الصفحه ٨٠ : المشهورة ، ومنهم زيد بن الإمام محمد الباقر عليهالسلام ، عدّه العمري من أولاد الثقفية ، وذكر
أنّه درج مع
الصفحه ٨١ :
اللّه.
٢ ـ عبد اللّه بن
محمد الباقر عليهالسلام
:
وهو شقيق الإمام الصادق عليهالسلام ، أُمّهما أُم
الصفحه ٨٨ : أبو جعفر
محمد بن علي بن الحسين عليهمالسلام
من بين اُخوته خليفة أبيه علي بن الحسين ووصيّه والقائم
الصفحه ٩٣ : ، ويدفعه علي بن الحسين عليهماالسلام عند وفاته إلى ابنه محمد بن علي عليهالسلام حتّى ينتهى إلى آخر الأئمّة
الصفحه ١٠١ : ابعث إليّ
محمد بن علي مقيّداً.
فكتب إليه العامل وهو يعدّد أبرز خصاله عليهالسلام : ليس كتابي هذا
الصفحه ١٠٢ : ء
والخصومات» (١).
وقال شمس الدين الذهبي ، المتوفّى سنة
٧٤٨ هـ : «أبو جعفر الباقر ، محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٠٧ : في عصره.
روي عن معاوية بن عمار الدهني ، عن محمد
بن علي الباقر عليهالسلام
في قول اللّه عزّوجلّ
الصفحه ١٠٨ : الرجل» (٥).
وقال كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي ،
المتوفّى سنة ٦٥٢ هـ : «هو باقر العلم وجامعه ، وشاهر
الصفحه ١١٥ : ،
سيّما إذا كان صادراً عن قلب مخلص متعلّق بخالقه.
عن خالد بن أبي الهيثم ، عن محمد بن علي
بن الحسين
الصفحه ١١٩ : ء ، ويا مكوّن كلّ شيء
، ويا باقي بعد كلّ شيء ، صلِّ على محمد وآل محمد ، وافعل بي كذا وكذا»
(٤).
ومن
الصفحه ١٢٨ : جعفر
محمد بن علي عليهماالسلام يجيزنا
بالخمس مئة درهم ، إلى الست مئة ، إلى الألف درهم (٢).
وعن عمرو
الصفحه ١٣٨ : بعفوه وصبره وسعة صدره.
ومن ذلك موقفه من الناصبي الذي واجهه
بكلمات قبيحة ، رواه محمد بن سليمان ، عن
الصفحه ١٣٩ : عليهماالسلام
، فبينا يحدّثه إذ خرج محمد بن علي الباقر عليهالسلام
من عند نسائه ، وعلى رأسه ذؤابة ، وهو غلام
الصفحه ١٦٥ : هذه الصحيفة»
(٣).
وأخرج الإمام محمد الباقر عليهالسلام كتاب علي عليهالسلام
أمام بعض أهل العلم
الصفحه ١٦٦ : ء رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وأقبل على الحكم ، وقال : يا أبا محمد ، اذهب أنت وسلمة وأبو المقدام حيث