الصفحه ١٨٦ : تسع مئة شيخ كلٌّ يقول
حدثني جعفر بن محمد (٨).
__________________
(١) نقد الرجال ٥ :
١١.
(٢) رجال
الصفحه ١٩٢ : .
روى محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، ـ في صفة القديم ـ إنّه واحد صمد ،
أحدي المعنى ، ليس بمعان
الصفحه ١٩٣ : وتوحيده ،
وتنزيهه عن المشابهة لمخلوقاته المفتقرة إلى الزمان والمكان والعلّة.
قال الإمام محمد بن علي
الصفحه ١٩٦ : حد سواء ، لأنه الخالق والمكوّن له.
عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «سمعته يقول
الصفحه ١٩٨ : ، وهي تحقيق صلاح العالم وأمان أهل
الأرض.
عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال : «قلت
لأبي جعفر محمد بن علي
الصفحه ٢٠٠ : قبول الأعمال إلاّ بتلك المعرفة ، ضارباً أروع الأمثلة في هذا
السياق.
عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا
الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام : «من سره أن لا يكون بينه وبين اللّه حجاب حتى
ينظر الى اللّه وينظر اللّه إليه ، فليتول آل محمد
الصفحه ٢٠٩ : أنه حينما سئل عن كيفية الصلاة قال : «قولوا اللهم صل على
محمد
__________________
(١) أمالي الطوسي
الصفحه ٢١٥ :
وصدقة إن أنا لقيتك
لم أخرج من المدينة حتى أعلم أنك قائم آل محمد عليهالسلام
أو لا ، فإن كنت أنت
الصفحه ٢١٦ : كثيرة مرور شيعته خلال غيبة الإمام المهدي عليهالسلام
بمرحلة طويلة من التمحيص والابتلاء ، ومنه عن محمد بن
الصفحه ٢٢٠ : لأصحابه عدم مشروعية
صلاة الضحى وصلاة التراويح جماعة في شهر رمضان ، فقد سأل زرارة ومحمد بن مسلم
والفضيل أبا
الصفحه ٢٢٢ : رجب» (٢).
وروى جابر بن يزيد الجعفي ، قال : قال
محمد بن علي الباقر عليهماالسلام
: «يا جابر ،
ما أعظم
الصفحه ٢٢٨ : (٦).
__________________
(١) الإمام الصادق /
محمد أبو زهرة : ٢٤.
(٢) الأنوار القدسية
: ٧٥.
(٣) الفهرست للنديم
: ٣٦ ، الذريعة
الصفحه ٢٣٣ : .
١ ـ عن محمد بن مسلم ، قال : «سألت أبا
جعفر عليهالسلام ، فقلت :
قوله
__________________
(١) الكافي
الصفحه ٢٣٤ : ومحمّد بن مسلم : أنّهما
قالا : قلنا لأبي جعفر عليهالسلام
: «ما تقول في الصلاة في السفر كيف هي ، وكم هي