الصفحه ٢٤٢ : أولى الاهتمامات العلمية
للإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام
، فربى جيلاً من حملة الحديث الثقات ، وحمّلهم
الصفحه ٢٣٩ : » (١).
وهنا يحصر الإمام أبو جعفر عليهالسلام ، معرفة الكتاب العزيز تفسيراً
وتأويلاً وعلى درجة الكمال
الصفحه ٢٠٤ : :
تحدّث الإمام أبو جعفر عليهالسلام عن حقوق أهل البيت الواجبة على الأُمّة
، والتي تسالم الحكام على الاعتدا
الصفحه ٦٣ : حياتك ، فأقرئه منّي السلام»
(٣).
أصل اللقب :
روي في الحديث أنّ الإمام أبا جعفر عليهالسلام معروف في
الصفحه ١٦٧ :
، وأشار بيده إلى بيته (٣)
، وأشار بيده إلى صدره» (٤).
على أن دعوة الإمام أبي جعفر عليهالسلام إلى التمسك
الصفحه ١١٠ : جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام قال : «جاء رجل من الشام
(٢) ، وسأل أبا جعفر عليهالسلام
عن بدو خلق
الصفحه ٩٢ : المعروف في التوراة بالباقر ، ستدركه يا جابر ، فإذا
لقيته فاقرأة مني السلام ، ثمّ الصادق جعفر بن محمد ، ثمّ
الصفحه ٢٨٢ : لرجل
:
عن جعفر بن محمد الصادق ، عن أبيه عليهماالسلام ، قال : «جاءه رجل فقال : أوصني. قال : هي
الصفحه ٢١٠ : والآل عليهمالسلام عن الإمام الباقر عليهالسلام ، وبين فضلها ، بالاسناد عن ناجية ،
قال : «قال أبو جعفر
الصفحه ١٩٧ : وتعالى ذكره»
(١).
٢ ـ كلماته في الإمامة :
تحدث الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام عن كثير من جوانب
الصفحه ٦٤ : الإمام بعده ، فقال : «ابني
محمد ، واسمه في التوراة باقر»
(٢).
وعن ابن بابويه القمّي ، عن موسى بن
جعفر
الصفحه ٧١ : أنشد الإمام
أبا جعفر الباقر عليهالسلام
قصيدته التي مطلعها :
من لقلب متيّم مستهام
الصفحه ٣٠ : كذباً ، ثم قال : ومتى ذاك؟ قال : عن سنيات واللّه ما هي
ببعيدة» (٢).
وعن أبي بصير أن الإمام أبا جعفر
الصفحه ١٢٤ : عليهمالسلام
، وكان الإمام أبو جعفر عليهالسلام
من أندى الناس كفاً ، وأسمحهم يداً ، لايردّ سائلاً ، ولا يخيب
الصفحه ٣٠١ : جعفر الإمام الباقر عليهالسلام.
(٣) مناقب آل أبي
طالب ٣ : ٣١٥.