الصفحه ١٥٥ :
وهنا يرتفع الإمام عليهالسلام بدراسة العلم إلى مستوى الصلاة
والعبادة ، فأنت حينما تتدارس العلم
الصفحه ١٥٧ :
: «زكاة العلم
أن تعلمه عباد اللّه» (١).
خامساً
: بيّن الإمام عليهالسلام
نوع العلم الذي ينبغي على
الصفحه ٢٢٣ : بايمانه ، والحط
من أهل بيته ، وقد رد الإمام الباقر عليهالسلام
هذه الفرية بشدة ، فقد سئل عليهالسلام
عما
الصفحه ٢٩١ :
الفصل الثامن
شهادة الإمام
الباقر عليه السلام
تاريخ شهادته :
انتقل الإمام الباقر
الصفحه ٥ : مميزة
في حياته كموقع الإمامة. ذلك لأن الإمام لا ينظر ـ من منطلق إمامته ـ في طرح
المفاهيم ومعالجتها
الصفحه ١٢ : زيد بن علي عليهالسلام
، وتباشير الدعوة العباسية.
الحكام المعاصرون له عليهالسلام :
أدرك الإمام
الصفحه ١٧ :
معاوية على لعن أمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
من على منابر المسلمين بعد صلاة الجمعة ثلاث مرات
الصفحه ٣٤ : هذا الفكر الهدّام ، فروي عن
الإمام الباقر عليهالسلام
أنّه لعن المرجئة ، وقال في حديث : «اللهمّ العن
الصفحه ٣٩ : بكم» (١).
٣ ـ مقاطعة السلطة :
لم يكن الإمام الباقر عليهالسلام ذلك المعارض الذي يرى الخروج بالسيف
الصفحه ٤٦ : :
تعساً وبؤساً لهشام الشوم
من هتكه لباقر العلوم
أيطلب الرمي من الإمام
الصفحه ٦٥ :
وتحامله على أمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
كابن حجر وغيره ، ولا زالت شرذمة الوهابية التي ابتدعت لها
الصفحه ٦٧ : جبّة خزّ ومطرف خزّ ، ويرسل عمامته خلفه (٥).
زوجاته :
كان لدى الإمام الباقر عليهالسلام من الزوجات
الصفحه ٩٥ : ما أنعمت به علينا أهل البيت
، يعيد ذلك مراراً ، ثم قال :
يا بني ، إنّ الإمامة في ولده إلى أن يقوم
الصفحه ١١٤ : منّا ، ومن كان لا يقرأ منّا أمره بالذكر»
(٢).
البكاء العبادي :
ونلمس عند الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ١١٥ : الخطايا ، ولو أنّ باكياً بكى في أُمّة لحرّم اللّه تلك الأُمّة
على النار» (١).
من هنا كان الإمام الباقر