام عن الأحتكام إلى الحدس والظن والتخمين
في التفسير ، أو أن يفسره
الصفحه ٧٤ :
(١) ، وأنشد
الإمام أبا جعفر الباقر عليهالسلام
حين وفد عليه قصيدة ، عبّر فيها عن حبّه وولائه له ، يقول فيها
الصفحه ١٥٦ :
: تحدّث الإمام أبو جعفر عليهالسلام
في كثير من أحاديثه عن صفات العلماء ، ودعاهم إلى الابتعاد عن الآفات
الصفحه ٧٣ :
وأشبع من بجوركم أجيعا (١)
وذكر المؤرّخون أنّ الإمام أبا
جعفر عليهالسلام لما سمع هذه
القصيدة
الصفحه ١٩٤ : تقع
الأوهام على صفته ، أو تدرك كنه عظمته.
من هنا أكّد الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام على أن معنى
الصفحه ٢٧٠ : ء يقفان على رأس مفردات الطبّ الروحاني والعلاج النفساني ، قال تعالى : «وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ
الصفحه ١٤٧ : الذي جعل مدرسة أهل
البيت تكتمل على يد صادق أهل البيت جعفر بن محمد عليهماالسلام
لتبلغ أوجها ، من حيث
الصفحه ٢٦٩ : عما قدمناه من أخباره عليهالسلام في الغيبة.
٨ ـ دوره في علم الطب :
وردت عن الإمام الباقر
الصفحه ٩ : والحديث والفقه وأُصوله والعقائد والتاريخ والطب وغيرها.
واستطاع الإمام الباقر عليهالسلام ملاحقة القضايا
الصفحه ٣١٠ : .......................................................... ٢٤٦
عناية الإمام عليه
السلام بالحديث ........................................... ٢٤٦
٤ ـ دوره في
الصفحه ٢٤٤ : ، عن داود بن عطاء المديني ، عن جعفر بن محمّد
، عن أبيه عليهماالسلام ، قال : «عرض الكتاب والحديث
سوا
الصفحه ٢٣١ : الإمام الباقر عليهالسلام كآبائه أحسن الناس قراءة وصوتاً ، روى
معاوية بن عمار عن أبي عبد اللّه الصادق
الصفحه ٢٣٠ : :
تحدث الإمام الباقر عليهالسلام عن فضل القرآن ، ولا يخفى ما في ذلك من
دفع باتجاه الاهتمام بالكتاب الكريم
الصفحه ١٨٦ : أهل البيت عليهمالسلام
التي اكتمل بناؤها على يد الإمام الصادق عليهالسلام
، الذي كان حلقة الوصل في نقل