الصفحه ١٥٠ : ، لا تذهبنّ
بكم المذاهب ، فواللّه ما شيعتنا منكم إلاّ من أطاع اللّه»
(١).
وقال عليهالسلام
لبعض شيعته
الصفحه ١٥٧ : المعلّم تعليمه إلى طلابه ، فيقول عليهالسلام : «من علّم باب هدى ، فله مثل أجر من عمل به ، ولا
ينقص أولئك
الصفحه ١٥٩ : وحلقة درسه مختلف رجالات الفكر من شتى ديار الإسلام ، منهم العامي
والزيدي والمعتزلي والمتصوف والخارجي
الصفحه ١٩٧ : وتعالى ذكره»
(١).
٢ ـ كلماته في الإمامة :
تحدث الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام عن كثير من جوانب
الصفحه ٢٣٨ : الإنسان بذوقه ومن تلقاء نفسه ، في عدة أحاديث ، منها ما
رواه ثقة الإسلام الكليني عن زيد الشحام ، قال : «دخل
الصفحه ٢٤٦ : الحديث الشريف ، منبهاً إلى أن كثيراً من أحاديث الفضائل التي رويت في السلف
من الولاة موضوع ، وإن كانت قد
الصفحه ٢٨٤ :
من
قتيل لإبليس قد أحيوه ، وكم من تائه ضال قد هدوه ، يبذلون دماءهم دون هلكة العباد
، وما أحسن أثرهم
الصفحه ٣٨ :
موت
الحسن عليهالسلام ، فقتلت شيعتنا بكل بلدة ، وقطعت الأيدي
والأرجل على الظنّة.
وكان
من يذكر
الصفحه ٧١ : الإسلام
فضلاً عمّا يشتمل عليه من عناصر الجمال والإبداع.
وسوف نذكر أهمّ الشعراء الذي عُدّوا من
شعرائه
الصفحه ٧٥ :
وغاب سبتا (١) وسبتا من ولادته
مع كل ذي جوبٍ (٢) للأرض قطّاعِ
الصفحه ١٠٩ :
الباقر ، سُمّي بذلك
من بقر الأرض ، أي شقّها وأثار مُخَبّآتها ومكامنها ، فلذلك هو أظهر من مُخَبّآت
الصفحه ١٤٧ :
وأصوله ، بل تعداه
إلى تدريس الفلسفه والكلام والطب وغيرها من العلوم المتاحة آنذاك ، وامتدّ أثر تلك
الصفحه ١٥٦ :
وهناك من يتشدق به في مواجهة العلماء ، أو يجادل
به السفهاء ، لتأكيد ذاته مباهاة وافتخاراً ، وفي
الصفحه ٢١٥ :
وصدقة إن أنا لقيتك
لم أخرج من المدينة حتى أعلم أنك قائم آل محمد عليهالسلام
أو لا ، فإن كنت أنت
الصفحه ٢١٩ : يتعاوون فيها كما يتعاوى الكلاب
والذئاب ممّا يلقون من ألم العذاب.
ما
ظنّك ـ ياعمرو ـ بقومٍ لا يقضى عليهم