الصفحه ١٣٨ : الأسئلة ، وأجاب عنها الإمام بردّ جميل وموعظة حسنة ، قال له
النصراني : «أنت ابن السوادء الزنجية البذية
الصفحه ١٤٩ :
المنتمين إليه ، فليس جميع الشيعة بمستوى واحد من الخلال التي تؤهلهم لما يريده
الإمام عليهالسلام ، بل فيهم
الصفحه ٣١٠ : .......................................................... ٢٤٦
عناية الإمام عليه
السلام بالحديث ........................................... ٢٤٦
٤ ـ دوره في
الصفحه ٣٤ : هذا الفكر الهدّام ، فروي عن
الإمام الباقر عليهالسلام
أنّه لعن المرجئة ، وقال في حديث : «اللهمّ العن
الصفحه ١٢٢ : لا تمقتني»
(٢).
ولعل من الأهمية بمكان الإشارة إلى أنه
إذا كان الإمام عليهالسلام
زاهداً ، فإنّما
الصفحه ١٥٦ :
: تحدّث الإمام أبو جعفر عليهالسلام
في كثير من أحاديثه عن صفات العلماء ، ودعاهم إلى الابتعاد عن الآفات
الصفحه ١٢٠ :
٣ ـ الزهد :
أما زهد الإمام الباقر عليهالسلام في الحياة الدنيا ، وتجرّده عن كل نزعة
مادية أو
الصفحه ١٢٥ : إخوانك المسلمين»
(٣).
ويرتفع الإمام الباقر عليهالسلام بالتكافل إلى مقام العبادة ، بل ويضاهي
بعض
الصفحه ١٣٥ : ء
فتغدينا معه ، وأتى بالجبن فأكل وأكلنا» (٣).
٦ ـ الصبر والحلم :
دعا الإمام الباقر عليهالسلام إلى
الصفحه ١٤٠ : ء المكي : «ما
رأيت العلماء عند أحد أصغر علماً منهم عند أبي جعفر» (٣).
٨ ـ حسن العشرة :
أكد الإمام
الصفحه ١٨٩ : ؟! سبحان من لم
يزل ولا يزال فرداً صمداً ، لم يتخذ صاحبة ولا ولداً»
(٢).
وأكد الإمام عليهالسلام على إخلاص
الصفحه ٢٦٤ :
٧ ـ دوره في السيرة والتاريخ :
قلما يخلو كتاب من كتب التاريخ عن ذكر
الأخبار المنقولة عن الإمام
الصفحه ٢٩١ :
الفصل الثامن
شهادة الإمام
الباقر عليه السلام
تاريخ شهادته :
انتقل الإمام الباقر
الصفحه ٢٧٣ : (٣).
وهناك مجموعة إرشادات طبّية أثرت عنه عليهالسلام ، وهي تدخل في صميم هذا العلم ، منها
تشخيصه نوع المرض من
الصفحه ٥٩ :
وفاته :
انتقل الإمام الباقر عليهالسلام إلى رضوان بارئه بالحميمة من الشراة ،
ثم نقل إلى بقيع