الصفحه ٢٠٤ : عليهمالسلام : عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله من حديث طويل ، وفيه : «وهو
ـ يعني علياً ـ وصيي ووليي
الصفحه ٢١٩ : عليهالسلام ، قال : «إنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
حيث أسري به إلى السماء لم يمر بخلق من خلق اللّه إلاّ
الصفحه ٢٣٣ : مضامينها وفهم دقائقها ، لأنهم أعدال الكتاب الذين قرن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله بينهم وبينه ، وذكر
الصفحه ٢٥٦ : قواعده ومسائله ، جمعوا من ذلك مسائل
رتبها المتأخرون على ترتيب مباحثه ، ككتاب أصول آل الرسول ، وكتاب
الصفحه ٢٨٥ : ، فلما انتهوا إلى قوله صلىاللهعليهوآله
: لأعطين
الراية غداً رجلاً يحب اللّه ورسوله ، ويحبه اللّه
الصفحه ٢٨٦ : الجارود في ردّ المنكرين بأن الحسن والحسين ابنا رسول اللّه من
الصلب ، قال أبو جعفر عليهالسلام
: «واللّه يا
الصفحه ٢٩٥ : ، وأنّ عنده سلاح رسول اللّه وسيفه ودرعه
وخاتمه وعصاه وترِكته ، مما أثار حفيظة عبد الملك بن مروان ، وذلك
الصفحه ٢٩٧ : : إن قيل لكم :
إنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
لُحّد له ، فقد صدقوا» ، وعلّل الإمام الصادق
الصفحه ٣٠٥ : ...................................................................... ٦٠
معنى الباقر ................................................................. ٦٠
بشارة الرسول
الصفحه ١٥ :
يريد اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآله .
ثانياً ـ سياسة الارهاب والترويع :
اعتمد الأمويون سياسة
الصفحه ٢٤ : ودين ، فكيف يبايعه وهو وارث الرسول
ووصيّه وسبطه وسيّد شباب أهل الجنة ، من هنا اختار طريق الصراع المسلح
الصفحه ٢٥ :
فاستباح المدينة
ثلاثة أيام لجنده بأمر يزيد ، انتهك فيها الجيش الأموي مدينة الرسول ، فهتك
الأعراض
الصفحه ٢٨ : إهابه ، ثم قال : سمّاه
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله الباقر ،
وتسمّيه أنت البقرة! لشدّ ما اختلفتما
الصفحه ٣٧ : شيعتنا ومحبونا من الناس ، إن
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله قبض وقد أخبر أنا
أولى الناس بالناس ، فتمالأت
الصفحه ٤٠ : اللّه.
قلت : يا ابن رسول اللّه ، فإنّي ذو عيلة ، وأتّجر إلى ذلك
__________________
(١) الكافي