الصفحه ٢٧٩ : في حسب ودين قط ، إلاّ كان
أفضلهما عند اللّه آدبهما» (٢).
٣٣ ـ «ما عرف اللّه من عصاه»
(٣).
٣٤
الصفحه ٢٨١ :
١ ـ من وصيته لابنه
الصادق عليهماالسلام
:
قال عليهالسلام
: «يا بني ،
إذا أنعم اللّه عليك
الصفحه ٩ : الواقع الإسلامي
واستيعاب كل ما فيه من تيارات فكرية ومدارس مخالفة ومناقشتها بكل هدوء من غير أن
تصادر
الصفحه ٤٥ :
عن
نقص استبصار ، ولا عن اتهام مقدار ، ولكن لما تعاني من ركوب معاصيك ، والخلاف عليك
في أوامرك
الصفحه ٧٤ :
٢ ـ الورد بن زيد
الأسدي :
وهو أخو الكميت ، عدّه الشيخ من أصحاب
الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٧٩ : الأُمّهات ، فقيل : علي وأُم سلمة
وزينب من أُم ولد ، وقيل : زينب لأُم ولد أُخرى.
وهناك اختلاف في العدد
الصفحه ٩٠ :
أوكد من دلائل
الأخبار لبعدها عن التأويل والاحتمال (١).
وفيما يلي نذكر أهم النصوص الدالّة على
الصفحه ١٠١ :
مثلك (١).
ومهما كان غرضه من هذا الكلام ، وسواء انطوى على المواربة السياسية أم التشدّق
والريا
الصفحه ١٥٨ : الشريف ،
فقد ثبت في الصحيح أنه عليهالسلام
عارض ما يحفظ من حديث اللوح الذي يتضمن النص على أئمة أهل البيت
الصفحه ١٦١ :
الزيدية الجارودية ،
وسالم التمار ، وسعيد بن خيثم الهلالي وأخوه معمر وكانا من دعاة زيد ، وسلمة بن
الصفحه ١٦٢ :
هل روى عنه عليهالسلام من يحتج به؟
قد يبدو هذا السؤال غريباً مع ما ذكرنا
من أسماء الرجال الذين
الصفحه ١٦٣ : وما جاءكم عنا ، فان وجدتموه موافقاً القرآن فهو من قولنا ، وما لم يكن
موافقاً للقرآن ، فقفوا عنده وردوه
الصفحه ١٨٨ : بما جاء به من عند
اللّه ، والولاية لولينا ، والبراءة من عدونا ، والتسليم لأمرنا ، وانتظار قائمنا
الصفحه ١٨٩ : ؟! سبحان من لم
يزل ولا يزال فرداً صمداً ، لم يتخذ صاحبة ولا ولداً»
(٢).
وأكد الإمام عليهالسلام على إخلاص
الصفحه ٢٠٩ : : حتى يكون الموت أحب إليه من الحياة
، والفقر أحب إليه من الغنى ، والمرض أحب إليه من الصحة.
قلنا : ومن