الصفحه ٢٣٥ : رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ
الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ»
(٢) من الذي
يسأل محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٠ : جابر بن يزيد الجعفي كتاباً في
تفسير القرآن ، أخذه من الإمام الباقر عليهالسلام
، وكان أبو النضر محمد بن
الصفحه ٢٤١ : محمد بن عطية ، قال : «جاء رجل إلى
أبي جعفر عليهالسلام من أهل
الشام من علمائهم ، فقال له : يا أبا جعفر
الصفحه ٢٤٢ : ، وأبو بصير بن ليث البختري ، وجابر الجعفي ، ومحمد بن
مسلم ، وزرارة بن أعين وغيرهم ، ذلك لكون الحديث ثاني
الصفحه ٢٤٤ : ، عن داود بن عطاء المديني ، عن جعفر بن محمّد
، عن أبيه عليهماالسلام ، قال : «عرض الكتاب والحديث
سوا
الصفحه ٢٤٨ : الوارد
عن بعض أصحابه الثقات أنهم سمعوا منه كماً هائلاً من الحديث ، فهذا محمد بن مسلم
يقول : «ما شجر في
الصفحه ٢٤٩ :
من دوحة العلم المحمديه
__________________
(١) رجال النجاشي :
١١.
(٢) رجال ابن داود :
٢١٢
الصفحه ٢٥٠ : أبي الحديد : كان محمد بن علي
بن الحسين سيد فقهاء الحجاز ، ومنه ومن ابنه جعفر تعلم الناس الفقه
الصفحه ٢٥٣ : ، أمثال زرارة ومعروف بن خربوذ وبريد
بن معاوية وأبي بصير الأسدي والفضيل بن يسار ومحمد بن مسلم الطائفي وأبان
الصفحه ٢٥٧ : الفراغ منه ، لحديث محمد بن مسلم عن أبي
جعفر عليهالسلام ، قال : «كلّما شككت فيه مما قد
مضى فامضه كما هو
الصفحه ٢٥٨ :
والأدب ورواية الشعر ، منهم أبو جعفر
محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي ، أُستاذ الكسائي والفرّا
الصفحه ٢٦٠ : نجران
والمؤمنون بحبّ آل محمد
يُرمَون في الآفاق بالنيران (١)
ما تمثّل
الصفحه ٢٦٢ : (٤)
قال له محمد بن علي الباقر عليهالسلام : «من لم يُغرق النزع لم يبلغ غايته بسهمه ، ولكن
لو قلت : فقد
الصفحه ٢٦٣ : أصحاب محمد بن علي ، أو من أصحاب علي
بن الحسين ، فوضع له أصولاً ، وقسم الشعر ضروباً ، وسماه بها ، وجعل
الصفحه ٢٦٦ : : أبان
بن تغلب ، له كتاب الفضائل ، وكتاب صفين ، وإبراهيم بن محمد بن أبي يحيى ، قيل :
ان كتب الواقدي