الصفحه ١٦٦ :
ففتحه ، وجعل ينظر
حتى أخرج المسألة. فقاله أبو جعفر عليهالسلام
: هذا خط علي
عليهالسلام ، وإملا
الصفحه ١١ :
الفصل الأوّل
عصر الإمام الباقر عليه
السلام ٥٧ ـ ١١٤ هـ
تاريخ الباقر عليهالسلام :
عاش
الصفحه ٤٠ :
من هنا دعا الإمام الباقر عليهالسلام أتباعه إلى مقاطعة السلطة وتحريم
التعاون مع رموزها الذين
الصفحه ٢١٤ :
استغرق موضوع الغيبة كثيراً من حديث
الإمام الباقر عليهالسلام
وجهوده ، ويبدو أن واحدة من دواعي
الصفحه ١١٣ :
بين
يديك ولا أعتذر» (١).
وعرف الإمام الباقر عليهالسلام بكثرة الصلاة ، ولم يثنِه عنها كثرة
الصفحه ١٢٣ : على أبي جعفر عليهالسلام
__________________
(١) راجع : الإمامة
وأهل البيت / محمد بيومي مهران
الصفحه ١٢٨ : جعفر
محمد بن علي عليهماالسلام يجيزنا
بالخمس مئة درهم ، إلى الست مئة ، إلى الألف درهم (٢).
وعن عمرو
الصفحه ١٨٩ :
أبا جعفر عليهالسلام قال :
«أخبرني عن اللّه عزّوجلّ متى كان؟ قال : متى لم يكن حتى أخبرك متى كان
الصفحه ١٩٥ : القرشي : سمعت الصادق عليهالسلام يقول : «قدم وفد من أهل فلسطين على
الباقر عليهالسلام فسألوه عن
مسائل
الصفحه ٦٠ :
ألقابه :
للإمام الباقر عليهالسلام ألقاب عدّة تدلّ على عظمة شخصيته ، هي
: الباقر ، أو باقر
الصفحه ١١٢ : شعره»
(١).
٢ ـ العبادة :
كان الإمام الباقر عليهالسلام مثلاً أعلى في العبادة والورع والتقوى
، شأنه
الصفحه ١١٦ : بالدعاء وتكفّل له بالإجابة.
سار الإمام الباقر على خطى أبيه السجّاد
عليهماالسلام الذي عاش في
مرحلة فرضت
الصفحه ١٤٩ :
المنتمين إليه ، فليس جميع الشيعة بمستوى واحد من الخلال التي تؤهلهم لما يريده
الإمام عليهالسلام ، بل فيهم
الصفحه ٢٩٢ :
واختلف في الحاكم الذي توفي في زمانه ،
فهناك أخبار تصرح بوفاة الإمام عليهالسلام
في زمان عبد الملك
الصفحه ٤٧ : له : يقول لك هشام : ما الذي يأكل
الناس ويشربون إلى أن يفصل بينهم يوم القيامة؟ قال له أبو جعفر