الصفحه ٢٣٩ :
وإلاّ
فلا ، يا قتادة فإذا كان كذلك كان آمناً من عذاب جهنّم يوم القيامة.
قال قتادة : لا جرم واللّه
الصفحه ٢٨٣ : فيها السلامة من التلف ، والغنيمة في المنقلب ، إن اللّه
عزّوجلّ يقي بالتقوى عن العبد ما عزب عنه عقله
الصفحه ٢٩٦ :
عودته في طعام أو
شراب ، فلم يتهيّأ له شيء من ذلك (١).
قال الشاعر :
هلم بنا نبكي على
الصفحه ١٠ :
وحين نقرأ سيرة إمامنا المشرقة بالعطاء
، نأمل أن نستلهم منها دروس العظمة في الفكر والمنهج والسلوك
الصفحه ٤١ : بني مروان.
دخل عمر بن عبد العزيز المدينة وصاح
مناديه : من كانت له مظلمة وظلامة فليحضر ، فأتاه أبو
الصفحه ٨٧ : بتعيين من السماء ينصّ عليه النبي المرسل ، وذلك من تمام
الدين وكمال النعمة ، ومن صلب واجب النبي
الصفحه ٨٩ :
من علم الدين
والآثار والسنّة وعلم القرآن والسيرة وفنون الآداب ما ظهر عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ١١٥ : عليهمالسلام ، قال : «ما اغرورقت عين بمائها
من خشية اللّه تعالى إلاّ حرّم اللّه وجه صاحبها على النار ، فإن سالت
الصفحه ١١٦ : عليه أن يتّخذ من الدعاء والتضرّع والمناجاة منهجاً لتعليم العقائد ،
وبلورة الفكر الإسلامي ، وإرسا
الصفحه ١٢٥ :
وقيل له عليهالسلام
: أتعرف شيئاً خيراً من الذهب؟ قال : «نعم ، معطيه»
(١).
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ :
وقال عليهالسلام
: «ما شيب شيء
بشيء ، أحسن من حلم بعلم» (١).
وجاء في سيرته العملية المزيد من
الصفحه ٢٠٨ : : «أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِْيمَانَ
وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ» (٢) فحبنا أهل البيت من
أصل
الصفحه ٢٢٥ :
تنزيه تعاليم
الإسلام من التشويه والتحريف والافتراء ، ولتصحيح المسار الإسلامي بكل ما حوى من
علوم
الصفحه ٢٥١ : (٣) ، وقتادة بن دعامة السدوسي ، ووفد من
أهل خراسان (٤)
، ووفد من أهل فلسطين (٥).
وكان يجلس حوله عالم من الناس
الصفحه ٢٧٤ :
عنك
وباءها» (٢).
٩ ـ نماذج من مواعظه ووصاياه ورسائله :
كان الإمام الباقر عليهالسلام يثير بعض