الصفحه ٣٢ : ، فأخذ
عبد الملك بن مروان معبداً الجهني وعذّبه ثمّ قتله ، وقبض هشام على غيلان الدمشقي
وقتله.
وقد طال
الصفحه ٣٥ : الإمام الصادق عليهالسلام هذا الحديث مبيّناً وجه التحريف فيه ،
قال فضيل بن عثمان : سُئل أبو عبد اللّه
الصفحه ٣٩ :
كوسيلة للوصول إلى السلطة ، رغم إيمانه بأنّه أولى الناس بالأمر ، ويعلّل ذلك في
حديثه إلى جابر بن يزيد
الصفحه ٤٥ : فرضت عليه تلك المجابهة التي قد تصل إلى حد التعريض الواضح برأس
السلطة ، فحين أشخص هشام بن عبد الملك
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام جنازة رجل من قريش وأنا معه ، وكان
فيها عطاء بن أبي رباح ، فصرخت صارخة ، فقال عطاء : لتسكتن أو
الصفحه ٧٢ : .
قال : فمتى يخرج يا بن رسول اللّه؟ قال
: لقد سئل
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله عن ذلك فقال : إنّما
الصفحه ٧٤ :
٢ ـ الورد بن زيد
الأسدي :
وهو أخو الكميت ، عدّه الشيخ من أصحاب
الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٨٧ : البلاغ ، فلم يفارق أُمّته حتّى أرشدهم إلى وليّ الأمر من بعده ، ونصّ
على أخيه ووصيه علي بن أبي طالب
الصفحه ١١٤ : ارتكبها عتاة بني أُمية بحقّ سبط النبي صلىاللهعليهوآله ، وسيد شباب أهل الجنّة عليهالسلام.
وعليه فلا
الصفحه ١٣٤ : الحمار على البغل ،
ويحمد اللّه الذي سخّره حين يستوي عليه ، عن عبد اللّه بن عطاء ، قال : «قال لي
أبو جعفر
الصفحه ١٣٧ : سفيان بن عيينة أنه قال : «ندعو اللّه تبارك
وتعالى فيما نحب ، فإذا وقع ما نكره لم نخالف اللّه فيما أحب
الصفحه ١٤٥ : الدور العلمي الذي سيضطلع به حفيده
الباقر عليهالسلام ، حينما
بشّر الصحابي الجليل جابر بن عبد اللّه
الصفحه ١٥١ : »
(٢).
رابعاً
: وأمرهم أن يعرضوا أنفسهم على المكارم الواردة في القرآن ، وأن يسلكوا سبيله ،
فمن وصيته إلى جابر بن
الصفحه ١٥٢ : ، فأوصاهم
بتعهد الجيران من الفقراء وأهل المسكنة والغارمين والأيتام.
وفي هذا الشأن ، يقول جابر بن يزيد
الصفحه ١٨٨ :
قال أبو الجارود : «قلت لأبي جعفر عليهالسلام : يا بن رسول اللّه ، هل تعرف مودتي
لكم وانقطاعي إليكم