الصفحه ٩٨ :
قال ابن عيينة : سمعت من جابر ستّين
حديثاً ، ما أستحلّ أن أروي عنه شيئاً ، يقول حدّثني وصي الأوصيا
الصفحه ١١١ : الأرض ، فابنوا لي بيتاً يعوذ به من أذنب من عبادي ، ويطوف حوله كما
طفتم حول عرشي ، فأرضى عنهم كما رضيت
الصفحه ١١٧ :
وأخرى في مجال
العقائد تشعّ منها معاني التوحيد ومختلف دروس العقيدة ، وأدعية في مجال التربية
الصفحه ١٢٢ :
من
الدنيا كمثل منزل نزلته ساعة ثم ارتحلت عنه ، أو كمثل مال استفدته في منامك ففرحت
به وسررت ، ثم
الصفحه ١٢٣ :
المتصوفة ، كما يدعي بعض المتصوفة (١)
، أو يتخذ من الزهد نظاماً يحكم حياته.
وهناك المزيد من الأخبار تدل
الصفحه ١٢٧ : المال وانشدّ إلى عالمه المادي ، إلاّ أولئك الذين بلغوا درجات من الكمال
والإيمان تؤهلهم للزهد بالمال وعدم
الصفحه ١٣٣ :
بمعرفة
النفس» (١). وقال عليهالسلام
: «ما دخل قلب
أحد شيء من الكبر ، إلاّ نقص من عقله مثل ما دخله
الصفحه ١٣٥ : ، فقيل له : أتركب وأبو جعفر
يمشي؟! فقال : هو أمرني بذلك ، وأنا بطاعته في الركوب ، أفضل مني في عصياني إياه
الصفحه ١٤٠ :
من هذا الذي عليه
سيماء زهرة العلم لأجربنه؟ فلما مثل بين يديه ارتعدت فرائصه ، واسقط في يده ، وقال
الصفحه ١٤١ : انصرف
شيعه الملائكة عدد نفسه وخطاه وكلامه ، يحفظونه من بلاء الدنيا وبوائق الآخرة إلى
مثل تلك الليلة من
الصفحه ١٤٢ : الاتجاه : «ليس في الدنيا شيء
أعون من الإحسان إلى الإخوان» (٢).
وقال عليهالسلام
: «ما من عبد
يمتنع من
الصفحه ١٤٨ : هذا
الغرض ، منها اعداد الجماعة الصالحة سلوكاً وعملاً ، والحث على طلب العلم ،
والدعوة إلى تدوينه
الصفحه ١٥٣ : الأولى والمقدمة الضرورية التي يرتكز عليها صرح المدرسة العلمية ، وذلك من
خلال الارشادات التالية :
أولاً
الصفحه ١٥٥ : عليه في دراسته وحده.
فالعلم لا يقتصر على أن نقرأ ونسمع ،
لأن التلقي والتلقين وحدهما من المسائل
الصفحه ١٦٦ : شئتم يميناً
وشمالاً ، فواللّه لا تجدون العلم أوثق منه عند قوم كان ينزل عليهم جبرئيل» عليهالسلام