الصفحه ٤٦ :
فقال : أليس اللّه بعث محمداً صلىاللهعليهوآله من شجرة عبد مناف إلى الناس كافّة ،
فمن أين
الصفحه ٢٣٥ : سأل
الباقر عليهالسلام عن مسائل ،
منها قوله تعالى : «وَاسْئَلْ
مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
الصفحه ٢٨٠ :
٣٨ ـ «من قسم له الخُرق حجب عنه الإيمان»
(٣).
٣٩ ـ «من كان ظاهره أرجح من باطنه خفّ ميزانه
الصفحه ٢٧٠ : ء يقفان على رأس مفردات الطبّ الروحاني والعلاج النفساني ، قال تعالى : «وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ
الصفحه ٤٤ :
إلى اللّه لينقذ
المسلمين من محنتهم ، وينزل عقابه الصارم بالمردة الظالمين لعنة اللّه عليهم
أجمعين
الصفحه ١١٠ :
معرفي واسع ، بما
يقدّمه من قراءات صحيحة لقضايا معضلة.
عن أبي حمزة الثمالي : أنّ قتادة بن
دعامة
الصفحه ٢٠٢ : من أئمة أهل البيت عليهمالسلام بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، فذكر أنّ اللّه تبارك وتعالى أرسل
الصفحه ٢٠٧ : مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ»
» (١).
وفي قوله تعالى : «يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
الصفحه ٢٣٦ : أبي جعفر عليهالسلام
قال : «إن القرآن
واحد ، نزل من عند واحد ، ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة
الصفحه ٢٤١ :
إسرائيلية ، وأقوال
المغرضين والجهال من أهل الهوى وغيرهم.
قال الباقر عليهالسلام لجابر الجعفي
الصفحه ٨ : الصادق الأمين صلىاللهعليهوآله
قد بقر العلم وعرف أصله واستنبط فرعه ، من هنا تربّع على عرش العلم في
الصفحه ٥٢ :
النساء ، فيقول له
أبو جعفر عليهالسلام : «ما يبكيك يا سعد؟
قال : وكيف لا أبكي وأنا من الشجرة
الصفحه ٥٣ :
ويبغض
العبد ويحبّ عمله؟» فصار بعد ذلك من أصحاب أبي جعفر عليهالسلام (١).
٩ ـ تنبيه الأُمّة
الصفحه ٨٦ :
أشدّ خوفاً منه ،
كأنّما أدخل النار ثمّ أُخرج منها لشدّة خوفه (١).
٣ ـ عبد اللّه بن
علي
الصفحه ١٠٤ : رواية أبي بصير ، نختار بعضاً منها ، قال : قال طاوس : «فلم سُمّي آدم
آدم؟ قال الإمام عليهالسلام
: لأنّه