الصفحه ١٩١ : فناء الكعبة أتاه أعرابي فقال له : هل رأيت اللّه حيث عبدته؟ فأطرق وأطرق من كان
حوله ، ثم رفع رأسه إليه
الصفحه ١٩٩ :
الموفّقون
المسدّدون ، بهم يرزق اللّه عباده ، وبهم تعمر بلاده ، وبهم ينزل القطر من السماء ،
وبهم
الصفحه ٢٠٣ : ، ومحافظاً على ديمومة حركة الرسالة ، ولم يتخلف
أحد من الأنبياء عن هذه القاعدة الإلهية منذ أبينا آدم
الصفحه ٢١٦ :
الأمر
من لا تدرون ولد أم لم يولد ، خلق أم لم يخلق»
(١).
وعن عبد اللّه بن عطاء ، قال : قلت لأبي
الصفحه ٢١٨ : يأتيكم في كل ليلة ، إلاّ أنه
طويل مدته ، لا ينتبه منه إلاّ يوم القيامة»
(٦).
عظمة الجنة والنار :
عن
الصفحه ٢٣٢ :
فبأولئك
يدفع العزيز الجبار البلاء ، وباولئك يديل اللّه عز وجل من الأعداء ، وبأولئك ينزل
اللّه
الصفحه ٢٤٣ :
بعض تلك القواعد
فيما بعد من جملة القواعد التي تبحث في أصول الفقه الذي وضع الإمام الباقر
الصفحه ٢٤٧ : آنفاً.
من هنا كان الإمام الباقر عليهالسلام معدوداً في كتب الرجال السنية من صفوة
التابعين ، ومن رؤوس
الصفحه ٢٥٢ : اللّه»
(١).
ونهى الفقهاء عن الفتوى بغير علم ،
لأنها سبب للضلال والانحراف ، من هنا يستحق فاعلها لعنة
الصفحه ٢٦٥ :
العرب (١)
، وما عند العرب من خصال الحنيفية ، وما خالفوا من تلك الخصال (٢) ، ونذر عبد المطلب بذبح
الصفحه ٢٦٩ :
الآفاق (١) ، وخروج الحسني من خراسان برايات سود
وبين يديه شعيب بن صالح ، فيقاتل أصحاب السفياني
الصفحه ٢٨٥ : أمر الحكمين أن
يحكما بالقرآن ولا يتعدّياه ، واشترط ردّ ما خالف القرآن من أحكام الرجال ، وقال
حين قالوا
الصفحه ٢٤ :
والفسوق وأنواع
الرذيلة (١)
، وحين وصل إلى سدة الحكم أراد انتزاع البيعة من الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٠ : فاصلاً بين الأحكام التي تصدر بسبب التقية ، وبين ما صدر على نحو
الإرادة الجديّة ، منها : قوله عليهالسلام
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله
(١).
معنى الباقر :
أشهر الألقاب التي عرف بها هي الباقر ،
وهو مشتقّ من التبقّر ، والتبقّر لغة