الصفحه ١٢٦ : عليهمالسلام.
عن الوصافي ، قال : «كنا عند أبي جعفر
محمد بن علي يوماً ، فقال لنا : أيدخل
أحدكم يده في كم أخيه
الصفحه ١٤٠ : ء المكي : «ما
رأيت العلماء عند أحد أصغر علماً منهم عند أبي جعفر» (٣).
٨ ـ حسن العشرة :
أكد الإمام
الصفحه ١٤٣ : »
(٢).
وعلى الصعيد العملي ، عرف الإمام الباقر
عليهالسلام بحسن العشرة
وتعهد الإخوان والإحسان إليهم ، قال أبو
الصفحه ١٨٨ :
قال أبو الجارود : «قلت لأبي جعفر عليهالسلام : يا بن رسول اللّه ، هل تعرف مودتي
لكم وانقطاعي إليكم
الصفحه ٢٦١ :
أبو مالك قاصر فقره
على نفسه ومشيع غناه
فوضع أبو جعفر عليهالسلام يده على كتف
الصفحه ٢٢ :
عطاء ، قال : قلت
لأبي جعفر الباقر عليهالسلام
: «رجلان من أهل الكوفة أخذا ، فقيل لأحدهما : ابرأ من
الصفحه ٥٥ :
الفصل الثاني
الهوية
الشخصية للإمام الباقر عليه السلام
نسبه :
هو الإمام المبجّل محمد باقر
الصفحه ٥٦ : (١).
ولابدّ من التنويه هنا أنّ ابن كثير
يعدّ الإمام الباقر بن علي الأكبر الشهيد في كربلاء وهماً منه ، قال ابن
الصفحه ٥٧ :
يدرك في آل الحسن
امرأة مثلها (١). ومن كراماتها ما روي عن ولدها أبي جعفر
الباقر عليهالسلام ، قال
الصفحه ١٠٠ : جعفر منهم» (٦).
وقال الحكم بن عتيبة (٧)
: «كان واللّه محمد بن علي منهم» (٨).
وفي دائرة المعاصرين
الصفحه ١٠٦ : جعفر ، ولقد رأيت الحكم بن عتيبة ـ مع
جلالته في القوم ـ بين يديه كأنّه صبي بين يدي معلّمه (٢).
وهو
الصفحه ١٠٨ :
العلماء (١).
وقال الأبرش بن الوليد الكلبي (٢) بعد أن ناظر الإمام الباقر عليهالسلام : «إنّ هذا
الصفحه ١٣٩ : : «وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ
وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُوءْمِنِينَ»
(١) (٢).
وقد ابتعد الإمام عليهالسلام عن كل ما
الصفحه ١٩٣ :
كذلك»
(١).
أزلية الذات :
ورد في كلام الإمام الباقر عليهالسلام ما يؤكد أزلية واجب الوجود
الصفحه ٢٢٤ : ابن عساكر بالاسناد عن قيس بن
النعمان أنه خرج يوماً إلى بعض مقابر المدينة ، فوجد الإمام الباقر