الصفحه ٢٦٦ : : أبان
بن تغلب ، له كتاب الفضائل ، وكتاب صفين ، وإبراهيم بن محمد بن أبي يحيى ، قيل :
ان كتب الواقدي
الصفحه ٦١ : .
روى الطبري عن أبان بن تغلب ، عن أبي
جعفر عليهالسلام ، قال : «جاءني جابر ابن عبد
اللّه وأنا في الكتّاب
الصفحه ١٦٩ : المستنبطة من
الكتاب والسنة دون الرجوع إلى الرأي ، وإذا وجد رأي يقول بعدم ذلك ، فيلجأ إلى
الاستحسان والرأي
الصفحه ٢٣٤ : ومحمّد بن مسلم : أنّهما
قالا : قلنا لأبي جعفر عليهالسلام
: «ما تقول في الصلاة في السفر كيف هي ، وكم هي
الصفحه ٢٣ : في المحبس ، وخلّصه أبان بن الوليد ، وكان
صديقه (١).
وأمر الإمام الباقر عليهالسلام جابر بن يزيد
الصفحه ٢٥١ : نهض يريد رحله (٩).
ثالثاً
: هناك جملة من الإرشادات في مجال الفقه والتشريع ، وردت في حديث الإمام
الصفحه ٢٨٠ : انتبهت وليس معك منه شيء»
(٧).
ثانياً ـ الوصايا :
ترك الإمام الباقر عليهالسلام وصايا كثيرة حافلة
الصفحه ٢٩٩ :
أيقتل نفس المصطفى ووصيه
ونجل حسين وابنه ويشرد
فذاك كتاب اللّه
الصفحه ٢٤ : والثورة على
الطغيان اليزيدي ، فخرج من المدينة بعياله وأهل بيته وأنصاره الصادقين ، وأعلن
أهداف نهضته ، وهي
الصفحه ١١٩ : دعائه بعد الطعام ، عن الصادق عليهالسلام ، قال : «كان أبي يقول : الحمد للّه الذي أشبعنا في
جائعين
الصفحه ٢٨١ :
١ ـ من وصيته لابنه
الصادق عليهماالسلام
:
قال عليهالسلام
: «يا بني ،
إذا أنعم اللّه عليك
الصفحه ٢٤١ : محمد بن عطية ، قال : «جاء رجل إلى
أبي جعفر عليهالسلام من أهل
الشام من علمائهم ، فقال له : يا أبا جعفر
الصفحه ١٠٧ :
قال : أنت فقيه أهل البصرة؟
قال : نعم. فقال أبو جعفر عليهالسلام
: إنّ اللّه
جلّ وعزّ خلق خلقاً من
الصفحه ١٤٦ :
وفي حدود ما اتّصل بحياة الإمام الباقر عليهالسلام ونشاطه العلمي المبدع على جميع
الاتجاهات نجد أبيه
الصفحه ٩١ : الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ، ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فاقرأه
منّي السلام ، ثم جعفر بن